قراءات اليوم الأحد بحسب طقس الكنيسة الكلدانية
يوم الدعوات الكهنوتية والرهبانية تتلى علينا اليوم القراءات : أع8: 14-25؛ اش49: 13-23 أف1: 15-2: 7؛ يو16: 16-24 القـراءة : أعمال 8 : 14 – 25 :– ينزلُ الرسل إلى السامرة لتثبيتِ المُعَّمَدين و إحلال الروح عليهم. حاول أحدُهم أن يشتريَ هذا السُلطان بالمال. خَيَّـبَه الرسل ودعوه الى التوبة. القـراءة البديلة : إشعيا 49 : 13 – 23 :– لم ينسَ اللهُ شعبَه. سيُنقِذُه من أعدائِه. فمن يتكلُ على اللهِ لا يخزى. الرسالة : أفسس 1 : 15 – 2 : 7 :– يُنشِدُ بولس لآنتصار المسيح، يمدحُ إيمانَ أهلَ أفسس ويقول بأنَّ المسيح والمؤمنين به يُشَّكلون جسدًا واحِدًا ، الكنيسة. الأنجيل :
قـرّائي الأعِّــزاء لقد وجَهَّ قداسة البابا فرنسيس في 25 نيسان 2020 رسالة الى كافة المؤمنين يدعوهم إلى أدَّاء التكريم الواجب لأمنا السماوية، فلا يتخَلَّف جيلُنا عن تطويبها وتهنئتها بمجدِها المُكلَّلة سُلطانةً للسماءِ والأرض، بجانب إبنها الذي نال هذا السلطان، لأنَّها إشتركت في خلاصنا وأدت مع إبنها دورها في سماع كلام الله ومحَّبته مع محبة الأنسان وخدمته. وقد طلبت مريم تلاوةَ مسبحتها، في ظهوراتها في لورد سنة 1858م وفاتيما سنة 1917م، وألَّحت على تلاوتها في الكنائس وفي البيوت. وآنتشرت تلاوةُ الورديةِ من ذلك الوقت في العوائل. وبمناسبة يوبيل الخلاص سنة 2000م ذكَّر البابا القديس يوحنا بولس الثاني بها وأضاف إلى أقسام
” شــيرا ” القديس ربان هرمز و القديس ربان بــيا و القديسين شُفعاء الرعايا الخاصَّة يُحتفلُ به عـادةً يوم الأحـد عشِّـيَّةَ التـذكــار الـ ” شــيرا “ ؟ يعني ، بشكل عام، إحتفالاً دينّيًا وآجتماعيًا بمناسبة ذكرى القديسين. لكنَّ المعنى اللغوي للكلمة هو” السهرة “، مأخوذة من السُريانية ” شَهْرا ܫܲܗܪܵܐ “. وتُطلَقُ على جزءٍ من صلاة الفرض الطقسية للآحاد والأعياد وبعض المناسبات الدينية، يتلوها ليلاً عامَّةُ الأكليروس و لاسيما الرهبان في الأديرة. وكان سابقًا كثيرٌ من مؤمني رعايا القرى المجاورة للدير، بنوع خاص الذين لا وجود
تذكـار دانيال الطبيب دانيال : مصريٌّ ترَّهب في زمن مار أوجين وقدم الى بين النهرين للتزهد ونشر الحياة النسكية فيها. هو أحد التلاميذ السبعين المنسوبين الى مار أوجين الذين بدأوا التنَّسك في جبل نصيبين المعروف بإيزلا. رافقَ دانيالُ فترة زميلا له يُدعى مار ميخائيل الذي بنى ديرًا في حسنا عِبرايا على ساحل دجلة. ويبدو من إسمه أنَّه تعاطى الطُّب لفترة ما أو كان يُعالج بعض الأمراض. وإنَّ يوانيس، أحد رفاقه الرهبان، كان طبيبًا وبنى بدوره ديرًا في برية بيروز شابور. ثم ترك دانيالُ رفيقَه مار ميخائيل وقصد بيت نوهذرا حيثُ نصَّر ملك تلحش الذي بدوره بنى له ديرًا على نهر
