مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بآلأخ سعد توما كتب آلأخ سعد يقول :” سؤالي يدور في ذهن أكثر آلناس :- 1- لماذا يلبس آلبطريرك وآلأسقف التاجَ وآلملابسَ آلمُطَرَّزة وآلصليب وآلصولجان ؟ 2- ولماذا تُترَك أو تُهملُ تقريبًا في آلقداديس إلاّ آلقليل ؟ 3- من أين جاءَت كلمةُ ” سَيِّدْنا ” ؟ وهل توجدُ كلمةٌ بديلةٌ أكثر تعبيرًا ؟ الكهنوت وآلخدمة آلألهية ! يجعلُ آلكهنوتُ صاحبَهُ مُكَرَّسًا لله، شخصًا وخدمةً. الله هو آلسيِّدُ آلرب آلقدير وآلقدوس. و يطلبُ آلله من خُدّامه ألقداسةَ وآلبرَّ ويُبرزُ خدمتَه بمظهر يليقُ بمقامه. وآلمسيحيةُ تبَّنت من آلكتاب آلمقدس ما فعله آليهود. فنقرأُ في آلكتاب عن تقديس أو تكريس رجل آلله آلمتوَّشح بآلكهنوت ،
أهلا وسهلا بآلأخت منتهى أبشارا كتبت آلأخت منتهى تقول :” طلب يسوع من آلقدّيسة فوستينا أن تُعَلِّمَ آلبشر الصلاة فنقول : ” إنّي أُقَّدمُ لكَ جسدَ ودمَ وروح ولاهوتَ إبنك آلحبيب سيِّدِنا ورَبِّنا يسوع آلمسيح تكفيرًا عن خطايانا وخطايا آلعالم أجمع “. ثم سألت :” كيفَ ، ومَنْ نحن لكي نقدم جسد ودم وروح ولاهوت يسوع آلمسيح “؟. ذبيحة يسوع ! كان يسوعُ يومًا يُصَّلي. و:” لمَّا أتَّم آلصلاة قال له واحدٌ من تلاميذه :” يا رب علِّمنا أن نُصَّلي … فقال لهم متى صلَّيتم صَلُّوا وقولوا ” أبانا آلذي في آلسماوات ..” (لو11: 1-2). وقال لهم مرَّةً أُخرى:” صَّلوا ولا تمَّلوا
أهلا وسهلا بآلأخ باسم أوشانا كتب آلأخ باسم :” أبدأ سؤالي، من صلب آلمسيح وإلى بعض آلآيات،” عن ملكوت آلله، حضن إبراهيم في خبر لعازر وآلغني، أليوم تكون معي في آلفردوس، بولس أُختُطِفَ إلى آلسماء آلثالثة، ملكوت آلله في داخلكم، جنة عدن، وآلمكان آلذي أعده آلرب للذين يُحِبّونه”. في كل جولات يسوع، كان دائمًا يُبَّشر بملكوت آلله في داخلكم. صار لديَّ قليلٌ من عدم آلوضوح عن آلآيات عن ” ملكوت آلله “. هل حضن إبراهيم هو آلملكوت ؟ هل هو نفسُ آلفردوس الذي دخله لصُّ آليمين ؟ هل هو آلمطهر ؟ هل هو جنة عـدن ؟ ما هو ملكوت آلله ؟ ملكوت
أهلا وسهلا بآلأخت سميرة عوديش كتبت آلأخت سميرة تسألُ عن : 1* تزيين شجرة آلعيد آلصغير، وما هو تفسيرها ؛ 2* عن أسباب تلوين آلبيض في عيد آلقيامة : قصَّتها ومصدرها ؛ شجرة آلميلاد 1* الشجرة دائمة آلخضرة Evergreen Tree قبل أن تُنصب شجرة آلميلاد سبقها نصب آلشجرة دائمة آلخضرة في بلاد شمال أوربا وبآلأخص في آلبلدان آلأسكندينافية. حيث ينبت آلصنوبر ونوع من آلبلوط لا تسقط أوراقه ألخضراء سنويًا مثل بقية آلأشجار، فلا يتعرَى آلجذع وآلأغصان كلّيًا في آلشتاء آلقارص من جميع أوراقه. بل تتساقط آلأوراق عندما تشيخ وتنبت غيرها، فتبقى الشجرةُ خضراء بآستمرار. ورأوا فيها رمزًا للحياة آلدائمة فكرَّموا الشجرة آلخضراء. وتقليدًا لها تعَـوَّد
