مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخت أنسـام يوسف كتبت الأخت أنسام يوسف ، تسأل :” لماذا أنا موجودة في هذا آلعالم ؟ ما هي الغايةُ من وجودي؟. إذا كان الجوابُ :”” لأجل أن أُسَّبحَ وأعبُدَ الله “”، فأنا بتصَّوري لا يحتاج الله إلى أحد يخلقه لكي يعبُدَه ويُمَّجِدَه ، لأنَّه كاملٌ ؛؛ وإذا كان الجوابُ هو :”” من فيضِ حُبِّهِ خلقني “”، فما الغايةُ من وجودِه. لماذا خلقَ اللهُ الإنسان ، وما آلفائدةُ من وجودِه “”؟. و قالت ” أحتاجُ الى إجابةٍ مُقنعةٍ وشافيَةٍ “. إجابة مقنعة وشافية ! كلُّ إنسانٍ له فكرُه ورأيُه الخاص، يتصَرّفُ ويقَرِّرُعلى ضوئِه. فهو مقتنعٌ به ويرتاحُ إليه. وعندما
أهلا وسهلا بالأخت نادين توما كتبت نادين، وقبل تحرير سؤالها طلبت ألا تُفْهَم خطَئًا. فهي لا تقصد شخص الزائر الرسولي ، بل تريدُ معرفةَ هويتِه و وظيفته حتى قالت ” أنا أسألُ لكي أعرف دون تلقيح أو تجريح” ، فسألت : 1- ما هي وظيفة الزائر الرسولي ؟ 2- ما معناها ؟ من وضعها ؟ ما فائدتها ؟ 3- ما هي واجبات من يتقلدها ؟ 4- هل يجب أن يكون مطرانًا أم ممكن أن يكون كاهنًا ؟ 5- كم زائر رسولي يمكن أن يتعيّن في المكان آلواحد ؟ 6- هل هذه الوظيفة تشبه وظيفة المطران ؟ 7- هل يجوز وجود مطران وزائر رسولي في ابرشية واحدة ؟
أهلا وسهلا بالأخ رعد كــتولا كتب الأخ رعد سائلاً :” هل يجوز تعميدُ الطفل إذا كان والداه مسيحيين، ولكن لم يتزوجا زواجًا كنسـيًا ؟. أو إِذا كان أحد الوالدين من ديانة مختلفة ” “. الطفلُ شخصٌ مستَقِّلٌ عن والديه ! كل طفل يولد من أبوين مُستقِل في هوية شخصيته ، وينتمي بإِنسانيته إلى آلأب الأول. و يرث عنه آلطبيعة آلمُلّوثة بالخطيئة، يحتاجُ إلى التنقية منها بالمعمودية، التي وضعها الرب يسوع علامةً للأيمان به وآلإنتماءِ إليه. لقد مات المسيح عن الخطيئة وكَفَّرَ عنها وآستحَقَّ لكل مولودٍ أن يتحرر من آثارِها، ويعيشَ في حالة آلنعمة التي أفاضَها على كل فرد. فمن حَقِّ
أهلاً وسهلا بالأخ مخلص. كتب الأخ مخلص يقول :” نحن نؤمن بأن يسوع آلمسيح هو الله الذي تجَّسَد. ونعلم أنه هو القداسة بالذات. وبعد أيام سنحتفل في عيد الدنح ، مثل كل سنة، بذكرى عماده. فلماذا إعتبر نفسَه خاطئًا وطلب من يوحنا آلمعمدان أن يُعَّمدَه مثل بقية الخاطئين” ؟. إعتمد فعلا كأنه خاطيءٌ يتوب ! جَيِّدٌ جِدًّا أنَّكَ لاحظتَ ذلك. لأنَّ يوحنا دعا الخاطئين إلى التوبة. كانت بشارتُه ” توبوا فقد إقتربَ ملكوتُ الله ” (متى3: 2). ولا يملكُ الله على خاطئين دنسين لأنه هو القداسة بالذات، بل سبق ودعا الشعبَ طالبًا منه أن يكون قدّوسًا مثله (أح19: 2). وأكَّدَ يوحنا
