مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالشماس إستفسر شماسٌ عن صلاة التبريكات، قال :” متى تبدأُ صلاة التبريكات؟ المطران كرمو بدأَها اليوم “؟. تراثية كلدانية ! صلاة التبريكات خاصَّة بالكنيسة آلكلدانية، تُصَّلى عوضًا عن صلاة الوردية في آلأسابيع الأربعة التي تسبق ميلاد يسوع آلمسيح إستعدادًا لعيده. وعليه تبدَأُ من آلأحد الأول للبشارة وتستمرُّ إلى يوم 24 كانون آلأول. ليست من ضمن آلتعليمات الطقسية. هي تنظيمٌ قديم ثبُتَ إستعمالُه وتوارثته آلأجيال، ومارسته الرعايا آلكلدانية بشكل تقليدي أينما كانت. ومن قبل أن تظهرَ آلتقاويم آلطقسية السنوية تداولته الجماهير عفويًا دون إشكال. ربَّما طرأ ، علي نَصِّها أو تلاوتها، بعضُ آلإختلاف هنا أو هناك إّلا إنها ما تزالُ
أهلا وسهلا بالأخت الشماسة برناديت هما سمعت الأخت برناديت بأعياد وتذكارات لا تحتفل بها الكنيسة الكلدانية. ولمَّا أرادت ان تعرف سبب ذلك فكتبت تسألُ موقع ربن بيا :” .. لأجل ان نفهم أكثر، لأنَّ مناسباتٍ كثيرة أو تذكارات تمُرُّ علينا وعلى المقيمين في أوربا تتصادم مع الوقت والزمن… مثل يوم الموتى وغيرها ” ثمَّ تساءلت :” 1@ أ لسنا نحن كلدان كاثوليك ؟ 2@ هل لنا تقـويمان ؟ 3@ أ لسنا تابعين لروما ؟ 4@ من يُنَّظمُ التقويم “؟. ¨ما هو التذكار ؟ تذكرُ الكنيسةُ مسيحيًّا برز بين إخوته المؤمنين بسيرته ونشاطه الأيماني فأعلنته ” قدّيسًا “، ورفعَتهُ نموذَجًا ليقتدي به
أهلا وسهلا بالشماس جورج كتب الأخ الشماس يقول :” لي سؤالان. 1ـ ما هو السببُ لآحتسابِ الأحد الأول والثاني من كلٍّ من القيامة والرسل والصيف” قذمايى” ؟. هل بسبب الأحد الأول لأنَّه عيد ( القيامة ، حلول الروح القدس) حتى يُعتَبَرَ الثاني قذمايى أيضًا؟. أم لسببٍ آخر”؟. 2ـ الأحد الأول لأيليا. ” عونيثا دْواساليقى مُصَنَّفةٌ على لحن ” شْليحِى كْوَّيا “. كذلك صَنَّفَها أيضًا الأب توما حنونا في كتابه ” رؤوس الألحان الطقسية ” . لكنَّ بعضَ الرعايا تُرَتِّلُه بلحن ” عومْرا دَمْلِى بوسامى”. كيف كُنتُم أنتم تُرَّتلونه في المعهد”؟. 3ـ طمع فأضاف سؤالًا ثالثًا، عن” صلوات أبو حليم ”
أهلا وسهلاً بالشماس علاء جرجيس كتب الأخ علاء يقول :” نحن اليوم في الأحد الثاني من موسى (23/ 10/ 2022). ولكن رأيتُ في بعض الأبرشيات ، مثلا أمريكا وقسم في ألمانيا ، يحتفلون لحَّدِ الآن في الأحد السادس من إيليا / الثالث للصليب. مثلاً الأُسبوع الماضي إحتفلنا بالأحد الأول من موسى ، وقسم آخر إحتفلَ في الأحد السادس وقسم السابع من إيليا. لماذا هذا الأختلاف في الأبرشيات الكلدانية؟ صراحةً أراه شيئًا عجبًا!!. لماذا “؟. هـذا ما فعـلاً حصـل ! نعم لا فقط حصلَ، ولكن نُشِرَتْ عنه أيضًا صورٌ في الفيس بوك، وكأنَّ فاعلَه يتعَمَّد ذلك. أمَّا لماذا؟ فأوَّلاً : المعنى في