أهلا وسهلا بآلأخ علاء جرجيس سمع آلأخ علاء إنجيل آلسعانين وأوقفته آلآية آلقائلة :” قولوا لآبنة صهيون ها هو ملكك قادمٌ إليكِ وديعًا راكبًا على أتانٍ وجحشٍ إبن أتان”(متى21: 5). وتساءَل :” هل آلمسيحُ ركبَ على أتانٍ وعلى جحشٍ”؟. فسألَ :” ما آلمقصودُ بِـ ” أتنانٍ وجحشٍ إبن أتان ؟ ولماذا باقي آلأناجيل لم تذكر سوى جحشٍ فقط “؟. فأتيا بآلجحش … وركبه يسوع ! هكذا قال مرقس، ونقل عنه ومثله لوقا، مُضيفان” جحشًا ما ركب عليه أحدٌ ” (مر11: 2). أمَّا يوحنا فقال :” وجدَ يسوعُ جحشًا فركبَ عليه، كما جاء في آلكتاب”… راكبًا على جحشٍ إبن أتان ” (يو12:
أهلا وسهلاً بآلأخ باسم أوشعنا في قراءة آلأخ باسم للكتاب آلمقدس (تك4: 1-16) أقلقه خبر آلأخوين فكتب ما يلي : ” أقلقني خبر قايين وهابيل. هابيل راعي غنم، و مهمته لا تتطلبُ آلكثير من آلجد وآلتعب. قايين فلاّحٌ يكُّدُ ويعمل في آلأرض. قدَّمَ هابيل حملاً صغيرًا مع شحمه، رضي آلربُّ عن تقدمته. ولم يَرْضّ عن تقدمة قايين. لا يذكر آلكتاب كيفَ عرفَ آلأخوان موقف آلله بآلنسبة إلى كلٍّ منهما “. ولمَّا إحتار في موقف آلله سألَ :” كيفَ أفهم هكذا نص؟. حاشى أن أقول بأنَّ الله عنصري… فكيفَ أفهم قصد آلكاتب في هكذا نص” ؟. كيف نفهم آلكتاب ؟ نِعِّمَ أيها آلأخ
أهلا وسهلا بآلأخت جوليت فرنسيس كتبت آلأخت جوليت وهي تطلبُ :” التوضيحَ عن شهادة آلزور ورايُ آلكنيسة عن هذه آلوصية آلعظيمة ، لكثرتها في هذه آلأيّام بدون خوفٍ و وجل من آلله “. ما هي شهادة آلزور ؟ الزورُ والبُهتان يعني الكذب والباطل. زَوَّرَ يعني “زَيَّنَ آلكذب”. هذا ما فعله ابليس مع حوّاء لمَّا كذب عليها إِذ كسا الخطأَ وآلضعفَ وغطَّاهما بثوب آلجمال وآلعظمة فغَّشَها و أدرجها الى مخالفة أمر آلله. كذبَ فزوَّرَ. ولهذا سمَّاه الرب يسوع ” الكذّابَ وأبو آلكذب”. وهذا كان بمثابة ” قتل آلأنسان”. وهذا ضد آلحَّق. فنعت الربُ ابليسَ وكلَّ من يُزَّورُ مثلَه ” قاتلا “، إِبنًا
أهلا وسهلا بآلأخت الشَّماسة برناديت هما كتبت آلأُخت برناديت تقول :” سألتُ راعي آلأبرشية: لماذا لا ترسمون << الشمّاسات الرسائليات >>؟. قال لي :”لا يجوز”. وسمعنا أنَّ البطريرك في بغداد رسم فأَعطى هذه الرتبة لبعض آلنساء. @ سؤالي : لماذا لا تُرسَمُ آلمرأةُ بهذه الرتبة الشماسية ؟ ، مع آلعلم هناك كثيرات لهن إمكانية وقابلية، و” لسنَ أقَلَّ من آلرجال”؟. وَقَعَّتْ: الشماسة برناديت!! أنتِ شماسة !!! 1*. تعتبرين نفسَك شماسة، وأنت لمْ تنالِ رسميًا الرتبة آلكنسية من يد آلمطران. ذلك لأنَّكِ تخدمين في آلمذبخ : تشتركين في الصلوات آلطقسية، وفي خدمة القداس بترتيل أو قراءة. ولا فرقَ بينك وبين المرسوم رسميا سوى