أهلا وسهلا بالأخ أ. ب. حضر الأخ السائل قداس الأحد الماضي، الأول للميلاد حسب التقويم الكلداني، وسمع نصَّ إنجيل متى 2: 1-12 و 16-18، سرد فيه خبر قدوم مجوسٍ من المشرق للسجود للمسيح، وكيف إلتقوا بآلملك هيرودس ليستدلوا منه مكان ولادة المسيح فيذهبوا ويسجدوا له، وقال : ” من هم المجوس؟ ولماذا إستفسَر هيرودس من رؤساء الكهنة ومعلمي الشعب، أَ لم يكن يعلم من الكتاب أن المسيح يولدُ في بيت لحم؟. ولمَّا عرفَ المكان وأرسل المجوس طلبَ إليهم أن يعودوا إليه ليذهب بدوره ويسجد له : لماذا لم يذهب بل أمرَ بقتل أطفال بيت لهم؟. هل إنتقامًا من آلمجوس؟. هل
أهلا وسهلا بآلأخت سامية بولس كتبت آلأخت سامية ما سمعته، الأحد آلماضي، في إنجيل ولادة يوحنا المعمدان وهو :” إنَّ آلرَبَّ أقسمَ لأبينا إبراهيم بأن ينعم علينا أن ننجوَ من أيدي أعـدائِنا “. ثم سألتْ : ” من هو آلقائل لهذه آلآية “؟. هل هو إبراهيم نفسُه أو يعقوب أو داود ؟. قائل آلآية ! ألآية ، كما سمعتها آلسائلة آلكريمة، قالها {{ هكذا }} زكريا آلكاهن. وتشيرُ إلى مجيْ آلمخَّلصِ آلموعود منذ خطيئة آدم (تك3: 15) لآنقاذ آلبشرية من تبعات آلخطيئة التي زرعت آلعداء بينهم. كان هذا إيمانُ آلشعبِ مسنودًا بآلنبوءَات. وأولها سفر آلمزامير الذي سبق كتابته على كتابة سفر
أهلا وسهلا بالأخ باسل ألبيرت بدأ الأخ باسل بالإعتذار أولا كما يقول” لقد أزعجتك كثيرًا بأسئلتي فأرجو آلمسامحة “. بل أنا أفرح بها وأرتاح لخدمتك، ومن خلالك خدمة آلافٍ آخرين، لآسيمَّا أنك تطرحُها بدورك بغيةَ خدمةِ آلآخرين. وهذا نظامٌ وفعلٌ ايماني يُفَّرح إِذ يُشّجعنا عليه مار بولس عندما يقول : ” سلَمتُ إليكم ما قد تسَلَّمتُه من آلرب” (1كور11: 23). تبادلُ المعارفِ وآلخبرات خدمةً للحقيقة هي شهادةٌ للرب يُفتَخَرُ بها (أع1: 8). فآسألْ ما شئتَ ومتى ما شِئتَ. ثم طرح أسئلتَه. كتب ما يلي: ” أسألُ عن ألوان آلزِيِّ آلطقسي الذي يلبسه آلكهنة في آلقداس ، حسب آلطقس الكلداني. وأيضًا
أهلا وسهلا بالأخ العزيز كوركيس تشكى آلأخ كوركيس من تصريحات بعض رجال دينِ مسيحيين آلغريبة ومن آرائِهم التي تخدش أحيانًا حساسية عقائدنا آلإيمانية، وتصَّرفاتهم الشاذة. كما أظهر في فيديو كيفَ أنَّ كاهنًا مسيحيّا يُصَّلي سورة آلفاتحة و يُحَّرضُ غيره على فعل ذلك، والتي تمُّجُ آلذوق السليم بسبب ظروفنا آلأليمة وآلجهادية، إذ نعيشُ في زمنٍ وبيئةٍ مشحونة بتطَّرفاتِ إرهابيةٍ وحتى بآضطهاداتٍ غير مُبَّرَرَةٍ وظالمة. وبَّررَ آلسائلُ تشَّكيَهُ، كي لا أقولَ إِعتراضَه، بأنَّ عقيدتنا آلأيمانية ترفضُ موقفًا مثل هذا، الذي يبدو إعترافًا مخالِفًا لتعليم آلمسيح، مُستَشْهِدًا بقول آلكتاب آلمقدس :” لا خلاصَ إلا عن طريق آلمسيح “. وطلبَ إِبداءَ رأيي. من لم
