قراءات اليوم الأحد بحسب طقس الكنيسة الكلدانية
تتلى علينا اليوم القراءات : اش40: 18-28 ؛تث11: 13-12: 1 ؛غل5: 1-6 لو8 : 41-48 القـراءة : إشَعيا 40 : 18 – 28 :– لا شيبهَ لله، ولا هو مِثْلَ الأنسان. هو الخالقُ الذي يسودُ على كلِّ الخلائق ، لايَخفَى عنه شيءٌ ولا يُقاوِمُه أحد. القـراءة البديلة : تثنية 11 : 13 – 12 : 1:– يَعِدُ اللهُ شعبَه وطنًا واسِعًا، أرضًا خَصِبة ومناخًا جَيِّدًا فلا يحتاجُون الى جيرانِهم. ذلك مقابلَ أن يسمعوا كلامَه. الرسالة : غلاطية 5 : 1 – 6 :– يقومُ جدالٌ حولَ الختانة. يحسُمُه بولسُ بقولِه أنَّ ختانَ الشريعةِ قد بطُلَ، لأنَّ الأنتماء الى شعب الله والخلاص يتِّمان بالأيمان بالمسيح ، وإيمانٍ
للعلم: آحاد موسى ليست سابوعًا ثابتًا. هي نظامٌ لسَّد الفراغ الحاصل بين سابوع إيليا وسابوع الكنيسة. وسبب الفراغ تَقدمُ عيد القيامة نحو شهر آذار، وحذف آحادٍ بسببه من سابوع الدنح. فآحاد موسى إحتياطية تُصَّلى منها بقدر الحاجة. عادة بقدر حذف آحاد من الدنح. نادرًا ما يُصَّلى أربعة آحاد. حدث ذلك سنة 2008م عندما وقعت القيامة في 23/ 3 آذار. أُنظر ملاحظة الأحد الثالث للدنح. وملاحظة الأحد السابع للصيف. ويقع الفراغُ أحيانًا بسبب دمج الأحدين الأخيرين من سابوع الصيف بسبب عيد الصليب فتقوم الحاجة الى إضافة أحد لموسى. كلَّ ما وقعت القيامة في 23 أو 24/ 4 نيسان، مع دمج صلاة الأحدين
تتلى علينا اليوم القراءات : اش33: 1-6 ؛ تث10: 12-22 ؛ 1كور14: 1-6 متى18: 1-7 القـراءة : إشَعيا 33 : 1 – 6 :– تمادَى العَدُّوُ في ظلمِه، وتابَ الشعبُ عن إثمِه، و آستنجدَ بالله. واللهُ نارٌ تُحرقُ الخطَأَة والكفَرَة ، وتحمي الأبرار. القـراءة البديلة : تثنية 10 : 12 – 22 :– يُطالبُ اللهُ مؤمنيه أن يُوَّقِروه بحفظِ كلامِه ، ويُحِّبوهُ بالقلبِ والفكر، ويسلكوا في العدلِ لاسيما تجاهَ الغُرَباء. الرسالة : 1 كورنثية 14 : 1 – 6 :– يدعو بولسُ الى التنافسِ في المَحَّبة وآستثمارِ المواهب الروحية الخاصّة بكلِّ واحد، ذلك للمنفعةِ العامَّة ولبُنيان الكنيسة. الأنجـيل : متى 18 : 1 – 7 :– يطمحُ الرُسُلُ الى
عـيد مريم سُلطانة الوردية المُقَدَّسة تتلى علينا اليوم القراءات: تث9: 13-21 ؛ اش26: 1-19 ؛ في4: 4-9 ؛ متى15: 21-28 القـراءة : تثنية 9 : 13 – 21 :– أخطأَ الشعبُ وزاغَ عن الحَّق. ونالَ عقابَه فماتَ كلُّ من عبَدَ الصنَم. إعتذرَ موسى من الله عن ذلك وكَفَّرَ عنه بالصوم. القـراءة البديلة : إشَعيا 26 : 1 – 19 :– يدعو النبي الى الصِدْقِ والبِرّ. ينعمُ الأبرارُ بالسلم والأَوفياءُ بالراحة. أمَّا المنافقون والأشرار فيُصيبُهم الخِزيُ والعار. الرسالة : فيلبي 4 : 4 – 9 :– يدعو الرسول الى الفرح المتواصل والسلوكِ المثالي ، ويشكرُ أهلَ فيلبي على إهتمامِهم به وتعاونِهم معه ومساعدتِهم له. الأنجـيل : متى 15
