مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخ ألبرت باسل الأخ البرت طالبُ دورةٍ لاهوتية، ومعَّلمُ التعليم المسيحي، وصديقُ آباءٍ كهنة عديدين، تعلّم أنَّ ” للكاهن حَدًّا معَيَّنًا لمغفرةِ الخطايا “، وأنَّ هناك خطايا لا يقدرُ أن يحّلها لأنها محفوظة للأسقف أو للبطريرك أو حتى للبابا. يذكر أن بعضَ من رُسموا كهنة لم يتلقوا دروسَهم في المعاهد المُختَّصة بتهيئة الكهنة. شهادتهم من دورة لاهوتية أو معهدٍ تثقيفيٍّ لمعلمي التعليم المسيحي، أو كانوا شمامسةً فقط. فيسأل :” هل لمثل هؤلاء أن يسمعوا خطايا الناس وأن يحُلّوها ؟. أ ليس من المفروض أن يقوموا فقط بالواجبات الطقسية كالقداس والزواج و الدفنة والعماد ..الخ؟. هل ممكن الإِعترافُ لكهنةٍ لم
أهلا وسهلا بالأخ عيسى إِسّـو قرأ الأخ عيسى المقال السابق ” إنتقل من الموت إلى الحـياة ” ليوم 22/2/2022، وأبدى إرتياحَه ثم أضاف سؤالاً يقول :” ما هو القدّاسُ المُـؤَّبَد؟. وما يترَتَّبُ على الذين يأخذون آلافَ الدولارات من الناس البُسطاء الغُشمة { ! } ، بحُجّة إنتقال الأموات من المطهر الى الملكوت “؟. 1ـ القـدّاس المُؤَّبَـد ! يُسّمى بالقداس المُوّبد رفعُ الصلاة ، بإقامة الاقداس، على نيّاتِ مؤمنٍ مقابلَ مَبلغٍ من المال لمدّة حوالي 20-25 سنة. المبلغ يُقّدمُ لمساعدة الكنيسة. ويكون عاليًا يُغّطي أكثر من حسنة عشرين قداسًا مضاعفًا، ذلك فائدةً للكنيسة، لا الكاهن. ويطلب صاحبُ التقدمة هذه إقامة قدّاسٍ سنوي
أهلا وسهلا بالشماس جورج ديشو كتبَ الشماس جورج يسألُ عن ترتيلةٍ في كتاب الصلاة، قال :” في ص193 من الحوذرا ( طبعة روما، وهي ص178 في طبعة جورجيا) ذُكرَ عنوانٌ بـ ” اللحن رقم 22″، عنه قالت ملاحظة : < لا توجد عنه صلواتٌ – ܩܵܠܵܐ ܫܚܝܼܡܵܐ – في وثائق الدير العُليا >. فسألَ : ما المقصود بالعبارة ؟ هل هذا اللحن موجود في مكان آخر؟ ما هي الترتيلة الخاصّة به ؟ هل هذا التسلسل موجود ضمن ألحان أُخرى عدا الدير؟ وإن كان غير موجودٍ أساسًا ، فلماذا أُعطيَ له رقمٌ ؟ المقصـود ! إنَّها ملاحظةٌ خطَّها كاتبٌ جَمعَ الألحان النموذجية الرئيسية ܪܹ̈ܫܲܝ ܩܵܠܹ̈ܐ، والتراتيل
أهلا وسهلا بالأخ شاكر عيسى كتبَ الأخ شاكر :” بين حين وآخر نسمع ونشاهد ظهورَ أُمِّ آلبشرية أجمع مريم العذراء في شتَّى أماكن. والسؤالُ : لماذا تظهر كهيكلٍ (هيئةِ) مرسوم مثل الهياكل الموجودة في كثيرٍ من الأماكن، ولا تظهرُ بشكلها الحقيقي وهي حَـيِّـة ؟ “. جَيِّدٌ أنّك لاحظتَ ذلك. لقد أصبحت الظهوراتُ ونقلُ الأخبار، لسهولةِ نشرها، وحتى خلقها، لِعبَ أطفال في المياه. لقد أزال الأنترنت كلّ نظام أو رقابةٍ لتمييز الحقائق عن” الدعايات”. لا قيدٌ للحرية، ولا رقيبٌ على الفكر في النشر، بجانب زيادة الألحاد وتكاثف جهوده لأزاحة الله ونقضِ كلِّ ما هو روح، وآشتدادِ عنف الهجمات المُنَظَّمة على الأيمان
