مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
اهلا وسهلا بالأخ يعقوب أسامة كتب الأخ يعقوب سائلاً :” ما هي الحقيقة من وراء ” وجود أب إعتراف” ؟… هل هي لازمة؟ ما الهدف ؟ وكيف الحصول ؟. أب إعتراف ! في الأديرة حيثُ يحيا رُهبانٌ يطلبون التزَّهُدَ في الدنيا وآتّباعَ المشورات الإنجيلية فينذرون التقَّيُّدَ بالعِّفةِ والفقرِ والطاعة ليُكَّرسوا حياتهم كلَّها لله فكرًا وقولاً وفعلاً ويتبعوا المسيح بنكران الذات وحمل الصليب ، جرت العادة أن بكون لكل طالبٍ جديد أبٌ روحي، أحد الآباء القدامى المختبرين للحياة الرهبانية، ليُرشِدَهم إلى ويُدَّربَهم على كيفية مقاومة نقاط ضعف حياتهم وآكتشاف مكر الشِرِّير وحِيَله والتغَّلب على تجاربِه ليسلك طريق القداسة وينمو فيها. وأول شيء في
أهلا وسهلا بالأخ فادي ألبيـر. كتب الأخ فادي يقول :” سؤالٌ عن متى 18: 18 ” ما تربطونه … وما تحُّلونه…”. هل يقصدُ بـ ” تحُّلونه ” أنَّ الكنيسة لها صلاحية “؟. وإذا كانت، فمن هو صاحبِ هذا القرار؟. هل هو البابا؟. وهل مارست الكنيسة هذا السلطان؟ أقصد : إنتخاب البابا ، إعلان شخص قدّيسًا أو طوباوّيًا؟. هل الحل والربط هو حل وربط أشخاص؟ أم يتكلم عن موضوع الخطيئة ” ؟؟. إذا أخطأ أخوكَ إليك ! يدخلُ النَّصُّ المطلوبُ ضمن سياق حلِّ الخصومات بين المؤمنين. إذا عجز المتخاصمان عن التفاهم في الحوار المباشر بينهما، أو عن طريق وسطاء، ورفض المُذنبُ، الرافض
أهلا وسهلاً بالأخ صباح يوسف كارامان كتب الأخ صباح يقول : 1ـ ” ما معنى” المحبول بها بلا دنس أصلي”؟. هل المقصود : حبَلُ مريم بيسوع المسيح؟. أم حبلُ أُمِّ مريم بمريم ؟.لأنَّ أُمَّ مريم كان لها زوجٌ شرعيٌّ، والثمر بولادة مريم “؟. مَن المقصود : العذراء مريم ، أم أُمُّها ” ؟؟؟. 2ـ ” لماذا يُسَّمى عيدُ القيأمة بعيد الفصح، وعيدُ الفصح مُخَصَّصٌ لليهود بالأصل وليس للمسيحيين؟. لماذا لا نعتمدُ إسمًا واحدًا هو عيد القيامة بدلا من الفصح اليهودي” ؟. 1ـ السؤال الأول دنس أصلي ! هو خطيئة أصل الجنس البشري، بحيثُ أصبحتْ، في كلِّ إنسانٍ يولدُ منه، ملازمةً لطبعه.