أهلا وسهلا بالأخت الـهام شـابي كتبت الأخت إلـهام تسأل : ” هل : شهر “سوبارا” يبدأُ من بداية شهر 12 {كانون الأول} أو من منتصفِه تحديـدًا ؟. وهل : هو زمن الميلاد و آلبشارة ” ؟. شهر أم سابوع ؟ أبدأ بالتمييز بين هاتين اللفظتين. فـ ” سوبارا -:- البشارة ” لا تشيرُ إلى شهرٍ مُعَّين، وإن كنا نحتفل بها خلال شهر كانون الأول من كل سنة، بل إلى فترة زمنية من آلتنظيم الكنسي للسنة آلطقسية. فالسنة آلطقسية تتوزع على ” سوابيع “، يتوزع كل سابوع على فترة زمنية تتكون من عدَّة ” أسابيع”، أغلبُها من سبعة أسابيع، تُذَّكرُنا بأحداث آلأيمان
أهلا وسهلا بالأخ باسل ألبرت سأل آلأخ باسل :” هل تعتمدُ قُوَّةُ آلصلاة وفاعليتُها على الشخص المُصَّلي ، فتختلفَ من مُصَّلٍ إلى آخر، ومن آلقديس الذي تُرفَعُ إليه آلصلاة إلى غيره “؟. وأتبعَها بسؤالٍ ثانٍ : ” هل قُـوَّةُ آلصلاة وفاعليتُها مرتبطةٌ بتحقيقها فآستجابتِها أم لا “؟. لا فرقَ بين آلمُصَّلين أو آلقديسين ! لا تتعَلَّقُ قوَّة آلصلاة بالمُصَّلي كشخص. أن أكون أنا أصلي أو أنتَ أو هو. تتعَلَّقُ آلصلاة بالهوية آلأيمانية للمُصَّلي. فقد عَلَّمنا آلرب يسوع كيفَ نُصَّلي. وأبانا آلذي نموذجٌ لكل صلاة. فآلصلاة تمجيدٌ وتسبيحٌ لله، ونداءٌ إليه تعالى ألا يُهملَ حاجاتنا أي ألا يتخَّلى عَنَّا، وألا يُعاقبنا على
أهلا وسهلا بالشماس العزيز جورج علَّق آلأخ جورج على شرحي، في تأمل آلأحد الأول للكنيسة، عن خروج الصلاة في عيد آلصعود ودخولها في تقديس آلكنيسة، وطرح بعضَ آلأسئلة. أما ما كتبتُه فقد ورثناه وما يذكره الكتاب آلرسمي للصلاة السنوية ( الحوذرا). اللاتين تعَّمقوا في روح الليترجية وتفاسيرها، إضافةً إلى الصلوات، وألَّفوا فيها كتبًت ونشروها. أما نحن آلكلدان فلم نعرف كتابًا يُفَّسرُ آلطقوس يُدَّرس لطلاب آلكهنوت. سمعنا بكتاب : ” ܦܘܼܫܵܩ ܬܸܫܡ̈ܫܵܬܼܵܐ تفسير آلخدمات ” ولم أقدر أن أطَّلع عليه، ماعدا تفسير القداس للملافنة مار نرسي ويوحنا بَر زعبي. ولاحظتُ في الواقع، أثناء الصلاة، إختلافاتٍ كثيرة بين مدينة وأخرى، وأيضًا مخالفةَ تعليمات آلحوذرا عن
أهلا وسهلاً بالسائل آلكريم كتب مُؤمنٌ، أبى ذكرَ إسمه، يشكو ألمه، ويتحسَّسُ خطورة ما يُعاينُه ، سائلاً ما هو آلحَّل. قال : ” أنا شخصِّيًا أتَأَّلم وأتساءَلُ، ومعي ومثلي كثيرون آخرون، عن سوء تصَّرفاتِ بعض آلعاملين في خدمة آلمذبح، في طقوس آلعبادة، من آلشمامسة وحتى بعض آلكهنة. أصبحتُ غير قادر على متابعة آلقداس. بينما قاطع مؤمنون كثيرون آلكنيسة وتركوها بسببهم. مع أنَّ آلكنيسة بريئةٌ من تصَّرفاتهم. يبدو أَنَّهم يُحِّبون آلكنيسة ويلتزمون بالحضور وآلخدمة. لكنَّ آلبعضَ منهم :” حقودون، حسودون ، نمّامون ، شهودُ زورٍ. بعضُهم يعملُ في بيع آلخمور، وآلمراقص في آلليل، وفي آلصباح يخدمُ في آلكنيسة. بعضُهم مُطَلَّقون أو لهم