أهلا وسهلا بالأخ باسيل البيرت جرى حوار بين زملاء، مسيحيين ومسلمين، حول” المعجزة “، وهل هي دليلٌ على من يُجريها أنه نبيٌّ ومرسَلٌ من الله؟. كان رأيُ باسيل أنَّها ليست ” دليلا كافيًا و وحيدًا” على أنَّ ذلك الشخص هو نبي ومُرسل من قِبل الله. هناك أنبياء مثل يوحنا المعمدان لم يعمل أيةَّ معجزة ومع ذلك هو نبي. في حين تعملُ الشياطينُ وأنبياء كذّابون آياتٍ وخوارقَ ليُضِّلوا ، إن أمكن، حتى المختارين (متى24: 24). ويقول باسيل :” هذا الكلام لم يُعجب لا المسيحي ولا المسلم ” ثم سأل بدوره :” هل المعجزة دليلٌ على أن مُجريها هو نبي ومُرسَل من
أهلا وسهلا بالأخ سعد حنا بيداويد كتب الأخ سعد يقول :” يرون من المُتَشَّدقين من الأرثذوكس والبروتستانت يوَّجهون أصابعَ الإِتّهام الى الكنيسة الكاثوليكية يزعمون كون الكنيسة تؤمنُ بـ” خلاص غير المؤمن”، ويتِّمُ تفسيرُه على هواهم. ليتكَ ساعدتني حتى نفهمَ أكثر ونتمَّكن من أن نعلن حقيقةَ إيمان كنيستنا بخصوص هذا الموضوع “. غير المؤمن ! يقصدُ السائل الكريم بـ” غير المؤمن” الذي لا يعترف بالمسيح ولا يتقَّيدُ بشريعته. إنَّ الكتابَ المُقَدَّس واضحٌ وصريح. يقول مار بطرس :” لا خلاصَ إلاّ بيسوع. فما من إسمٍ آخر تحت السماء وهبَه اللهُ للناس نقدرُ به أن نخلص “. كما قال مار بولس :” اللهُ واحدٌ.
توالت مناقشة الموضوع مع تبعياته فترة أخرى حتى بلغت ختامها في 16/9/2010.. 1. مُلَّخصُ الكلام : قُلتَ : {{ الجسدُ ناتجٌ من التكاثر من خلايا ” دخلتها الخطيئة الأصلية ” ؛ تتلَوَّثُ الروح بالخطيئة متى ما إقترفَ الأنسانُ الخطيئة ؛ هذا حصلَ مع آدم ككائن، ومع حواء ككائن منفرد آخر ؛ ومع أيِّ فرد آخر من البشر جميعًا، ومن دون إستثناء لأيِّ بشر ؛ *و أنا أرى وأقول : هنا بيتُ القصيد ومربطُ الخلاف ومعارضةُ الوحي. 1ـ كيف دخلت الخطيئة ، وهي روحية، الى الخلايا المادّية ؟. عرفنا أنَّ عصيان آدم وحواء كان في الفكر والقلب، وتنفيذُه فقط تمَّ بالحواس الجسدية، لأنَّ الأكل لا يتم إلا بالفم /الجسد آلةِ الفعلِ والحركة. فإمَّا
أهلا وسهلا بالأخ كنار أنور جبرائيل شير كتب الأخ كنار يقول :” الجزء ( السر) الخامس من صلاة الوردية، قسم المجد” نقول ” .. أصبحتِ سُلطانة السماء والأرض” ، ” عِلمًا أن العذراء عملت معي معجزة في لورد. فالسؤال: من أعطى لها هذا السلطان ؟. حسب علمي مصدرنا هو الأنجيل زائدًا الأجتهادات المستندة على قول المسيح لبطرس ” كلَّ ما تحُّله وتربطه “. فأين أجد التفسير ؟”. أين التفسير ؟ لم تتطَّرق مريم العذراء في حياتها إلى الموضوع حرفيًّا. لمَّا بشَّرها الملاك بولادة إبن الله منها قالت:” أنا أَمَةُ الرَّب”. لكنها بعد أن وافقت على بشارة الملاك وحلَّ إبنُ الله في حشاها ،
