قراءات

قراءات اليوم الأحد بحسب طقس الكنيسة الكلدانية 

الأحـد الأول للميـلاد !

عيد تقدمة يسوع للعلم : من المفروض أن يُحتفَلَ ، هذه السنة، بهذا العيد في الأحد القادم. إلا اللّهم أن يكون قد حصل تغييرٌ رسمي بهذا الشأن. ففي الأحد الثاني للميلاد يُقرأُ إنجيلُ التقدمة. وتُنَّـوهُ إليه صلاة الفرض ثلاث مرَّات. إحتفلنا به في العام المنصرم في الأحد الأول لأنَّه لم يتواجد بين الميلاد والدنح إلاّ أحدٌ واحد، بسبب وقوع الدنح في الأحد. عليه أُحتُفِلَ بقتل أطفال بيت لحم يوم 27/ 12، و بعيد التقدمة في 30/ 12. أمَّا صلاة فرض الأحد الأول فترَّكزُ على قدوم المجوس وهداياهم الرمزية، كما يُنَّوهُ الى قتل أطفال بيت لحم المدراش وترتيلة ” دْ رازِى

المزيد »
عــيد تهنـئة مريم العــذراء !

تتلى علينا اليوم القراءات : خر15: 11-21+16: 1-5 ؛ أع1: 1-14 ؛ رم16: 1-17 ؛ لو1: 46-55 القـراءة : خروج 15 : 11 – 21 + 15 : 1 – 5 بعد عبور البحر الأحمر مدحَ الشعبُ الله وسَبَّـحَه. وآشتركت في التسبيح النساءُ بقيادة مريم أُخت موسى. القـراءة البديلة : أعمال 1 : 1 – 14 :– بعد قيامة يسوع وتوصياتِه الأخيرة فالصعود يلتئِمُ الرسل للصلاة مع مريم أمِّ يسوع وبقية المؤمنين الأوائل. الرسالة : روما 16 : 1 – 27 يُحَّيي بولس معاونيه في التبشير بآسم المسيح، خاصّةً العلمانيين، الذين فتحوا بيوتَهم للعبادةِ أو التعليم، وجاهدوا في الأيمان. و

المزيد »
عــيد المـيلاد المجـيـد !

تتلى علينا اليوم القراءات : اش7: 10-16+9: 1-7 ؛ ميخا 4: 1-3+5: 2-9 غل3: 15 – 4: 6 ؛ لو2: 1-20 القـراءة : اشعيا 7 : 10-16 + 9 : 1-7 يُحاصرُ الآثوريون مدينة القدس. اليهود مرعوبون. يلوم إشَعْيا قِلَّةَ إيمانهم، ويدعوهم إلى الصمود والأتكال على الله. النصرُ آتٍ بعونه. ودليل النصر هو أنَّ العذراء تحبل وتلد إبنًا يُدعى” عمانوئيل”. إنَّه اللهُ معنا ، إبنُ عذراء، إلَــهٌ قوي ، رئيسُ السلام القـراءة البديلة : ميخا 4 : 1-3 + 5 : 2-9 :– يتحَّدثُ عن زمن المسيح الذي سيولد في بيت لحم، ويُعَّلمُ في القدس، وسيغلبُ كلَّ الأمم ويُقيم السلام.

المزيد »
الأحــد الرابع للبشارة !

عـيد مار يوسف البتول تتلى علينا اليوم القراءات : تك24: 50-61 ؛ أو: 1صم1: 1-20 ؛ أف5: 5-17 ؛ متى 1: 18-25 القـراءة : 1 صم 1 : 1 – 20 تقُّصُ خبرَ حِنَّة العاقر وتعييرَ ضِرَّتها لها. تصَّلي حِنَّة الى الله بحرارة ولهفة، يعتبرُها الكاهن عالي سَكرى فيلومها. تُفضي حِنَّة بألمها و صلاتها، يُطَمئِنُها الكاهن فيدعو لها بالخير. يرزُقُها الله صموئيلَ، ويعني” مطلوبٌ من الله”. القـراءة البديلة : تكوين 24 : 50 – 61 :– زواج إسحق من رفقة. لقد إبتعد إبراهيم من الوثنية. و لا يَوَّدُ أن يعودَ نسلُه إليها عن طريق الزواج من وثنيات. فيُرسلُ خادمه الى

المزيد »
الأحــد الثالث للبشارة !