أهلا وسهلا بالأخ شاكر عيسى كتب الأخ شاكر يقول :” لماذا نخضع نحن المسيحيين لقوانين الإسلام من نواحي كثيرة منها الإرث” ؟. ثم روى خبر رجلٍ سجَّل كلَّ وارد زوجته وحتى حليها بآسمه. ولمَّا ماتَ و طالبت بالميراث قرَّرت المحكمة، إستنادًا الى القَسَّام الشرعي، بأحقية أخ زوجها بالميراث. فأُخذَ منها كلُّ ما لديها. وأضاف السائل الكريم ” وأصبحت أرملةً مُفلِسة. أينَ محاكمُنا الشرعية المسيحية؟ أ ليسَ آلأجدرُ أن تصدرَ الكنيسةُ قوانين بهذا الخصوص ؟”. قرَّرَتْ المحكمة ! كان للكنيسةِ إجتهاداتٌ لضمان المساواة بين الرجل والمرأة، ونظمت قبل ألف سنة قوانين تحترم حقوق الطرفين لضمان العدالة وتوفير المعيشة الكريمة للحَّي بعد وفاة
أهلا وسهلا بالأستاذ. د. سمير شابا عَلَّقَ الأخ سمير على موضوع ” عيسى ونصارى”، المنشور بتأريخ 12/ 4، وكتب ما يلي :” هناك تناقضٌ بين قولك أنَّ اليهود إحتقروا الناصرة وبين قولكَ أنَّها معروفةٌ بثوارها ضد الرومان. في هذه الحالة يجب أن يفتخر بها اليهود لا أن يحتقروها. ألم يكونوا كلهم ضد الاحتلال الروماني؟ ألم يكونوا ينتظرون المسيح الذي يخلصُهم ويحررهم من الرومان ؟. ثانيًا تقول النصارى من الناصرة ، وتارة تقول أنَّها من ( مَن نَصَّرَ المسيح) من أتباعه!! فأيُّهما أصَّح؟. هناك حقيقة يجب أن نعرفها. وهي أنه لوكانت النصارى من الناصرة، فالنسبة تكون ناصري وليس نصراني، وأتباع المسيح
أهلا وسهلا بالشماس ممتاز بحودي سأل الأخ ممتاز يقول :” علمنا أنَّ الصومَ إنتهى في أحد السعانين، إذًا لماذا نصلي” حْوَرْثاه دْ نْقومْ شَبّبيرْ” ؟. لماذا لا نقولُ في القداس ( مِنْ كْيانْ إيثوثهْ ) في ” قدّيش ” بدَلاً من ” أوشعنا “؟. لماذا يُسَمَّى أسبوعَ آلآلام ؟ هل يعني هذا أنَّه نبقى نلبس الهرار باللون الأسود ؟. ولماذا نلبس الهُرّار باللون الأسود باقي أيام الأُسبوع ؟. وهل نلبسُ يوم خميس الفصح الهُرّار ياللون الأسود أم الأبيض، بدليل أنَّ الصوم قد إنتهى؟. حْـوَرْثَاه ، و أوشعنا ! أوشعنا مرتبطة بتمجيد الله. إنها هتافُ النصر. ولأجل إحتفالية دخول يسوع كملك مُنتصر
أهلا وسهلا بالأخ لويس خوراني. كتب الأخ لويس يسألُ :” أطلبُ أن توَّضحَ إِن أمكن تسمية المسيح بـ ” عيسى” والمسيحيين بِـ ” نصارى”. هل هذان التعبيران ضمنَ تعاليم المسيحية ؟ من أين أتت ؟. المسيحية والتعبيرين ! عيسى :- بالنسبة الى المفردة ” عيسى ” هي قراءة الإسم معكوسًا، تصغيرًا. والتصغيرُ يتم لغويًا إِمَّا تحَبُّبًا أو تقليلا من الشأن. إشتهرَ بها القادة الدينيون لليهودُ تجاه يسوع فحسدوا نجاحه لكسب الشعب ولاسيما قدرته الفائقة على إجراء المعجزات ولاسيما فضحُ أخطائهم ونفاقهم. فعَيَّروه بقريته الصغيرة الناصرة وبموقعها في الجليل، وقد إشتهر سكان المنطقة بهوسهم وثورانهم. فآعتبروا يسوع ” مُهَوِّسًا ” فدعوه ”
أهلا وسهلا بالإخوة توما وجوليت كتب الأخ توما يقول :” سؤالي عن اللغة السريانية، كيف صارت وطغت على الكلدانيين و الآشوريين ؟. وماذا كانت لغتُهم “؟. ونحن نعيشُ إحتفالات رأس السنة البابلية والآشورية، قامت الدنيا ولم تقعد في هذه الأيام. طلعت لُغتهم سريانية كتابية “. اللغة السريانية ! تُنسَبُ اللغة إلى بني سام ابن نوح وتغَلَّبت عليها تسمية “الآرامية “، نسبةً الى آرام إبن سام الذي سكن نسلُه حوض بين النهرين. أنجب سام بنين هم :” عيلام وآشور وأرفكشاد ولود و آرام” (تك10: 22). وتكونت مع مرور الزمن شعوبٌ ودويلات، وتعَدَّدت معهم لهجاتٌ خاصّة. وآزدهرت لهجة عالي بين النهرين وسادت المنطقة
