قراءات اليوم الأحد بحسب طقس الكنيسة الكلدانية
يوم الدعوات الكهنوتية والرهبانية تتلى علينا اليوم القراءات : أع8: 14-25؛ اش49: 13-23 أف2: 1-7؛يو16: 16-24 القـراءة : أعمال 8 : 14 – 25 :– ينزلُ الرسلُ الى السامرة لتثبيتِ المُعَمَّدين وإحلال الروح القدس عليهم. حاولَ أحَدُهم أن يشتريَ هذا السُلطانَ بالمال. خَيَّبهُ الرسل ودعَوهُ الى التـوبة. القـراءة البديلة : إشَعيا 49 : 13 – 23 :– لمْ ينسَ اللهُ شعبَهُ. بل سيُنقِذُهُ من أعـدائِه. مَن يتَّكِلُ على الله لن يَخزَ. الرسالة : أفسس 2 : 1 – 7 :– يُنشِدُ بولس لآنتصارِ المسيح، يمدَحُ إيمانَ أهلِ أفسس و يقول بأنَّ المسيحَ والمؤمنين بهِ يُشِّكلون جسدًا واحِدًا ، الكنيسة. الأنجـيل : يوحنا 16 : 16 – 24 :– يتحَّدَثُ يسوع عن
تتلى علينا اليوم القراءات : أع5: 34-42؛ إش56: 1-7 أف1: 1-10؛ يو14: 1-7 القـراءة : أعمال 5 : 34 – 42 :– يشهدُ الرسل لقيامة يسوع. يُضطَهَدون. ينوي القادةُ قتـلَهم، لكنَّهم يترَّيثون على نصيحة غمالائيل، ويكتفون بتعذيبِهم وتهديدِهم. القـراءة البديلة : إشَعيا 56 : 1 – 7 :– زمنُ خلاصِ جميع الناس قد بلغ. لم يبقَ بعدُ غريب. يجمعُ اللهُ على يد المسيح كلَّ الأُمم في بيتِ صلاتِه. الرسالة : أفسس 1 : 1 – 10 :– لقد تبَّـنانا اللهُ بالمسيح فدعانا الى قداسةِ السيرة. و نقوى عليها بقُـوَّةِ الروح القُدس. الأنجـيل : يوحنا 14 : 1 – 7 :– يُؤَّكدُ يسوع أنَّ فِـراقَه الجسدي خيرٌ لنا لأنَّه
عــيد الرحمة الألهــية { أَسَّسَه القديس البابا يوحنا بولس الثاني } تتلى علينا اليوم القراءات : أع4: 32-5: 11, اش55: 4-13؛ كو1: 1-20 ؛ يو20: 19-31 القـراءة : أعمال 4 : 32 – 5 : 11 :– يُخبرُ عن وحدةِ المسيحيين الأولين ومحَّبتِهم وتقاسُمِهم الخيرات، وعن توجيهات الروح القدس المباشرة لهم. القـراءة البديلة : إشَعيا 55 : 4 – 13 :– المسيح يشهدُ للعالم ويُدَّبرُه. لا يتصَّرفُ الله مثل الأنسان ، فلا يُعاقبُ حالاً ، بل يغفرُ لمن يتوب ويُخَّلِصُه. الرسالة : كولسي 1 : 1 – 20 :– يشكُرُ الرسولُ اللهَ على إيمان أهل كولسي، ويدعو لهم بالثبات في الحَّق ، بالصبر والسلوك الجَّيِد. الأنجـيل : يوحنا 20
تتلى علينا اليوم القراءات : أع6: 8- 7: 54-60؛ دا3: 25-45 عب11: 1-6 ؛ متى10: 16-22 القـراءة : أعمال 6 : 8 – 7 : 54 – 60 :– يُجادلُ اسطيفانوس المُتطَّرفين ويَرُّدُ على تُهَمِهم ويغلِبُهم بحكمتِه وآستقامةِ إيمانه. يتَّهمونه فيرجمُونَه، أمَّا هو فيغفرُ لهم. القـراءة البديلة : دانيال 3 : 25 – 45 :– ينقلُ لنا دانيال صلاة عَزَّريا مِن وَسَطِ النار، مُعترفًا بخطيئةِ الشعب، وبعدالةِ الله وبرحمتِه. الرسالة : عبرانيين 11 : 1 – 6 :– يمدحُ الرسولُ إيمانَ الأبرار والصِدّيقين وأعمالَهم ، ويُقَدِّمُها لنا نموذَجًا لنحذوَ حَذوَهم. الأنجيل : متى 10 : 16 – 22 :– يُنبيءُ يسوع عن إضطهادِ المؤمنين به ويدعوهم الى الصمودِ.