تتلى علينا اليوم القراءات : اش25: 1-9 ؛ تث9: 1-8 ؛ في3: 1-8 متى17: 14-21 القـراءة : إشَعيا 25: 1 – 9 :– يعترفُ النبِيُّ بصِدقِ الله وقدرته وعدالته لأنَّه يُعاقبُ الكفرةَ والأشرار، بينما يعتني بالفقراء ويُنصِرُ المظلومين. القـراءة البديلة : تثنية 9 : 1 – 8 :– سيحتَّلُ بنو اسرائيلَ فلسطين وينتصرون على الأعداءِ، الأقوياءِ لا بقواهم ولا بتقواهم، بل بقُوَّةِ اللهِ وبسبب شَّرِ تلك الأمم. الرسالة : فيلبي 3 : 1 – 8 :– يدعو بولس الى الإبتعادِ عمَّن يعتمدون المظهرَ و المنطقَ البشري فقط، وإلى الإقتداءِ بيسوعَ في التمَّسُكِ بمَحَّبةِ الله. الأنجـيل : متى 17 : 14 – 21 :– يَشفي يسوعُ مصروعًا لم يقوَ الرسُلُ على شفائِه لقِلَّةِ إيمانِهم،
تتلى علينا اليوم القراءات : اش33: 13-16 ؛ تث8: 11-20 ؛ في2: 5-11 متى 4: 18-24 القـراءة : إشَعيا 33 : 13 – 16 :– كي ينالَ الشعبُ رضى الله عليه أن يسلكَ دربَ البِّر، ويبتعدَ عن الظلم والرشوة وكل أنواع الشرور. القـراءة البديلة : تثنية 8 : 11 – 20 :– تُحَّذرُ القراءةُ من خطر الغنى والرخاء، إنهما يقودان الى البطر والكبرياء ونكران الجميل، لاسيّما الى نسيان الله. الرسالة: فيلبي 2 : 5 – 11 :– يدعو بولس الى الجهادِ من أجل الأيمان وقبولِ الألم و الأقتداءِ بالمسيح وحفظِ وحدة الكنيسة في المحَّبة. الأنجـيل : متى 4 : 18 – 24 :– يبدأُ يسوع مهمته في الجليل : يدعو التلاميذ
14/ 9 أيلول من كل سنة تتلى علينا اليوم القراءات : اش52: 13-53: 12 ؛ أع2: 14-36 1كور1: 18-31 ؛ لو24: 13-35 القـراءة : إشَعيا 52 – 13 – 53 : 12 :– نشيدُ عبد الرب. المسيح شَوَّهته الآلام و آحتقره البشر وأهانوه وأذّلوه وصلبوه. قبلها لفدائنا، والله رفعه ومَجَّدَه. القـراءة البديلة : أعمال 2 : 14 – 36 :– يعلنُ مار بطرس في أولِّ خطابٍ له أنَّ يسوع الذي صلبه اليهود وأماتوه قام وهو المسيح الرَّب، وهم شهودٌ له. الرسالة : 1 كورنثية 1 : 18 – 31 :– يُقارن بولس بين حكمِةِ الله وحكمة البشر. إعتبر الناسُ صليب يسوع عارًا وعثرةً بينما هو قوة حكمة
تتلى علينا اليوم القراءات : اش32: 1-8 ؛ تث7: 12-26 ؛ في1: 12-21 متى13: 24-30 القـراءة : إشَعيا 32 : 1 – 8 :– يسودُ العدلُ والبر لفترةٍ فيرتاحُ الشعبُ ويتمَّجَد. ثمَّ جاءَ الدمارُ، وعقيبَه السلام والرخاء. إنَّه رمزُ زمن المسيح. القـراءة البديلة : تثنية 7 : 12 – 26 :– بين اللهِ وشعبِه عهدٌ، قِوامُه : اللهُ يُحبُّ الشعبَ ويَحفظُه ويُباركُه ويُنصِرُه ، والشعبُ يحفظُ وصاياهُ ويتَّكلُ عليه. الرسالة : فيلبي 1 : 12 – 21 :– سجنُ بولسَ وقيودُه لم تُعِقْ البشارة بل زادتها قُـوَّةً ونجاحًا، لأنَّها شجَّعت المؤمنين أنفسَهم على التبشير. الأنجـيل : متى 13 : 24 – 30 :– مثلُ الزؤان : الحَّقُ والبر من الله. أمَّا