تتلى علينا اليوم القراءات : قض13: 2-24 ( أو تك18: 1-15) ؛ أف3: 1-9 ؛ لو1: 57-66 القـراءة : تكوين 18: 1 – 15 يتراءى اللهُ لآبراهيم بشكل ثلاثة أشخاص، ويتمُّ الحوارُ بينهم تارة بالمفرد وكأنهم شخص واحد وأخرى بالجمع. يستضيفهم إبراهيم ويُخبرُ اللهُ بأن سارة ستلدُ بعدَ سنةٍ إبنًا. تستغربُ سارة لأنها عاقر وتعتبرُ الخبر مزحًا، لكن اللهَ يُعلن لها قدرته ويُصِّرُ على ما أنبأَ به. القـراءة البديلة : قضاة 13 : 2 – 24 :– تقُّصُ خبر ولادة شمشون الجَّبار من والدين عجوزين، مع عُقر الأُم. إنَّهما باران. والطفلُ يكون نذيرًا لله أي مُكَّرَسًا له، وعلامةُ ذلك عدم

المزيد »
الأحــد الثاني للبشـارة !

عيد البشارة ، و، عيد المحبول بها بلا دنس تتلى علينا اليوم القراءات : عدد22: 20-35 ؛ كو4: 2-6 ؛ لو1: 26-37 القـراءة : عدد 22 : 20-35 يُعادي بالاقُ شعبَ الله ، يريدُ محاربَته ليُبيدَه، فيطلبُ من بلعام أن يلعَنه ليَضمن إنتصارَه عليه. بينما يوحي اللهُ إليه أن يُبارِكَه. يعدُ بلعام الله بذلك ولكن تبدو نيَّتُه غير مستقيمة. يعترضُ الله طريقَه، ويُعطي الأَتانَ أن تنطقَ وتلوم بلعام. ويفتحُ الله بصرَه على حضور الملاك الذي فضح نيَّته السَيِّئة. يتندمُ بلعام ويهابُ تهديد الملاك فيعِدُ ألا ينطقَ إلا بما يُوحيه الله على لسانِه. القـراءة البديلة : إشعيا 43 : 14 -44

المزيد »
الأحــد الأول للبشارة ! ” قـذمايى “

تتلى علينا اليوم القراءات : تك17: 1-27 ؛ أف5: 21-33 ؛ لو1: 1-17. القـراءة : تكوين 17: 1-27 يبرمُ اللهُ عهدًا مع أبرام : يَعِدُه بإِكثارِ نسله، وهو لا لا نسلَ له و زوجتُه عاقِر لا تلد. يتبَّناهُ إبنًا له فيُغَّيِرُ إِسمَه ويُعطي له إِسمًا جديدًا مثل أيِّ أبٍ يُنجبُ طِفلا ويُسَّميه ” إبراهيم”، أي ” أبَ جمهور”. أصبحَ ابراهيمُ ونسله مُلكًا وشعبًا خاصًّا لله ، يرعاهُ ويُدَّبرُه ويحميه. يُؤَّكدُ اللهُ لأبراهيم أنَّه هو الله سيُعطيه إِبنًا تلِدُه سارة. ولكي لا ينسى نسلُه أنَّهم شعبُ الله ومُلكُه يُعطيه علامة ظاهرة في جسدِه ،” الختانة “، ليتبَعَ الله و يحفظ ما

المزيد »
الأحــد الرابع للكنيسة ! ” حْرايى “

تتلى علينا اليوم القراءات : 1 كل6: 11-19 ؛ عب9: 24-28 ؛ متى22: 41-23: 5 الرسالة : عبرانيين 9 : 24 – 28 إنتهت رسالة الأحد الماضي بالتأكيد على أنَّ المسيح هو الوسيطُ الوحيد للخلاص الأبدي، وأنَّ وساطته تشمل البشرية جمعاء من الأنسان الأول وإلى آخر واحد يولدُ في الكون. و الخير الموعود ناله عند دخوله ” حضرة الله، قدسَ الأقداس”. إنَّها الحضرة المحظورة على كل الناس بسبب الخطيئة، وهو حصلَ عليها بفَّك دين الأنسانية، ودفع صَّك الغفران وإزالة الخطيئة وآنهاء مفعولها بفصل الأنسان عن الله وحرمانه المجد والراحة في” الحـياةِ معه “. فقد شَّقَ حجابَ الهيكل (متى27: 51)، فاتحًا

