قراءات اليوم الأحد بحسب طقس الكنيسة الكلدانية
عيد البشارة تتلى علينا اليوم القراءات : عدد22: 20-25؛ اش43: 41- 44: 13 كول4: 2-5؛ لو1: 26-37 القـراءة : عدد 22 : 20 – 25 :– يُعادي بالاقُ شعبَ الله ويريدُ محارَبَتَه فيطلبُ من بلعام أن يَلعَنَه لينكسرَ. يُبَّلعُ اللهُ بلعامَ أن يقولَ فقط ما يوحيهِ هو إليه. يذعنُ بلعامُ لصوتِ الله ويُباركُ الشعبَ المُختار. القـراءة البديلة : إشَعْيا 43 : 41 – 44 : 13 :– أظهرَ اللهُ آياتٍ عظيمةً ، وسيصنعُ معجزاتٍ أعظمَ لشعبِه لأنَّهُ يُحِّبُهُ. بالمقابل أغضبَ الشعبُ اللهَ بخطاياهُ فأهانَه. إلا إنَّ اللهَ سيغفرُ ذنوبَه ويُباركُه من جديد. الرسالة : كولسي 4 : 2 – 5 :– يَحُّثُ الرسولُ على
للعلم : إعتبارًا من هذا الأحد والى السعانين كانت تُستَعمل، في القداس، الأنافورة المعروفة بـ” القداس الثاني” والمنسوبة الى الأسقف الملفان تيودور من المصيصة. أما الآن فقد تقرر استعمال” القداس الثالث ” بصيغته المُؤَّوَنة، وبآسم ” القداس الثاني”، و المنسوب الى البطريرك نسطوريوس، وكانَ مقررًا لأعياد الدنح، ويوحنا المعمدان، و ملافنة الكنيسة، وأربعاء الباعوثة وخميس الفصح. وخُصِّصَ للأعياد الكبرى فقط. يبدو أن قداس الرسل أدّي وماري يبقى للآحاد طوال السنة. خُصِّصَ هذا القداس سابقًا لعيد القيامة، الأكبر، بدءًا من سبت النور والى الأحد الأخير لتقديس الكنيسة. لم يُحَّدد الطقس الجديد ولم يذكر بالأسم أي هي الأعياد الكبرى. أمَّا القداس الثاني القديم
تتلى علينا اليوم القراءات : 1مل6: 1-19 ؛ حز43: 1-7+44: 1-5 عب9: 16-28 ؛ متى22: 41-46+23: 1-5 القـراءة : 1 ملوك 6 : 1 – 19 :– يبني سليمانُ هيكلا للرب. ويقبلُ به الله، لكنَّه يؤَّكدُ أنَّ رضاهُ الأكبرَ في حفظِ شريعته، وفي تمجيدِ إسمِه بين الأمم. القـراءة البديلة : حزقيال 43 : 1 – 7 + 44 : 1 – 5 :– الهيكلُ مُقدَّسٌ لأنه مُكرَّسٌ لتمجيدِ الله، وعلامة حضورِه بين الشعب. وهو رمزُ ناسوتِ المسيح المُمَّجَد والمُنتصِر على الخطيئة. الرسالة : عبرانيين 9 : 16 – 28 :– لا غُفران بدون ذبيحةِ دم. طهَّرَ موسى الشعبَ بدم الحيوان. أمَّا يسوع
تتلى علينا اليوم القراءات: عدد7: 1-11؛ اش54: 1-15 عب9: 5-15؛ يو2: 12-22 القـراءة : عدد 7 : 1 – 11 :– نُصِبَت خِباءُ الشهادةِ لتقديم القرابين وآستقَّرَ عليها الغمامُ نهارًا ، ينقلبُ ليلاً الى نارٍ تُضيءُ طريق مسيرة الشعب. القـراءة البديلة : إِشَعْيا 54 : 1 – 15 :– عظيمةٌ رحمةُ الله على أورشليم، لذا سيُعيدُ اللهُ الشعبَ من السبي فينسى عذابَه ومشَّقاتِه. الرسالة : عبرانيين 9 : 5 – 15 :– يُقارنُ الرسولُ بين ذبائح العهد القديم وأحكامها ومفعولِها، وبين ذبيحةِ العهدِ الجديد بدم المسيح فِديةً أبدية لتنقية الضمير والقلب. الأنجـيل : يوحنا 2 : 12 – 22 :– يرفُضُ يسوع ألإستهتارَ بقدسيةِ بيتِ الله، فيطرُدُ المخالفين،
تتلى علينا اليوم القراءات : خر40: 1-16؛ 1مل8: 10-29 عب8-1-6 ؛ متى12: 1-21 القـراءة : خروج 40 : 1 -16 :– إكتملت خيمةُ الله ولوازمُها ويتلقى موسى تعليماتِ تكريسها وتكريس الكهنة القائمين على خدمتها. القـراءة البديلة : 1 ملوك 8 : 10 -29 :– أَنجزَ سُليمان بناءَ الهيكل ويُدَّشنُه فيُباركُ اللهَ على إختيارِه شعبًا يُقيمُ بينهم وإنسانًا يقودُ الشعبَ بآسمِه. الرسالة : عبرانيين 8 : 1 -6 :– يدورُ الحديثُ عن الكهنوت وعن الهياكل الحجرية التي هي رمزُ الحقيقة المتجَّلية في المسيح. الأنجيل : متى 12 : 1 – 21 :– يقلعُ الرسلُ، يوم السبت، سنابلَ ويأكلون. يلومهم الفِرّيسيون. يُدافعُ يسوع عنهم: ليسَ عملُهم مُخالفةً، والسبتُ في خدمةِ الأنسان لا سيِّدُه.
