قراءات اليوم الأحد بحسب طقس الكنيسة الكلدانية
تتلى علينا اليوم القراءات : يش21: 43-22: 9؛تك19: 1-26 رم14: 10-21؛ يو9: 39-10: 16 القـراءة : ايشوع 21 : 43 – 22 : 9 :– يستولي بنو إسرائيل على معظم فلسطين. وفى الله بوعدِه ، وحَدَّدوا لكلِّ عشيرةٍ حِصَّتها وموطنها من الأرض. القـراءة البديلة : تكوين 19 : 1 – 26 :– تُروي خبرَ إفناءِ سكان سدوم وعامورة الأشرار. يرفُضُ اللهُ الشَّرَ والفساد ولا يُنقِذُ من يرفضونه ولا يتوبون. الرسالة : رومية 14 : 10 – 21 :– يُعَّلمُ الرسول كيف نخدمُ بعضُنا بعضًا بروح بناءِ الكنيسة، فنُضَّحي بحَّقِنا لأنقاذِ المؤمن بعدم تشكيكِه ولأجل خلاصِه. الأنجـيل : يوحنا 9 : 39 – 10 : 16 :– اللهُ وحدَه يرعى
تتلى علينا اليوم القراءات : يش9: 15-27؛ تك16: 1-16 رم12: 1-21؛ يو7: 37-53 القـراءة : ايشوع 9 : 15 – 27 :– يحتالُ أهلُ جبعون على ايشوع فيُعطيهم الأمان. و لمَّا إكتشفَ حيلتَهم لمْ يتراجع عن وعدِه لكنَّه أقامهم خُدّامًا لشعبِ الله. القـراءة البديلة : تكوين 16 : 1 – 16 :– إبراهيمُ شيخٌ وسارة عاقر فتُعطيه خادمَتَها، حسبَ شريعة حمورابي، لتُنجبَ نسلاً. حبلت هاجر وآحتقَرَتْ سَيِّدَتَها. عُوقِبَتْ فتمَرَّدَتْ، ثم أُعِيدَتْ الى الطاعة ليولَدَ إسماعيلُ بشكلٍ طبيعي. الرسالة : رومية 12 : 1 – 21 :– المؤمنون متساوون، لا فضلَ لأَحدٍ على غيِرهِ. لكلِّ واحدٍ موهَبَةٌ خاصّة يُفَّعِلُها لخِدمةِ الكنيسةِ وأبنائِها. الأنجـيل : يوحنا 7 : 37 – 53
<< الصومُ ونورُ معرفةِ الحَّق >> تتلى علينا اليوم القراءات : يش6: 27-7: 15؛ تك 11: 1-9 رم8: 12-27 ؛ متى 21: 23-46 القـراءة : ايشوع 6 : 27 – 7 : 15 :– تسقطُ أريحا. أمَّا أَمامَ عاي فينكسرُ بنو إسرائيل بسبب خطيئتِهم ومُخالفتِهم لأمر الله. القـراءة البديلة : تكوين 11 : 1 – 9 :– لا ينتهي الشَّرُ بموتِ الأشرار. يعودُ الأنسانُ الى كبريائِه وتحَّديهِ لله. لكنَّه يفشل من جديد في بناء البرج فيتبلبلُ ويتشَّرَد. الرسالة : رومية 8 : 12 – 27 :– يدعو الرسولُ الى إماتةِ الأجساد بأعمال الروح، و هذا يسببُ ألمًا وتضحيةً. لكنَّ اللهَ يُعينُ أبناءَه على ذلك. الأنجـيل : متى 21 : 23 –
<< الصوم والدينـــونة >> تتلى علينا اليوم القراءات : يش5: 13-6: 5؛ تك7: 1-24 رم7: 14-25 ؛ متى20: 17-28 القـراءة : يشوع 5 : 13 – 6 : 5 :– يُؤَّكدُ الله لإيشوع أنَّه معه ويُعطيه أرضَ كنعان. ايشوع خادمٌ أمينٌ يُنَّفذُ إرادةَ الله وينتصرُ بقُوَّتِه على أعدائِه. القـراءة البديلة : تكوين 7 : 1 – 24 :– قصَّةُ الطوفان. الشَّرُ يتفاقم وقد يقضي على الأنسانية. الله يُنقِذُ الأبرار ومن خلالِهم يكثرُ البشرُ ويتحَسَّنون. الرسالة : رومية 7 : 14 – 25 :– الشريعةُ جيِّدةٌ في ذاتِها. وتدعونا الى الخير، لكنَّها لا تُخَّلصُنا. النعمةُ الألهية هي تُعطينا الأرادة الصالحة وتُنصِرُنا على الشَّر. الأنجـيل : متى 20 : 17 – 28 :– يُخبرُ
