قراءات اليوم الأحد بحسب طقس الكنيسة الكلدانية
الفكرة الطقسية : بالصوم نكتشفُ حكمـة الله تتلى علينا اليوم القراءات : يش6: 27-7: 15 ؛ تك11: 1-9 رم8: 12-27 ؛ متى 21: 23-32 القـراءة : إيشوع 6 : 27 – 7 : 1 – 15 :– تسقط اريحا لأنَّ الشعبَ نفَّذَ تعليمات لله. لكن البعض أخذ غنائمَ خلافًا للتعليمات. فلمَّا حاربوا عاي فشلوا فشَلاً ذريعًا. كان الله قد فارقهم. ثم كشف خيانتَهم وطمَعَ بعضهم. كشف اللهُ المخالف وأدفعهُ ثمنًا باهظًا بحياته مع أسرته وكلِّ مُقتناه. القـراءة البديلة : تكوين 11 : 1 – 9 :– لمْ يُنهِ الطوفان الشَّرَ عندما قضى على الناسِ الأشرار. ينبُتُ الشَّرُ من داخل الأنسان: من فكره ومن قلبه. ولم يطُـلِ الزمنُ حتى عاد الناس في
الفكرة الطقسية : الصـوم سهرٌ إستعدادًا للدينـونة ! تتلى علينا اليوم القراءات : يش5: 13 – 6: 5 ؛ تك7: 1-24 رم7: 14-25 ؛ متى20: 17-28 القـراءة : ايشوع 5 : 13 – 6 : 5 :– يؤَّكدُ اللهُ لآيشوع أنَّه معه ويُعطيه أرضَ كنعان. ايشوع خادمٌ يُنَّفذُ إرادةَ الله وبقوَّته ينتصرُ على أعدائِه . القـراءة البديلة : تكوين 7 : 1 – 24 :– قصَّة الطوفان. الشَّرُ يتفاقم. سينالُ الأشرارُ عقابَهم. والطوفان يُغرقُ الأخضر واليابس. يُحاولُ ابليس القضاءَ على الأنسانية. لكنَّ اللهَ لا يسمح له بذلك فيُنقِذُ الأبرار فيتكاثرُ الناس ويتحَسَّنون. الرسالة : رومية 7 : 14 – 25 :– الشريعةُ جيِّدةٌ في ذاتها، تدعونا الى الخير والبر لكنَّها
الفكرة الطقسية : الصومُ مقرونٌ بالصـلاة تتلى علينا اليوم القراءات : يش4: 15-24 ؛ تك5: 19-31 رم6: 1-8 (-23) ؛ متى7: 15-21 القـراءة : ايشوع 4 : 15 – 24 :– يعبُرُ بنو إسرائيل نهر الأُردن على اليبس، و يُقيمون نصبًا تذكاريًا من حجارة قاع النهر يُذَّكرُ بقدرة الله و رحمتِه. القـراءة البديلة : تكوين 5 : 19 – 31 :– تقُّصُ خبرَ الآباءِ الأَولين ويعزو طول أعمارهم إلى بركةِ الله لأنَّهم أبرارٌ صالحون. الرسالة : رومية 6 : 1 – 8 :– مات يسوع عن الخطيئة وحَرَّرنا. وبالعماد نموت مع المسيح عن الخطيئة ونقومُ معه لحياة جديدة. فيدعونا الرسول الى الأقتداء بيسوع والعيش في البِرِّ مُطيعينَ شريعةَ الله. الأنجيل : متى
الفكرة الطقسية : الصومُ طريقُ الحـياة ! تتلى علينا اليوم القراءات : اش58: 1، 6-9 ؛ خر34: 1-7، 27-35 أف4: 17-24 ، متى4: 1-11 القـراءة : إِشَعْيا 58 : 1 ، 6 – 9 :– ليس الصومُ الحقيقي بالإنقطاع فقط عن الطعام، بل هو بالأخَّص إنقطاعٌ عن الشَّر، وآتباعُ سبيل الحَّق ، وممارسةُ أعمال المحَّبةِ والفضيلة. القراءة البديلة : خروج 34 : 1 – 7 ، 27 – 35 :– لمَّا نزلَ موسى من الجبل بعدَ كتابة لوحتي الوصايا مرَّةً ثانيةً، شَعَّ وجهُه من جَرّاءِ لقائِه مع الله خافَ من الشعب فغَطَّى وجهه بحجاب، فَسَّرَه مار بولس أنه يرمُز إلى ما حجبَ قلب اليهود عن معرفة الله على حقيقته (2كور3: 7-16). الرسالة :