♰ سابوع الكنيسة ، الأخير من السنة الطقسية ♰ ويقعُ وجوبًا في الأحد الرابع ، قبل الأحد الأول من سابوع البشارة ، أي بين 30 /10 أوكتوبر، و 5 /11 نوفمبر تتلى علينا اليوم القراءات : اش6: 8-13؛ خر40: 17-38 1كور13: 1-13؛ متى16: 13-20 القـراءة : إشَعْيا 6 : 8 – 13 :– يرى النبيُّ اللهَ تُحَوِّطُه ملائكةٌ تُسَّبحُه وتصرخُ ” قدّوسٌ”. ويُطَّهرُ النبيَّ بجَمرةٍ ويُرسِلُه ممثِلاً لهُ عند الشعب. القـراءة البديلة : خروج 40 : 17 – 38 :– ينصُبُ موسى خيمةَ مسكنِ الرب ، يضعُ فيها تابوتَ العهد حيثُ يحضرُ اللهُ بشكل الغمامةِ نهارًا والنار ليلاً. الرسالة : 1 كورنثية 13 : 1 –
للعلم :- عندما تتقدم القيامة نحو شهرآذار، وتقعُ فيه ، يحصلُ فراغٌ بين سابوعَي إيليا و الكنيسة. ولملئ الفراغ نظَّمَ الطقسُ وأوجبَ إقامة عدد من الآحاد، حسب حاجة كل سنة، تقريبًا بعددِ الآحاد المحذوفة من سابوع دنحا ، وسَمَّاها ” آحاد موسى”. لأنَّها تأتي بعد إيليا ولأنَّ موسى وايليا رافقا معًا يسوع عند تجَّليه، ويُهَّيئان لآنتصاره النهائي. إيليا ممثلا للنبوة وموسى للعهد والشريعة. ولا يُصَّلى منها أكثر من أربعة آحاد. لذا هيَّأَ الآباءُ صلواتٍ لأربعة آحاد فقط. ويحدثُ نادرًا وقوعُ أربعة آحاد. حصلَ ذلك سنة 2008م عندما وقعت القيامة في أقصى حَدٍّ لها من آذار، وكانت يوم 23/ 3آذار/ 2008. وهذا
تتلى علينا اليوم القراءات : اش33: 1-6؛ تث10: 12-22 1كور14: 1-6؛ متى18: 1-7 القـراءة : إِشَعْيا 33 : 1 – 6 :– تمادى العدو في ظلمِه. والشعبُ تابَ وآستنجد بالله. واللهُ نارٌ على الشّر، تحرقُ الخطأَة والكَفرة ، لكنها تحمي الأبرار. القـراءة البديلة : تثنية 10 : 12 – 22 :– يُطالبُ اللهُ مؤمنيه أن يُوَّقروه بحفظِ كلامِه، و يُحِبُّوه بالقلب والفكر، ويسلكوا في العدل لاسيما تجاه الغرباء. الرسالة : 1 كورنثية 14 : 1 – 6 :– يدعو بولس الى التنافس في المحَّبة، وآستثمار المواهب الروحية الخاصّة للمنفعة العامة ولبنيان الكنيسة. الأنجـيل : متى 18 : 1 – 7 :– يطمحُ الرسل في المناصب. يسوع يُبَّينُ أن العظمةَ هي في
أُنظر ملاحظة عيد الصليب تتلى علينا اليوم القراءات : تث9: 13-22؛ اش26: 1-19 في4: 4-23 ؛ متى15: 21-39 القـراءة : تثنية 9 : 13 – 22 :– أخطأَ الشعبُ وزاغَ عن الحق فنال عقابَه. ومن عبد الصنم مات. وآعتذر موسى عن تلك الخطيئة وكفَّرَ عنها بالصوم والأختلاء مع الله. القـراءة البديلة : إشَعْيا 26 : 1 – 19 :– نشيدُ النصر ودعوةٌ الى الصِدقِ والبر. إنَّ الصِدّيقين والأبرار يتمَتَّعون وحدَهم بالراحةِ والسلام، أمَّا المنافقون والأشرار فينالهم الخِزيُ والعار. الرسالة : فيلبي 4 : 4 – 23 :– يدعو الرسول الى الفرح الدائم في الرب وإلى السلوك المثالي اللائق بالمؤمنين، ويشكرُ إهتمام أهل فيلبي به وتعاونهم معه. الأنجيل : متى 15 :