عـيد الرحمــة الألهــية تتلى علينا اليوم القراءات : أع4: 32–5: 11 ؛ اش55: 4-13 كول1: 1-20 ؛ يو20: 19-31 القـراءة : أعمال 4 : 32 – 5 : 11 :– يشهد عن سلوك المسيحيين الأولين في المحَّبة والرحمة بتقاسمهم الخيرات، ويخبرعن دورالروح القدس في حياتهم وإرشادهم القـراءة البديلة : إشَعيا 55 : 4 – 13 :– المسيح الموعود من نسل داود سيقود العالم بالرحمة والغفران. هذه هي مشيئة الله وكلمته ولا يقف شيءٌ في وجه تحقيقها. الرسالة : كولسي 1 : 1 – 20 :– يمدح بولس إيمان أهل كولسي ويحمدُ اللهَ عليه، و يُشَّجعُهم فيدعو لهم بالثبات على الحق وعلى الصبر في السلوك الجَّيد. الأنجيل :
عــيد الشُــــهداء تتلى علينا اليوم القراءات : أع 6: 8-15+7: 10-60 ؛ دا3: 25-45 عب11: 3-11، 32+12: 1-2 ؛ متى10: 16-22 القـراءة : أعمال 6 : 8 – 15+ 7: 10 – 60 :– يُجادلُ رئيسُ الشمامسة اسطيفانوس المُتطَّرفينَ من اليهود ويرُّدُ على تُهَمِهم، ويغلبُهم بحكمتِه، فيَتَّهمونه ويرجمونه. أمَّا هو الذي عاين يسوعَ قائمًا عن يمين الله فغفر لهم خطيئتهم. القـراءة البديلة : دانيال 3 : 25 – 45 :– ينقل لنا دانيال صلاة عَزَّرْيا من وسط النار، مُعترفًا بخطيئةِ الشعب، وبعدالة الله ورحمته. الرسالة : عبرانيين 11 : 3-11 و 32+ 12 : 1 – 2 :– يمدح الرسول إيمان الأبرار والصِدّيقين ويُقَّدمُ سلوكَهم
عــيد القيامـة المجــيد تتلى علينا اليوم القراءات : اش60: 1-7 ؛ 1صم 2: 1-10 رم5: 20 – 6: 14 ؛ يو20: 1-18 القـراءة : اشعيا 60 : 1 – 7 :– بينما يُخَّيمُ الضِلالُ في العالم أَشرقَ نورُ الحَّق على يد يسوع المسيح بقيامته. إنَّه نورُ الخلاص وضمانُ الخلاص ومدعاةٌ للفرح والبهجةِ والهناء. القـراءة البديلة : 1 صموئيل 2 : 1 – 10 :– تُنشِدُ حِنَّةُ أمُّ صموئيل لله تسبيحَها و حمدَها ، وتُخبرُ بنصر الله القادم على العالم بالمسيح الملك الفادي. الرسالة : رومية 5 : 20 – 6 : 14 :– تكاثرُ الخطيئة سَبَّبَ تفاضُلَ النعمة. ولكن لا مُبَّررَ للخطأ، لأننا قد مُتنا عنهُ مع
مَرثِيَّـةُ الآلام إنَّ الصلاة الطقسية تُختَم بترنيمةٍ تُذَّكرُ وتختصرُ نبوءات الأنبياء أو الأحداث الرمزية عن المسيح، وتجتمع حول الصلب والموت والقيامة وقد أكَّد يسوع في بستان الزيتون أنَّ عليه أن يُتَّمِمَ كلَّ ما جاءَ عنه في الكتب المقدَّسة (متى26: 54). وأعلن على الصليب أنْ قد تَّـم كلُّ شيء وعندئذٍ سَلَّمَ روحه للآب السماوي (يو19: 30). تُعرَفُ الترنيمة إختصارًا بـ ” إِّتْعيرْ ܐܸܬܬܥܝܼܪ “، أي إستيقِظْ ، إنتبِهْ ، قُمْ. وهي ܥܵܠܲܡ من ترتيلة د ܕܒܼܵܣܵܠܝܼܩܹ̈ܐ. أمَّا الزُيَّاحُ بقبرٍ للمسيح فهو جديدٌ على الصلاة ودخيل لذا لم يذكر الطقسُ رتبَةً له ولا نظامًا خاصًّا يُلزمُ التقَّيُّدَ به. أسوقَ ترجمةً للنَّصْ. أمينة للفحوى وموزونَةً على اللحن الكلداني