أهلا وسهلا بالأخ سخريا عيسى كتب آلأخ سخريا يقول :” أسألُ عن صور الرب يسوع المسيح. من خلال التي تُنشر و مشاهدتي لتلك الصور أرى إختلافًا كبيرًا من حيثُ ملامح الوجه ، وحتى أثناَءَ تعذيبِه. علمًا توجد صُوَرُه، الموجودة في الكنيسة والكثير من البيوت، مطابقة مع بعضِها “. و ســألَ : ” ما رأيُكم بها ؟ “. صورة الرب يسوع ! لم يكن في زمن الرب يسوع المسيح، له المجد ، كامراتٌ لأخذ الصور. ولا يذكر الأنجيل أنْ رسَمَ أحدٌ أو نحتَ له صورة. تذكرُ مراحلُ درب الصليب أنَّ إمرأَةً مسحت وجه يسوع، على طريق الآلام، بمنديل. أمَّا الأنجيل فذكر أنَّ سمعان القيرواني
أهلا وسهلا بالأخ شاكر عيسى. إنتهى أمس أسبوع آلصلاة من أجل وحدة الكنيسة. نقلت وسائل التواصل الأجتماعي خبر لقاءاتٍ وصلوات بهذه المناسبة مع ردود فعل بعض الأخوة المؤمنين. منهم الأخ شاكر. فكتب يقول: ” لماذا لا تتوَحَّد الكنيسة رغم صلاتنا ؟. هل صلاتنا غير مقبولة؟. أو رؤساء الكنائس هم السبب؟. يسوع وُلدَ مرَّةً، وعُمِدَ مَرَّةً، صلب ومات وقام مرَّةً، وآلآن لكل طائفة يومٌ وتاريخ؟. هل هذا ما اوصانا به الرَبُّ يسوع له المجد “؟. يوم وتأريخ مختلف ! السببُ المباشر الحالي للإختلاف في الأحتفال بالمناسبات هو” التقويم، أو الكلندار”. في سنة 1582م أصلح البابا غريغوريوس 13 التقويم اليولياني لأنه إكتشف فيه،
أهلا وسهلا بالأخت سعادة لويس. قرأت الأخت رسالة مار بولس، النص المذكور :” وإذا كان رجاؤُنا في المسيح لا يتعَدَّى هذه الحياة، فنحن أشقى الناس جميعًا ” (1كور15: 19)، فسألت :” ما معنى هذه الآية ” ( قيامة الأموات )؟. قيامة الأمـوات ! هاتان الكلمتان عنوان فقط لما سيدور عليه الكلام في النص التالي. والفصل الخامس عشر من الرسالة يتحدثُ كلُّه عن قيامة المسيح كحقيقة تأيخية ثابتة، وهي الحجر الأساس لأيماننا المسيحي، ثم كنتيجة حتمية لها، هي خلاص المؤمن وقيامتُه لحياة الراحة والنعيم الأبديين. والآية التي أشغلت بال السائلة الكريمة جزءٌ من هذا الفصل. إشتهر أهل مدينة كورنثية بآهتمامهم بحكمة الكلام
أهلا وسهلا بالأخ فادي ألبيرت ناقش الأخ فادي ” شخصًا من غير طائفة ” (!) عن قول آلمسيح :” من يؤمن بي يعملُ آلأعمالَ التي أعملُها، بل يعملُ أعظمَ منها ” (يو14: 12)، وقال عنهُ :” لم يكن أبدًا راضيًا عن هذا آلكلام. وكان مُصِّرًا على أنْ فقط آلمسيح هو من عملَ أعظم الأعمال. وختم كلامَه قائلاً : راح أُصَّلي لك حتى الله يُنَّوِرَ عقلَك “. ثم طرحَ سؤالَه : + هل هذه آلآية لها مفهومٌ آخر؟ + هل يقصُدُ المسيحُ هذه آلمعجزات، أم شيئًا آخر ؟ صَدّقوني من أجل أعمالي ! يدور آلحديثُ عن الأيمان. ما زال الرسلُ يشُّكون في لاهوت يسوع.