للعلم : يُصَّلَى هذا الأحد عندما تحصَلُ ثمانيةُ آحاد بين عيد الدنح وسابوع الصوم. وهذا يحدُثُ كلَّما وقعَ عيدُ القيامة بعد 20 نيسان. حدث ذلك مثلاً سنة 2011 و 2019. كما سيحدثُ ذلك سهة 2030 و2038 و..و.. إلا اللَّهم إذا طرأَ تغييرٌ في قاعدة الأحتفال بعيد القيامة، وتثبيت العيد في تأريخ ثابت ! تتلى علينا اليوم القراءات : خر15: 22-27 ؛ اش44: 23- 45: 3 أف1: 15- 2: 7 ؛ مر1: 1-11 1* القـراءة : خروج 15 : 22 – 27 :– بعد عبور البحر الأحمر وصل الشعبُ إلى مَّارة، فوجدوا ماءَها مُرًّا فآنتقلوا إلى إيليم قربَ واحةِ ماءٍ حلوةٍ ونخيل. القـراءة البديلة : إشَعْيا 44 : 23 –
للعلم : بخصوص بدايةِ صلاةِ هذا الأحد : إنَّ هذا الأحد والذي بعدَه ” الثامن ” الذي يُصَّلى وحدَه كُلَّما تأَخَّرت القيامة الى بعد 20 نيسان. في تلك السنة يُسَّبقُ الأحد السادس على الخامس، وبعد هذا يُصَّلى الأحدان السابع ثمَّ الثامن. أما في بقية السنين فيُدمَجان معًا. هكذا نسَّقَ مُنَّظمُ طقس الصلاة، وهكذا قالت تعليماتُ الأحد الثامن. الأحد الثامن هو” حرايى”. وحسب نظام الطقس يبدأُ كلُّ سابوع بالأحدِ الأول ” قذمايى” وينتهي بالأخير” حرايى”، فيبدأ السابوع الذي يلي بـ” قذمايى”. تشُّذُ عن القاعدة فقط آحادُ موسى، لأنها ليست سابوعًا ولأنَّه لا يُتلى منها أعدادٌ ثابتة، بل يُكتفى منها بما يحتاجُ
تتلى علينا اليوم القراءات : اش63: 7-16 ؛ { تث24: 9-22 } عب8: 1-7 (1-9: 10) ؛ يو3: 22-32 1* القـراءة : إِشَعْيا 63 : 7 – 16 :– اللهُ رحومٌ ورؤوف نحو الأنسان. فقد أنقَذَ شعبَه بحُّبِه العظيم وحنانِه من إبادةٍ محتومة، على يد موسى. أمَّا الشعبُ فلم يكن يبقى طويلاً وفِّيًا للعهد بل يُكثرُ من خياناتِه ومخالفاته فيناله الضيق فيرجع الى الله إلى حين. لكنَّ اللهَ سُنقِذُ الأنسان كُلِّيًا ويفديه نهائيًا على يد المسيح. القـراءة البديلة : تثنية 24 : 9 – 22 :– يُثَّقِفُ اللهُ شعبَه ويُرشِدُه إلى السلوك المثالي الذي يُرضىه ، ويُذَّكرُه بأنَّه كان عبدًا فلا يحتقرْ هو ولا يُؤذِ غيرَه. الرسالة : عبرانيين 8 :
تقع دائمًا ، حسب الطقس الكلداني، غداة الأحد الخامس للدنح تتلى علينا اليوم القراءات : يو3: 1-4: 11؛ رم9: 14-10: 17 ؛ متى6: 1-18 يــونان ! يونانُ إبن أَمِتّاي، من جَتَّ حافِر، نبيُّ الله (2مل14: 25) عاشَ بين 800-750 ق.م. إنَّه عنصُرِيٌّ مُتعَّصبٌ لقومِه. يُكَّلِفُه اللهُ برسالةٍ لآشور عدوَّةِ دولة إسرائيل، يدعو فيها أشرار الدولة إلى التوبة، و يُنذِرُهم، إن لم يفعلوا، بهلاكِ عاصمتهم نينوى بمن فيها من الناس. يرفضُ يونانُ الطاعةَ لله لأنَّه واثقٌ من أنَّ اللهَ رحومٌ جِدًّا ويرأفُ بكلِّ الناس، وأنَّه يغفرُ لمن يتوب. ويونان لا يريدُ أن يرى أعداءَه الآثوريين على نفس المستوى معه، ويدَّعي فيُطالبُ بآمتياز شعبِه، لذا