تتلى علينا اليوم القراءات : اش60: 9-22؛أع3: 14-36 أف6: 10-24؛لو24: 13-35 القـراءة : إِشَعيا 60 : 9 – 22 :– يقُّصُ خبرَ عودةِ المسبيين. ويشيرُ إلى مجيء المسيح الذي يكون نورًا لأورشليم وخلاصًا للشعوب. القـراءة البديلة : أعمال 3 : 14 – 36 :– يخطبُ بطرس بين اليهود عن صلبِهم للمسيح وقيامتِه، وأنَّ الرسُلَ شهودٌ على ذلك. فيسوعُ هو المسيحُ الرَّب. الرسالة : أفسس 6 : 10 – 24 :– يدعو الرسولُ إلى الجهاد الروحي لمقاومةِ الشِّرير ومطاردةِ الأرواح الخبيثة. الأنجـيل : لوقا 24 : 13 – 35 :– يُرْوَى خبرُ ترائي يسوع لتلميذين على طريقِ عمّاوُس. لمْ يتَعَرَّفا عليه إِلّا بعد إعطائِهم علامةَ حضورِه بكسرِ الخُبز. لِنَقْرَأْ
عــيد القــيامة المجــيد تتلى علينا اليوم القراءات : اش60: 1-7؛ 1صم2: 1-10؛ رم5: 20-6: 14؛ يو20: 1-18 القـراءة : إشعيا 60 : 1 – 7 :– بينما يُخَّيمُ الضلالُ في العالم أشرق نورُ الحَّق على يد المسيح. إنه نورُ الخلاص ومدعاةٌ للفرح والهناء والأحتفال. القـراءة البديلة : 1 صموئيل 2 : 1 – 10 :– تُنشِدُ حِنّةُ أُم صموئيل، يومَ تكريسه لله، تسبيحَها وحمدَها لله وتُخبرُ بنصرِه القادم على العالم بالمسيح الملك الفادي. الرسالة : رومية 5 : 20 – 6 : 14 :– تكاثرُ الخطيئةِ يقودُ الى نفاضل النعمة. ولكن لا مُبَّرِرَ للخطأ لأننا قد مُتنا عنه في عمادِنا ولا يليقُ
تنتقلُ الدورةُ الطقسيةُ مع أحد القيامة إلى سابوعٍ جديد، هو سابوعُ ” ܩܝܵܡܬܵܐ قْيَامْـتا “. نتأملُ فيها حقيقةَ قيامة المسيح وتداعياتِها ومتطَّلباتِها. نحاولُ أن ندخلَ إلى دائرةِ أنوارِها فننيرَ بها حياتَنا، ثم نشهدَ لها في الكون. القيامة تعني : “حياة جديدة ” مُختلفة عن السابقة. فتدعونا الصلاة حصرًا الى”حياةٍ جديدة ” في المسيح ومعه. لقد تضامن المسيح مع الأنسانِ الخاطيء، فماتَ تكفيرًا وتعويضًا عن خطاياه. أطاع الله، شخصيًّا وبآسم البشرية كلِّها، بدلاً من إتّباعِ شهوةِ راحتِه. بهذا صَلبَ في جسدِه خطيئةَ الأنسان، رغبتَه في عِصيان مشيئة الله. وقَوَّمَ بذلك إنحرافَ إرادتِه المَيَّالة الى الشَّر. وعَلَّمه كيفَ يُحِّبُ الله والخيرَ، ويسمعُ كلامَه و
يوم المعمودية : عـيد النــور لمَّا بدأت الجماعة المسيحية تنَّظم أُمورَها وتُطَّور أساليب خدمتها، لاسيما الروحية في توزيع الأسرار، وخَّصًصت فترةً للصوم إستعدادًا لآستقبال عيد القيامة بشكل يبني حياة الأيمان، إِرتأَتْ أن تُخَّصصً فترة للوثنيين الذين بدأوا الأيمان بالمسيح ليتثَقَّفوا فيها جَيِّدًا ويُقَّووا علاقتهم بالمسيح وبالتالي بالله. لم تجِدْ فترةً أفضل من الصوم لتهيئتهم لنيل العماد فقرَّرت تعميدهم عشية أحد القيامة فيكون تناولهم الأول للقربان في عيد القيامة رمزًا إلى قيامتهم الى الحياة الجديدة في المسيح. دُعيت التهيئة بـ ” فترة الموعوظين”، ودُعيَ يومُ العماد بـ ” سبت النور” لأنَّ نور الخلاص أشرق في حياتهم. الترانيم 1+ مزامير الصبح : ” يومَ صلبَ اليهودُ مخَّلصَنا