أهلا وسهلا بآلأخ سلام الحـدّاد شاهد الأخ سلام نقاشًا على” التيك توك “، بين شماسٍ وسيّدة، عن موت طفل، بعمر ثلاثة أيّام بدون عماد، ” سواء من أب وأم مسيحيين أو غير مؤمنين”، قالت السيّدة عنه :”بلا شّك مصيرهُ الهلاكُ في آلجحيم”. أمّا الشماس فتمسّك برأيه أنَّه :” يذهبُ الى مكانٍ غير آلجَنَّة “. فكتب سلام يسألُ :” ماذا يكون مصيرُه عند الرَّب ” ؟. ومن لم يؤمن يُدان ! كِـلا المحترمان، الشماس والسيّدة، مُتَوَهِمَين : أولاً : لأنّ الحياة بعد الموت روحية لا يُحدِّدُها مكان، بل تُمَّيزُها حالةُ المجدِ فالسعادة وحالةُ الذُّلِ فآلتعاسة. عند نهاية العالم، الأرضُ والسماء (الفضاء ذو النيِّرات) تزولان، وآلعناصرُ تنحَّل (متى5:
أهلا وسهلا بالأخ أمجد تـوما كتب الأخ أمجد يسأَلُ ، ثانية ً : ” لماذا لا نرى ، في الكنيسةِ الكاثوليكيةِ ، توضيحًا وشرحًا كافيًا عن حقيقة ” آلآختطاف” الذي تكَلَّم عنه آلرسل في رسائلهم، وأيضًا في رؤيا يوحَّنا “؟. لا نـرى ؟ قد يكون الجواب المباشر والسريع :” هل نظرنا ” ولم نرَ ؟ هل بحثنا ولم نجد؟ هل سألنا ولم نلقَ الجواب ؟”. والقصد : هل الخلل والتقصير في آلكنيسة أم في المؤمنين الذين ” طلقوا المطالعة ، وأهملوا تثقيفهم الذاتي عن إيمانهم”، وأداروا ظهرهم عن تعليم الكنيسة وصاروا يُطالبونها أن ترضعهم حتى لو لم يتقدَّموا ليَرضعوا؟. بل صاروا
أهلا وسهلا بالأخ أمجد تـوما كتب الأخ أمجد يسألُ : هل يُعتَبَرُ ضياعُ الطفل يسوع المسيح إهمالاً من مريم العذراء ومار يوسف وخطـيـئة “؟. ظَـنَّا أنَّه مع آلمسافرين ! هكذا قال مار لوقا في الأنجيل 2: 44. ولمَّا لم يظهر ” بعد مسيرةِ يوم واحد ” بحثا عنه عند ” الأقارب وآلمعارف “. هذا يجعلنا نتأمَّل الموضوع بتأَّنٍ. ويُدُّلُ على أنَّه لم يكن الطفلُ يقف معهما في الهيكل. ويدعونا أن نفَّكر أن الصغار كانوا، كما كانت العادة في كنائسنا، يجلسون معا معزولين عن ذويهم الكبار في الهيكل أثناءَ المراسيم الدينية. ويتفق دومًا أن يكون البعضُ أصدقاءَ خاصّين يبقون مع بعضهم ويعودون
أهلا وسهلا بالأخ دلوفان مرادو رأى الأخ دلوفان حلمًا تكَّرَر” أكثر من مرة”، قوامُهُ : ظهرَ له رجلٌ لابسًا أبيض، وآنطلقا بعيدًا وأراه شلّالاتِ مياهٍ غزيرة. بينما يُمَّتعان عيونهما بآلمنظر الخَّلاب ويتجاذبانِ أطراف آلحديث إنقلب آلمنظرُ إلى فيضان ضخم، ” مثل حجم الجبل”، بدأَ يتَّجهُ نحوَهما فآرتعبَ. و يقول : ” قلتُ لصاحبي ما ذنبُ أطفالي وأطفال آلعالم. إقتربَ آلفيضان مني فطلبتُ آلرحمةَ من صاحبي. قال لي: إرفَع إبنَكَ للسماء. رفعتُ ابني من تحت يدي الرجل الأبيض وقلتُ : ما ذنبُ هذا الطفل ليغرق؟. فتراجع الماءُ في الحال ولم يُؤذينا “. ثم أضاف عن إبنه :” لا أعرفُ من أين جاءَ إبني؟.