<< الصوم مقرونٌ بالصـلاة >> تتلى علينا اليوم القراءات : يش4: 15-24 ؛ تك5: 19-31 رم6: 1-11؛ متى7: 15-27 القـراءة : يشوع 4 : 15 – 24 :– يعبرُ بنو إسرائيل نهر الأردن على اليبس ، و يُقيمون نصبًا تذكاريًا من حِجارةِ قاع النهر تذكيرًا بقدرة الله. القـراءة البديلة : تكوين 5 : 19 – 31 :– يقُّصُ خبرَ الآباءِ الأوَّلين وطولَ أعمارهم الذي يرمزُ الى بركةِ الله لأنَّهم أبرارٌ صالحون يحفظون كلام الله. الرسالة : رومية 6 : 1 – 11 :– ماتَ يسوع عن الخطيئة وحَرَّرنا. ويدعونا الى الإقتداءِ به والعيش في البِرّ مُطيعينَ شريعةَ الله. الأنجـيل : متى 7 : 15 – 27 :– يُحَّذِرُنا الرب
<< الصوم طريقُ الحــياة >> يُحتَفَلُ بهذا الأحد كعيد رغم أنَّه يُعتبَرُ اليومَ الأول للصوم تُتلى علينا اليوم القراءات:اش58: 1-14؛ خر34: 1-7، 27-35 أف4: 17-33 ؛ متى3: 16-4: 11 القـراءة : إشَعْيا 58 : 1 – 14 :– الصومُ الحقيقي ليس بالإنقطاع فقط عن الطعام، بل هو بالإبتعادِ أيضًا عن الشَّر، وبممارسةِ أعمال المحبة والرحمة والفضيلة. القـراءة البديلة : خروج 34 : 1 -7 ، 27-35 :– كسر موسى لوحَي الوصايا بسبب خطيئةِ الشعب، ثمَّ دَوَّنَها من جديد بأمر الله. كان وجهُه يشُّعُ بجلال الله بعدَ كلِّ لقاءٍ معه. خافَ الشعبُ فغَطّى موسى وجهه. وأصبحَ حجابُهُ رمزًا لآختفاءِ معرفةِ الله عن اليهود. الرسالة: أفسس 4 : 17
قبل بدء الصوم الكبير مُباشرةً تتلى علينا القراءات : حز37: 1-14؛ سي44: 1-45: 6 1كور15: 34-57 ؛ متى 25: 31-46 القـراءة : حزقيال 37 : 1 – 14 :– يرى النبيُّ رؤيا عظامًا يابسة للموتى، يدعو عليها بأمر الله وبآسمِه فتعودُ اليها الحياة. هذا رمز عودة الشعب من السبي. والسبيُ نفسُه إعتبره الشعب موتًا فيئسَ في العودة الى حياة الوطن. القـراءة البديلة : سيراخ 44 : 1 – 45 : 6 :– يمدحُ الوحيُ الآباءَ العُظماءَ بين الموتى وكأنَّهم أحياءُ، ويُثني على رِفعَتِهم عند الله ومجدِهم. الرسالة : 1 كورنثية 15 : 34 – 57 :– يُؤَّكدُ الرسول على قيامةِ الأموات في أجسامٍ روحانية مُمَجَّدَة على صورة المسيح
للعلم : حولت الصلاةُ القاريءَ الى الأحدِ الثامن. وقبل بدء صلاة رمش الأحد الثامن تُقْرَأُ الملاحظةُ التالية : يجب أن تعرفَ أنَّ هذا الأحد لا يقوم وحدَه إلا كل خمس و عشرين سنة. في بقية السنين يُدمَجُ مع سابقِه الأحد السابع. وصلاته هي”حرايى”. 1+ كل 25 سنة معلومة خاطئة وقعت ربما سهوًا. لأنَّ كلَّ ما وقعت القيامة بعد 20/ 4 يقع بين الدنح والصوم ثمانية آحاد. يُصَّلى عندئذٍ الأحد الثامن لوحده، بينما يكونون قد سَبَّقوا الأحد السادس للدنح على الخامس. والدليلُ على سهو المعلومة أننا عيدنا القيامة سنة 2000 و2011 في 24/ 4، و2019 في 21/ 4. وسنُعَّيد في 21/ 4