أهلا وسهلا بالأخ فادي عزيز كتب الأخ فادي :” هل كلُّ ما يحدثُ في العالم هو بسماحٍ من الله، من الأوبئة وحتى الأمراض التي نُصابُ بها”؟. هو يؤمنُ بأنَّ الله يعرفُ، بعلمه السابق، كلَّ ما يحدثُ آنيًا أو مستقبَلا، وأنَّه لا يُجَّربُ أحدًا بالشَّر، بل ابليس هو الذي ” يبلبل”. ويُضيف” كلنا نعلم كيف سمح الله للشيطان أن يصيبَ أيوب بالبلايا وكيف جَرَّبَ يسوع”، لكنَّ أحدَ أصدقاءَه يرفُضُ القولَ بأنَّ اللهَ يسمح : أن يحدثَ أيُّ شيءٍ لنا، أو للرسل بولس وبطرس أن يموتوا بهذه الطريقة، بل هو ابليس من يعملُ كلَّ شيءٍ دون سماحٍ من الله، لذا يكفينا أن ” نقاوم
تابع الأخ نوري مناقشة الموضوع من وجهات نظر مختلفة عديدة، في مقالات متتالية بين 11- 20 /8 / 2010 وآستمررتُ معه لأبداء تعليم الكنيسة ورأيها ومُبَّرراتِها، ولماذا لا أوافقٌه الرأي في خَلقٍ جديد لحواء بعد فصلها عن آدم. 1. قلتَ : {{ إنَّ النفخةَ في حواء لا علاقةَ لها بـتوارث الخطيئة الأصلية ، لأنَّها نسمةٌ جديدة من الخالق ولا علاقةَ لها بروح آدم وحوّاء }}. *و أنا أرى وأقول : ما هو دورُ هذه النفخة الجديدة إذن؟. وما طبيعتُها؟ ما نبنيه من إستنتاجات يجب أن يقومَ على أساس منطقٍ فلسفيٍّ سليم، أي تكون مقبولةً لأنَّها نتيجة حتمية لا بديلَ لها. 1+1=2 !. وما نرتأيه في شؤون الأيمان
أهلا وسهلا بالأخ وليد ريحاني قرأَ الأخ وليد النص المذكور، وهو :”جئتُ لأُلقيَ نارًا على الأرض، وكم أَتمَّنى أن تكون آشْتَعَلَتْ!. وعليَّ أنْ أَقبَلَ معموديةَ الآلام. وما أَضيقَ صدري حتى تَتِّمَ. أَ تظُنّونَ أنّي جِئْتُ لأُلقيَ السلامَ على الأَرضْ؟. أَقولُ لكم : لا، بل الخلافَ. فمِنَ اليوم يكونُ في بيتٍ واحدٍ خمسةُ. فيُخالِفُ ثلاثةٌ منهم إِثنين، وآثنان ثلاثةً. يُخالِفُ الأبُ إِبنَهُ ، والآبنُ أَباهُ، والأُمُّ بِنتَها والبنتُ أُمَّها، والحماةُ كَنَّتَها وآلكنَّةُ حماتَها “. ثمَّ طلَبَ :” توضيحَ هذا النَّص، حيثُ يظهرُ فيه نوعٌ من التناقُض “. إطار الحديث ! يُوَّجهُ يسوع تعليمَه إلى تلاميذه. مضت سنتان وأكثر يُثَّقفُهم فيها. إقتربت النهاية
أهلا وسهلا بالأخ فادي ألبير كتب الأخ فادي يقولُ :” سؤالٌ عن كتابة الأناجيل الأربعة : 1ـ ماذا عن بقية التلاميذ؟. هل كتبوا والكنيسة رفضتْ هذا الشيء ؟ 2ـ هل كانوا جهلة في الكتابة ؟. عفوًا عن التعبير. أسئلة كثيرة تجعلُنا نُفَكِّرُ بالموضوع. 3ـ لماذا إختارَتْ الكنيسة الأناجيلَ فقط من أقَّل عددٍ من التلاميذ ؟. كتابة الأناجيل ! لم يكتب يسوع المسيح شيئًا. ولا طلبَ من تلاميذه أن يكتبوا. بل طلب منهم أن ” يشهدوا لأعماله وأقواله ” أمام كلِّ الشعوب :” إذهبوا الى العالم كُلِّه ، وأعلنوا البشارة الى الناس أجمعين ” (مر16: 15). الشهادة بإعلان الحقيقة التي أعلنها