أهلا وسهلا بالأخت المؤمنة. سألت أُختٌ مؤمنة ما يلي :” هل أطفالُ الأنابيب هو خطيئة ؟ وعصيان لمشيئة الله ؟؟. الطفلُ عطيةٌ لا مُلكية ! تشعرُ الكنيسةُ بمعاناة الأزواج العقيمين وتقَّدرُ رغبتهم في الإنجاب، كما تُشَجِّعُ الأبحاثَ العلمية للتخفيفِ من تلك المعاناة ومساعدةِ الزوجين لتحَّدي صعوبتِهم والتمتع بفرح الأُمومةِ والأُبُوَّة. لكنها تحترمُ أيضًا وقبلهما حقَّ الطفل الذي سيولدُ والذي يريدُ أن يفتخرَ بطبيعيةِ ولادته، فلا يشيبَها خللٌ يُعابُ عليه. فالطفلُ هو قبلَ كلِّ شيءٍ عطيةٌ من الله تُسَلَّمُ ولادتُه إلى علاقة طبيعية مضمونة بين الزوجين في إنجابِه. وتتحَفَّظُ الكنيسةُ كثيرًا من التقنَّيات الحديثة ، لاسيما بسبب عدم تقَيُّدِ العلماءِ والأطباء بالأخلاق
أهلا وسهلا بالأخ صباح ميخائيل كتبَ الأخ صباح ما يلي :” يقولُ الكتابُ المقدَّس في 1كور14: 33-35 ” لِتَصْمُتْ نساؤُكم في الكنائِس. لأنَّهُ ليسَ مأذونًا لهُنَّ أَن يتكلَّمْنَ ، بل يخضعنَ كما يقولُ الناموسُ أيضًا. ولكن إِنْ كُنَّ يُرِدْنَ أنْ يتعَلَّمْنَ شيئًا فليَسأَلنَ رجالَهُنَّ في آلبيتْ. لأنَّهُ قبيحٌ بالنساءِ أنْ تتكَلَّمَ في الكنيسة “. وطلبَ توضيحًا لهذا النص. المرأةُ لا تُعَلِّمُ ولا تتسَلَّط ؟ هكذا نصح بولس معاونه طيمثاوس اسقف أفسس (1طيم2: 11-12). بولس يهوديٌّ ذو ثقافة دينية كتابية عالية. هو فرّيسي المذهب. ولد وعاش في بيئةٍ يونانية الثقافة ورومانية الحضارة والإدارة، هي طرسوس. وكانت له جنسية رومانية بجانب هويته اليهودية
أهلا وسهلا بالأخت بدرية هُما ذكرت الأخت بدرية، تعقيبًا على مقالة ” نور من نور”، بأنَّ كلمات أخرى تنقص في نؤمن بالسورث، عن فقرة الروح القدس، ألا وهي :” يُسجَدُ لهُ ويُمَجَّد “. بمجده العظيم ! خبرٌ صحيح. بل كلمات أخرى تظهرُ زائدةً أو ناقصة. فحيثُ نقول بالسورث :” سيأتي مرةً أخرى ليدين الأحياء والأموات”، قال النصُّ العربي :” وايضًا سياتي* بمجده العظيم * ليدين الأحياء والأموات ،* الذي ليس لمُلكِه إنقضاء*“. والإضافات العربية غير واردة في النص الكلداني الرسمي، إنّما موجودة في النص اللاتيني الرسمي. وعن فقرة الروح القدس جاءت في السورث كالآتي :” نؤمن بروحٍ قدسٍ واحد، روح الحَّق، الذي ينبثقُ من الآبِ
أهلا وسهلا بالشماس رافت ججوكا خلال إنتباهه لتلاوة قانون الإيمان لاحظ إختلافًا بين النص العربي والسورث. ولاسيمّا عدم وجود فقرتين في السورث كما يتلوه الشعب، هي: ” نور من نور، ومولود غير مخلوق “. فسأل : ” لماذا هذا الإختلاف ؟. هل هو صحيح” ؟. قانون الأيمان ! نتلو في كلِّ قِدّاس قانون الأيمان نُعلن فيه عقيدتنا الأيمانية المبنية على تعليم الكتاب المُقدَّس عامّةً والعهد الجديد خاصَّةً ، نقله إلينا الرسل شهود عيانٍ لشخص المسيح وحياته وتعليمه (لو1: 1-4 ؛ 1يو1: 1-4). لكن الرسل لم يصوغوا مثل هذا النص ليُقرأ في إجتماعاتهم العبادية. إنمّا كانوا يعرضون، على من إهتدى الى المسيح، ما