تتلى علينا اليوم القراءات : اش30: 15-22 ؛ تث7: 7-11 ؛ 2تس2: 15-3: 5 متى13: 1-8 القـراءة : إشَعْيا 30 : 15 – 22 :– لمَّا عصا الشعبُ اللهَ ذُلَّ وتأَّلم. ولمَّا أطاعَ نعِمَ بالخير والأستقرار. يُذَكِّرُه النبي بذلك ويدعوه الى التوبة والطاعة. القـراءة البديلة : تثنية 7 : 7 – 11 :– يبقى اللهُ وفِّيًا لشعبِه، أمينًا لكلمته وعهدِه. لا لأنَّ الشعبَ مُطيعٌ أو قوِّيٌ أو كبيرٌ، بل لأنَّ اللهَ إختارَه وأَحَّبَه كإِبنِه. الرسالة : 2 تسالونيكي 2 : 15 – 3 : 5 :– يحُّثُ الرسولُ على الثبات في الأيمان و الصلاة، ويدعوهم الى مُقاطعةِ المُخالفين لشريعةِ المسيح. الأنجـيل : متى 13 : 1 –
هذا الأحد يسبقُ حتمًا عيد الصليب ويُصَّلى دومًا قبله ( ملاحظة الأحد الماضي) تتلى علينا اليوم القراءات : اش31: 1-9 ؛ تث6: 20 – 7: 6 2تس1: 1-7 ؛ لو19: 1-10 القـراءة : اشعيا 31 : 1 – 9 :– يتظاهرُ اليهود بالحكمةِ في طلب النجدة من مصر وهذه تشَجِّعُهم. لكن اللهَ يُكَّذبُ الطرفين، ويدعو الى إِتّباع الحَّق. القراءة البديلة : تثنية 6 : 20 – 7 : 6 :– تُذَّكرُ بخروج بني إسرائيل بمعجزة من مصر وكيف قادَ اللهُ مسيرَتهم في البرّية. إِنَّهم شعبُه الخاص، مُقَدَّسٌ إختارَه ليعكسَ صورةَ أعمالِه ويكونَ آيةً تُنيرُ الأُمم. الرسالة : 2 تسالونيكي : 1 – 7 :– يمدح بولس إيمان التسالونيكيين ويُشَجِّعُهم
للعلم : في بعض السنين يُدمج هذا الأحد بسابقه وتتلى صلاته عوض الأحد السادس ، بآعتباره الأحد الأخير من السابوع ويجب أن يكون ” حْرايى “. يحدثُ ذلك عندما يقع عيد القيامة بعد 20 / 4 نيسان، وفي تلك السنة يتأَّخرُ بدء سابوع إيليا الى بعد 14/ 9 أيلول. بينما يجب أن يبدأ سابوع إيليا قبل عيد الصليب 14/ 9. العيدُ جزءٌ من السابوع. و حفاظًا على النظام ولتقديم بدء سابوع إيليا على عيد الصليب يُدمجُ الأحدان الأخيران من سابوع الصيف. تتلى علينا اليوم القراءات : اش30: 1-7 ؛ أح19: 15-19+20: 9-14 1تس2: 14-20 ؛ لو18: 9-14 القـراءة : إِشَعْيا 30 :
تذكار الجاثاليق البطريرك مار شمعون بَرْ صَبّاعِى تتلى علينا اليوم القراءات : أف4: 1–16 ؛ يو5 : 1-10 الرسالة : افسس 4 : 1 – 16 :– يدعو بولس الأفُسسيين الى نبذ الخلافات والعيش كما يليق بالدعوة المسيحية في التواضع واللطف والمحبة، لاسيما في وحدة الروح برباط السلام لأجل بناء جسد المسيح، الكنيسة، في الحَّق وبالمحبة. الأنجـيل : يوحنا 15 : 1 – 10 :– الله يفلحُ الكرم، ويسوع الكرمة والمؤمن الغصن. الثمرُ في المسيح، وبدونه لا يوجد ثمر. المؤمن يُثمرُ بقدر ما يثبت في المحبة ويسمع كلام المسيح. و إن لم يثمر ينبذه المسيح. لِنقْرَأْ كلامَ الله برغبةٍ وتقوًى الصلاة الطقسية كان شمعون، قبل