أهلا وسهلا بآلأخت شـذى أوراها لقد إعترضَ آلبعضُ على إقامة حفلة، تكريمًا للمرأة، في آلأيام آلقادمة ، بحجَّة أنَّ هذا مخالفٌ للأيمان. كتبت آلأخت :” عن إقامة الحفلات في أيَّام آلصوم لعيد القيامة. ناسٌ تقول ” ما يجوز”، ومع آلعلم ما مكتوب في آلكتاب آلمقدس. فآلسؤال : ما هو الصحيح “؟. 1ـ ما مكتوب في آلكتاب ! ليس الكتاب المقدس ” كشكولاً ” ليحدد للمؤمن بالتفصيل حتى عن أكله وشربه. إكتفى آلكتاب بإِعطاء آلمباديء والتي عليها تبني آلسلطة الكنسية تعليماتها وتوجيهاتها للسلوك آلعام. فقال آلرب بأن ليس الطعام، بذاته أو بطريقة تناوله، ما يُنَّجسُ آلأنسان ، بل بآلنية آلملتوية وآلشهوة آلمنحرفة
أهلا وسهلا بآلأخ باسم أوشانا قرأ آلأخ باسم في إنجيل لوقا 2: 48-50 ما يلي :” ولمَّا رأه والداهُ تعَجَّبا، وقالت له أمُه : يا إبني لماذا فعلتَ بنا هكذا ؟. فأبوك وأنا تعَذَّبنا كثيرًا ونحن نبحثُ عنك ؟” فأجابهما : ” لماذا بحثتما عني؟ أما تعرفان أنَّه يجب أن أكون في بيت أبي ؟. فما فهما معنى كلامِه ؟“ وكتبَ يسألُ : أولاً : ” كيف لم يفهما معنى كلامه؟. الملاك جبرائيل بشَّر آلعذراءَ قائلا لها ” القدوسُ منك يُدعى إبنَ آلله “؟ ثانيًا : ” كيف لم يفهموا كلام يسوع أنَّه ” يجب أن أكون في بيت آبي “، وآلملاك يأتي
أهلا وسهلا بآلأخ نهــاد شامايا كتب آلأخ نهاد يقول :” حصل مؤخرًا لغط كبير حول تصريحات قداسة آلبابا فرنسيس عن ” آلمثلية وآلمثليين ” جنسيًا. السؤال :” هل هناك أي قرارات أو إرشادات كنسية جديدة فيما يخُصُّ هذا آلموضوع “. الله وآلمثلية ! حصل فعلا لغط مُكَثَّف حول تصريحات آلبابا بين تيّارين في آلكنيسة، المحافظين آلمتزمتين وآلمتهَوِّرين آلمتطرفين. كلُّ تيار يريد ويحاول أن يُقنع ألبابا ليسمع منهم ويُعلن رأيَهم موقفًا رسميًّا للكنيسة، وآلصحافة تزيدُ آللغط وتنوي آلصيد في آلماء آلعكر لضرب آلكنيسة، بينما ظلَّ البابا صامدًا في موقفه الأيماني، دائنًا لمبدأ آلمثلية، وغافرًا للمثليين آلخطأة. أما هكذا فعل آلله؟. فآلكتابُ آلمقدس
أهلا وسهلا بآلأخ سلام الحداد، أبو فرح. يعيش سلام في بلد أوربي وله ” إبنتان يخدمن كلَّ أحد في آلكنيسة، وأحيانًا يناولن آلفربان للناس “. يبدو أنَّ غرباءَ وشوشنَ إليهما بأنَّ هذا غير لائق ، لاسيَّما ” في حالة ألدورة آلشهرية “، لأن ما سمعتاه أو تحدَّثتا عنه ليس من تراثهما ، فكتب سلام يسألُ :” إِذا كانت آلفتاةُ في حالةِ آلدورة الشهرية، هل يجوز لها ألصعود إلى آلمذبح أثناء آلقداس “؟. الأنثى وآلمذبح ! هذا آلأمر يتعَلَّق بآلعقيدة الموسوية وآلشريعة آليهودية. خصَّصَ موسى الرجلَ للخدمةِ ألكهنوتية أمام آلله، في آلهيكل، وأبعدَ آلأُنثى عنها، بل حَرَّم عليها آلتقَرُّبَ من آلمذبح حيث