تتلى علينا اليوم القـراءات : اش25: 1-8؛ تث9: 1-8 في3: 1-14؛ متى17: 14-27 القـراءة : إشَعْيا 25 : 1 – 8 :– يعترفُ النبي بأنَّ اللهَ صِدّيقٌ وقوِّيٌ يُعاقبُ الكفرة ويُنصِرُ الفقراء والمظلومين. القـراءة البديلة : تثنية 9 : 1 – 8 :– سيمتلكُ اليهودُ فلسطين بعد إِنتصارِهم على شعوبها الذين هم أشرار، وليس بقوتهم بل بقدرة الله الذي أرهبَهم أمامهم. الرسالة : فيلبي 3 : 1 – 14 :– يطلب بولس ألأبتعاد عمَّن يعتمدون المظهر و المنطق البشري وحدَه، ويدعوهم الى الأقتداء بالمسيح في التمَّسُك بمحبة الله. الأنجيل : متى 17 : 14 – 27 :– يشفي يسوع مصروعًا لم يقوَ الرسل على شفائه لقلة إيمانهم، ويُخبر
للعلم : يُصَّلَى هذا الأحد وجوبًا بعد عيد الصليب مباشرَةً. وإذا وقع عيد الصليب يومَ أحدٍ فيُعتبَرُ ذلك الأحدُ الأولَ للصليب وعيدَه. تتلى من كل بد صلاةُ العيد عشيةً وصباحًا دون دمج صلاة الأحد مع العيد. أمَّا الأسبوع فيُصَّلَى الأول للصليب. وبعدَه تُصَّلى بالتسلسل الآحاد المتبقية من إيليا. تتلى علينا اليوم القراءات : اش33: 13-24؛ تث8: 11-20 في2: 5- 11؛ متى4: 18- 23 القـراءة : إشَعيا 33 : 13 – 24 :– على الشعبِ أن يسلُكَ درب البر، ليُرضي اللهَ، ويبتعدَ عن الظلم والرِشْوة وكلِّ أنواع الشرور. القـراءة البديلة : تثنية 8 : 11 – 20 :– تُحَّذرُ من خطر الغِنى والرخاء إذ يقودان الى البطر والكبرياء
للعلم : تتقَدَّمُ أحيانًا القيامة إلى شهر آذار وتقع عندئذٍ أربعة آحاد إيليا قبل عيد الصليب الثابت في 14 /9 أيلول، عكس ما حدث هذه السنة. وعندئذٍ تتلى آحاد إيليا الأولى 1، 2، 3، ثم 6 السادس، يليه عيد الصليب ويتبعه الأول للصليب/ الرابع لأيليا. تتلى علينا اليوم القراءات : اش52: 13-53: 12؛أع2: 14-36 1كور1: 18-31؛ لوقا 24: 13-35 القـراءة : إشعيا 52 : 13..+ 53 : 1 – 12 :– نشيد عبدِ الرب، المسيح الذي شَوَّهَتْه الآلام وآحتقرَهُ البشر وأهانوه وصُلِبَ، لكنَّ الله رفعه وأَكرَمَه. القـراءة الثانية : أعمال 2 : 14 – 36 :– في أوَّلِ خطابٍ له يُعلنُ بطرُس أنَّ يسوعَ الذي صلبَهُ اليهود فماتَ