للعلم : هذا الأحد يُصَّلى لزامًا قبل ثلاثة أسابيع من الصوم. تتبعهُ الباعوثة مباشرةً. يليها أحدان ثم يبدأ الصوم. تبَعًا لذلك، وللتنسيق مع القيامة، تُهملُ آحادٌ قبله مثل هذه السنة ، أو يُقدَّم الأحدُ السادس للدنح على الخامس، ويُصَّلى الأحد الثامن للدنح، ذلك عندما تتأخر القيامة، كما حصل سنة 2019 ، ووقعت في 21 نيسان. تتلى علينا اليوم القراءات : تث18: 9-22 ؛ { اش48: 12-20 } عب6: 9-19 ؛ يو3: 1-21 القـراءة : تثنية 18 : 9 – 22: يُحَذِّرُ اللهُ الشعبَ الأقتداءَ بالوثنيين في إيمانهم وأخلاقِهم. ويتنَّبَأُ موسى فيُخبرُ عن مجيء قائدٍ آخر أعظمَ منه هو المسيح الذي يُعَّلمُ الحَقَّ ويُخَّلِصُهم، له يجبُ الخضوع. القراءة البديلة: اشعيا
للعلم : هذا الأحد لا يُصَّلى هذه السنة بسبب تقَّدُمِ عيد القيامة نحو شهر آذار و وقوع عيد الدنح في بداية الأسبوع، وشهر شباط كبيس بـ 29 يومًا. تقعُ عادةً بين الدنح والقيامة ، في الوضع المثالي، أربعة عشر أحدًا. ويُتركُ من سابوع الدنح، في بعض السنين، ثلاثة أحاد كما حصل سنة 2008م. في تلك السنة وقع عيد الدنح يوم أحد، وكانت السنة كبيسة ، و وقعت القيامة في 8 نيسان. فحصلت عشرة آحاد فقط بين الدنح والقيامة. فلم يُصَّلَ الآحاد الثاني والثالث والرابع من الدنح، وآعتُبرَ 6/ 1 عيدًا وأولَّ أحدٍ للدنح. تتلى علينا اليوم القراءات : عدد11: 23-35
تتلى علينا اليوم القراءات : اش45: 18-25 ؛ { عدد11: 10-20 } عب3: 14 – 4: 3 ؛ يو1: 29 – 42 القـراءة : إِشَعيا 45 : 18 – 25 يدعو النبيُّ الشعب إلى فهمِ إلَهِه. لا يوجد إلا إلَهٌ واحد، هو خالقُ الكون. هذا الخالق يريد لشعبه الراحة والسعادة. إنَّهُ بارٌّ، قَوِّيٌّ ومُخَّلِص. القراءة البديلة : عدد 11 : 10 – 20 :– بدأ الشعبُ يتذَّمر على موسى بسبب نقص الطعام فتشَّكى موسى عند الله من حملِه الثقيل في إدارة الشعب، وطلب منه إمَّا أن يُعينه أو يأخذ روحه. فنصحَ اللهُ موسى في إشراك أفراد من الشعب في الأدارة
تتلى علينا اليوم القراءات : عدد10: 29- 36 ؛ { اش 45: 11-17 } عب 3: 1-7 ؛ يو1: 1-14 القـراءة : عدد 10 : 29 – 36 يتعاونُ حوبابُ المديانيُّ، حمو موسى، مع بني إسرائيلَ فيُريهم طريق الأمان للتوَّجه الى أرض الميعاد، ويقودُهم اللهُ من جهتِه بواسطةِ الغمام الناري الذي يُظللهم نهارًا واقيًا إيَّاهم من الحر، ينقلبُ ليلاً نارًا تُضيءُ دربَهم وتقيهم من الحيوانات المفترسة؟ القراءة البديلة : اش 45 : 11 – 17 :– يُنبيءُ إشَعْيا بعودةِ الشعبِ من سبي بابل وبإِعمار البلاد، وهذا يحملُ الوثنيين على الأيمان بإِلَه اليهود أنَّه الحق. الرسالة : عبرانيين 3 : 1