عــيد الكــهنوت تتلى علينا اليوم القراءات : خروج 12 : 1 – 20 ؛ زكريا 9: 9-12+11: 12-13+12: 9-10+ 13: 7-9 ؛ 1كورنثية 5: 7-8+ 10: 15-17+ 11: 23-32 ؛يوحنا 13 : 1- 17 + متى 26 : 14 – 30 ؛ القـراءة : خر12: 1-20:– يُخبر الرَّبُ موسى بأنه حان وقت خلاصِهم. يعبرُ اللهُ في مصر فيُعاقبُ الحكام الظلمة ويُخرجُ بني اسرائيل ليقودَهم الى أرض الميعاد. يستعِّدُ الشعبُ بأكلةِ ” العبور” < الفصح>، ويرُشُّون بدم” ذبيحة الفصح” قوائم الباب وعتبته العُليا فينجو بذلك أبكارهم من الهلاك مع الكفرة الأشرار. القـراءة البديلة : زك9: 9-12 -…..– 13: 7-9 :- يُخبرُ النبي عن قيام مملكةٍ جديدة لله، يُؤَّسسها المسيح على
عـــيد الســـعانين للعلم :- إِنقلبَتِ الصلاةُ الى ” حْرايى” حسبَ قاعدةِ الأحدِ الأخير من السابوع. فيبدأُ السابوع التالي بِـ ” قــذمايى”. لكن الأسبوع يشُّذُ عن القاعدة. ترجع الصلاة ، مساءَ الأحد لتبدأَ، خلافًا للقاعدة، في ” حْرايى”. ويمكن مُلاحظةُ ذلك في ” قالى دْشَهْرا ” لصباح الأثنين. فالأثنين هو” قذمايى” والثلاثاء ” حرايى”.. وهكذا دواليك. فتبدأ صلاة الرمش يوم جمعة الآلام، أي : ܕ ܡܲܓܵܗܲܝ ܫܲܒܬܼܵܐ ܪܲܒܬܼܵܐ :- في ” حرايى” وسبت النور : ܕ ܡܲܓܵܗܲܝ ܚܲܕܼܒܫܲܒܵܐ ܪܲܒܵܐ ܕܲܩܝܵܡܬܹܗ ܕܡܵܪܲܢ :- في” قذمايى”. لاحظ أيضًا -:- أحدُ السعانين وأُسبوعُه خارج الصوم. قالت ملاحظة في قالى دْشهرا : “ ܗܲܝܕܹܝܢ ܐ݉ܚܪܝܐ ܕܲܠܒܼܲܪ ܡܸܢ ܨܵܘܡܵܐ :- وسبق فأشار في صلاة صباح جمعة لعازر، في مزامير
الفكـرة الطقسية : كونوا ساهرين مُتيَّقظين تتلى علينا اليوم القراءات : يش21: 43- 22: 9 ؛ تك19: 1-26 رم14: 10-19 ؛ يو9: 39 -10: 16 القـراءة : ايشوع 21 : 43 – 22 : 9 :– يستولي بنو إسرائيل على معظم فلسطين بعون الله وإرشاده. وَفَى الله بوعدِه، وحدَّدوا لكل عشيرةٍ منطقة سكناها. القـراءة البديلة : تكوين 19 : 1 – 26 :– تروي خبر إفناءِ سكان سدوم وعمورة الأشرار. يرفضُ اللهُ الشَّر والفساد، ولا يُنقذُ من يتمَّردون ولا يتوبون. الرسالة : رومية 14 : 10 – 19 :– يُعَّلمُ الرسول كيفَ نخدُمُ بعضَنا بروح بنيان الكنيسة. فنُضَّحي بحَّقِنا لأنقاذِ مؤمن ٍ أو لعدم تشكيكه. الأنجيل : يوحنا 9
الفكرة الطقسية : الصوم والزمن : إنه زمن التـوبة تتلى علينا اليوم القراءات : يش9: 15-27 ؛ تك16: 1-16 رم12: 1-15 ؛ يو7: 37-44 القـراءة : ايشوع 9 : 15 – 27 :– يحتالُ أهلُ جبعون على ايشوع بن نون. ولمَّا إنكشَفَت حيلتُهم وآفتضَحَ كِذبُهم عاقبَهم فأقامهم خُدًّامًا لشعب الله. القـراءة البديلة : تكوين 16 : 1 – 16 :– يَعدُ اللهُ إبراهيم بآبنٍ. إبراهيم شيخٌ وسارة عاقر فتُعطيه خادمتَها إمرأةً لتنجبَ لهما نسلا. ولمَّا حبلت هاجر إحتقَرَتْ سَّيدَتها. عوقِبَتْ فتمَرَّدتْ وآنهَزمَتْ. أعادَدها الله الى الطاعة ليولدَ اسماعيلُ إبنُها بشكل طبيعي. الرسالة : رومية 12 : 1 – 15 :– يدعو الرسولُ المؤمنين الى التجَّدد بروح الله. يؤكدُ أنَّ المؤمنين متساوون