المزيد »
الأحــد الثالث للكنيسة ! ” قـذمايى “

تتلى علينا اليوم القراءات : عدد7: 1-11 ؛ عب9: 6-15 ؛ يو2: 13-22 الرسالة : عبرانيين 9 : 6 – 15 أقام بولس مقارنة بين شعائر العبادة في العهدين وتحَدَّثَ عن التركيبة الداخلية لخيمة العبادة، هيكل المستقبل، عن أقسامها ورموزها و كيفية إجراء الخدمة فيها. إنقسمَ المعبد إلى جزئين: الأول : يُسَّمى القدس حيثُ يدخل الكهنة في كل وقت ويؤَّدون خدمة القرابين والذبائح، وحيث يمكن لجميع الناس أن يحضروا. الثاني : يُسَّمى قُدسَ الأقداس، فيه تابوت العهد الذي يحتوي المَّن وعصا هارون ولوحي العهد، حيثُ يدخل عظيمُ الأحبار وحده، مرَّة في السنة فقط ، و يأخُذُ معه ” الدم الذي

المزيد »
الأحــد الثاني للكنيسة ! ” حْرايى “

تتلى علينا اليوم القراءات : خر40: 1-16 ؛ عب8: 1- 9: 5 ؛ متى12: 1-8 الرسالة : عبرانيين 8 : 1 –9 : 5 { أنظر الأحد السادس للدنح } إنَّ هيكلية الأدارة الكنسية الدينية والعبادة الروحية الجماعية تعكس كثيرًا ما تمَّ تنظيمه على يد موسى بإيعازٍ سماوي. ومن جهته لن يترَّددَ كاتبُ هذه الرسالة في القول بأنَّ ما نظَّمَه موسى :” كان صورة وظِلًّا للحقائق السماوية ” التي تلَّقاها من أمرٍ إلهي (آية5). ما يدُّلُ على أنَّها ليست ثمرة محضِ فكر الأنسان ومشيئته. الله نفسُه هو مُهندسُ الحياة الأيمانية، كان ذلك على جبل سيناء مع يهوى وبوساطة موسى (خر3:

المزيد »
الأحــد الأول للكـنيـسة ! ” قذمايى “

للعلم : هذا السابوع الأخير من السنة الطقسية تتعَّلق بدايتُه، مع بداية سابوع البشارة الذي يليه، وهو الأول منها، بعيد الميلاد. يبدأُ دومًا في الأحد الثامن قبل العيد. لأنَّ العيد يتحَّكم في بدء السنة الطقسية، بحيث تحتفلُ الكنيسة الكلدانية، بأربعة آحاد قبل العيد. وهذا يتحكم بدوره في بدء سابوع الكنيسة، بأربعة آحاد أخرى قبل البشارة. يقع دومًا بدء هذا السابوع بين 30/ 10 و5/ 11. ولهذا السبب تُعَّومُ آحادُ موسى الأحتياط ويُحتفَلُ كلُّ سنة بعدد مختلف منها حتى لا تُعيق بدء سابوع الكنيسة. تتلى علينا اليوم القراءات : اش6: 8-13 ؛ 1كور12: 28-13: 8 ؛ متى16: 13-20 الرسالة : 1

المزيد »
الأحـد الأول لمـوسى !

للعلم : يتوَّقفُ الإحتفال بآحادِ ” موسى” على عيد القيامة. ويُحتفل منها كل سنة بعدد مختلف. يتراوح عددها بين أحدٍ واحد و أربعة. إذا وقعت القيامة في 13/ 4 نيسان فلن يُحتفل بأيّ أحد لموسى لأنَّ عيد الصليب أيضًا يقع يوم أحد 14/ 9. فيبدأ سابوع إيليا في الأحد السابق، وتكون السوابيع السابقة قد إكتملت بشكل طبيعي. إذا وقعت القيامة قيل 13/ 4 تُضاف أحاد لموسى بقدر ما أُلغيت آحاد من سابوع الدنح. وقد تصل إلى أربعة آحاد. عندما تتأخر القيامة تقل الحاجة الى آحاد موسى. إلا إذا كان موقع عيد الصليب يتطلب دمج الأحدين الأخيرين من سابوع الصيف، كما

المزيد »