<< إِفرحوا بقدر ما تشاركون في آلام المسيح >> { 1بط 4: 13} كشفَ يسوع لتلاميذه مصيرَه المأساوي :” نحن صاعدون الى أورشليم. سيُسَّلمُ إبنُ الأنسان إلى رؤساءِ الكهنة ومُعَّلمي الشريعة فيحكمون عليه بالموت. يُسَّلمونه الى أيدي الغرباء. يستهزئون به ويجلدونه ويصلبونه وفي اليوم الثالث يقوم” (متى20: 18-19). وعَشِيَّةَ موتِه أَخبَرَهم بأنَّ ” من يقتلكم يظُّنُ أنَّه يُؤَّدي فريضَةً لله” (يو16: 2). وكان يسوعُ أولَّ من قُتِلَ باسم تقديم واجبٍ دِفاعًا عن حقوقِ الله. إتهَّموه بالتجديف ولم يجدوا دليلًا حتى ولا بتلفيق شهود زور(متى26: 60). حُجَّتُهم كانت حسدَهم (مر15: 10)، ودليلُهم سوءُ أعمالهِم التي يأبون أن تُفضَح، والحَّقُ عندهم أن يخضَعَ لهم الجميعُ حتى
لومُ يهوذا الإسخَريوطي على خيانتِه ܢܹܐܡܲܪ. ܒܗܵܢ ܠܸܠܝܵܐ ܩܨܵܐ ܗ݉ܘܵܐ …. في الليلِ كسَرْ. رَبُّنا الجسَدْ. لِرُسُلِهِ* أَكلَ الفصحَ. كشَفْ سِرَّهُ. ذكرَى عودَتِهْ. وَحُبِّهْ لنا ** وَلمَّا أرادْ. فَضْحَ يهوذا. وَمَكْرَهُ قالْ. يَخُونّي واحدْ* حَزنَ الرُسلْ. ثاروا هَلَعًا. إِرْتَّجَوا رُعْبًا. وَتناظروا ** بدأُوا السؤالْ. بدمع ِالأَلمْ وَهم يقولونْ* يا رَبْ قُلْ لنا. أنتَ راعينا. مَن يُسَّلِمُكْ. يَفصِلُكْ عَّنا ؟** وَأشارَ الرَّبْ. مَن يَغمِسْ معي. آللُقْمةْ ويَأْكَلْ. هو المُسَّلِمْ. فَـيَعْزِلُني* وَقامَ الرُسُلْ. بِلوم ِالخائن. يهوذا الماكِرْ** هُوْذا لمْ تخْجَلْ. مِمَّنْ بِشِّرَ. بهِ آلملائِكْ. وَبميلادِهْ * هُوْذا لمْ تخْجَلْ. مِمَّنْ إِذْ وُلِدْ. حَرَّكَ المجوسْ. فَكَرَّموهُ ** هُوْذا لمْ تخجلْ. مِمَّن إِعتمَدْ. بيدْ يوحَّنا. وَقَدَّسَ
<< عــيد الكهنــوت >> تتلى علينا اليوم القراءات : خر12: 1-20؛ زك9: 9-12+11: 12-13+12: 9-14 1كور5: 7-8+10: 15-17+ 11: 23-34 ؛ يو13: 1-15 +متى26: 14-30 القـراءة : خروج 12 : 1 – 20 :– أمرَ اللهُ بني إسرائيل أكلَ الفصح. وصَفَ لهم كيفَ يُهَّيئونه كالبًا رَشَّ دمِ الذبيحةِ على قوائمِ الباب به ينجو أبكارُهم. القـراءة البديلة : زكريا 9 : 9-12 + 11 : 12-13 + 12 : 9 -14 :– يُخبرُ النبي عن بيعِ المسيح وقتلِهِ وتَشِّتُـتِ الرسُل وثباتِ الأوفياء. الرسالة : 1 كورنثية 5 : 7-8 + 10 : 15-17 + 11 : 23 – 34 :– يدعو بولس الى نبذِ الفساد والضلال وإلى
<< يسوع ملكُ الملوك : لِنَـفْــرحْ ونبارك الله >> تتلى علينا اليوم القراءات : زك4: 8-14 + 7: 9-10 ، 12-19 تك49: 1-12 ، 22-26 ؛ رم11: 13-24؛ متى20: 29-21: 19 القـراءة : زكريا 4 : 8 -14؛ 7 : 9 – 10 ، 12 – 19 :– يتنَبَّأُ زكريا عن مجيء المسيح ودخوله الملوكي الى القدس بتواضع ولكن بآنتصار. سيكون عهدُه زمن العيش في الحَّق والعدالة والتواضع والسلام. القـراء’ البديلة : تطوين 49 : 1 -12 ، 22 – 26 :– وصِّية يعقوب الأخيرة لأبنائِه كاشفًا لهم مستقبل نسلِ / عشيرةِ كلِّ واحدٍ منهم. الرسالة : رومية 11 : 13 – 24 :– يُشَّبهُ بولسُ اليهودَ بالزيتونة الأصيلة المُقَّلمة،