تتلى علينا اليوم القـراءات : اش63: 7-16؛ تث24: 9-22 عب8: 1-9: 10؛ يو3: 22-4: 3 القـراءة : إِشَعيا 63 : 7 – 16 :– اللهُ رحومٌ ورؤوفُ نحو الإنسان. فدى شعبَه بِحُبِّهِ و حنانِه على يد موسى. وكُلَّما أهملَ الشعبُ اللهَ نالَه الضيق. سيُنقِذُ اللهُ الأنسان كُلّيًا ويفديه نهائيًا على يد المسيح. القـراءة البديلة : تثنية 24 : 9 – 22 :– يُعَّلمُ الكتاب السلوك الجيّد الذي يُرضي الله. ويُذَّكرُ الشعبَ بأنَّه كان عبدًا فلا يُؤذي غيرَه بل يُعينُه. الرسالة : عبرانيين 8 : 1 – 9 : 10 :– يدورُ الكلامُ على تفَوُّقِ كهنوتِ المسيح و خِدمتِه و وِساطتِه. إنَّه وسيطُ عهدٍ أفضل ، عهدِ القلبِ
للعلم : إِنتشر وباءُ الطاعون في القرن السادس الميلادي، بين باجرمي وحدياب وآثور و حصد مئات الأُلوف . إستنجدت الكنيسة بالله، وعلى طلب السماء، صام الشعب وصلَّى مثل أهل نينوى حتى دُعيت بعدَه بآسم ” باعوثة النينويين”. و بعد ثلاثة أيام من التوبة إختفى الوباء. ولذكراه وحمدًا لله تحتفلُ الكنيسة الكلدانية، سنويًا، بثلاثة أيام صوم مع الصلاة ، وثلاثة أسابيع قبل الصوم الكبير. ومن أجلها ثبُت الأحد الخامس للدنح في الثالث قبل الصوم، الذي يدعو إنجيله الى ولادة روحية من الله لنحيا حياتَه. و وباء كورونا ما يزالُ، منذ سنة، يحصُدُ الأرواح وقد أصاب عشرات الملايين. وما يزالُ الله يقول للبشر
الأثنين : 2021.01.25 نقومْ شَّبير لِنَقُمْ ، حَسَنًا. بحزنٍ وآجتهاد ، نطلبُ قائلين : يا رَبْ إِرحَمنا * الردّة : يا ربْ ، إِرحمنا. + اللَّهُمَ ، أيُّها الوجودُ الأزلي. الذي هو أزليًا صالِحْ، وصلاحُه لا يتَبَّدَلْ : نطلبُ منكَ* + اللَّهم ، يا مَن كشفَ حكمةَ قُوَّتِه. وأظهرَ غِبطَتَه في الخلائقْ ، التي خلقها رمزًا لهُ ” ن.م. + اللَّهم ، يا مَن عَرَّفَ عظمةَ حُبِّهِ. لاسيّما إِذْ خلَقَنا ، في صورةِ كرامتِه : ن. م. * + اللَّهم ، يا مَن أفاضَ نعمتَه الوافِرةْ في مِلْءٍ الزمن. بظهور إبنِهِ المجيد ، لخلاصِ جِنْسِنا و تجديدِ الخليقةْ : نطلبُ
للعلم :– هذا الأحد تتبعُهُ دومًا الباعوثة ويُصَّلى ثلاثةَ أسابيعَ قبلَ الصوم ، حتى عندما يُضافٌ أحدٌ ثامنٌ بسبب تأَّخُر عيد القيامة و وقوعه في الأسبوع الرابع من شهر نيسان. في مثل تلك السنة يُسَبَّقُ الأحد السادس للدنح على الخامس ويُصَّلى قبلَه، وينتهي السابوع بأحدٍ ثامن تتلى علينا اليوم القراءات : اش48: 12-20؛ تث18: 9-22 عب6: 9- 7: 3؛ يو3: 1-21 القـراءة : إشَعْيا 48 : 12 – 20 :– مال قادةُ اليهود الى عبادة الأصنام. نكروا الله وتمَرَّدوا عليه. يبقى اللهُ وحدَه منقِذَهم لأنَّ كلمتَه و روحَه مع الأنسان. القـراءة البديلة : تثنية 18 : 9 – 22 :– يُحَذِّرُاللهُ الشعبَ من الأقتداءِ