مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخ سرمد هـدود. لاحظ الأخ سرمد أنَّ بعضَ المؤمنين يخطأون بالكذبِ أو الشتم ثم يدخلون الكنيسة ويتناولون في القداس. كما لاحظ أن بعضَ الكهنة يختصرُ القداس أحيانا ، أو يُلحنُ هو أو الشماس لحنا غريبا في القداس ، فسأل ما يلي : من يحُّقُ له أن يأخذ القربان المقَّدَس ؟ هل من الضروريٌ تلاوة فعل الندامة أو أفعال قبل التناول وبعدَه ؟ هل مسموح للقس أن يختصرَ القداس في الأيام الأعتيادية ، أو حتى في الآحاد ؟ لحنُ القداس : هل يمكن استعمال أي مقام في القداس ؟ من يحُّقُ له التناول ؟ كلُ مؤمن بالمسيح ومُعَّـمَد بآسم
أهلا وسهلا بالأخ نهــاد شامايا. كتبَ الأخ نهاد يقول: أحببتُ أن أعرفَ موقفَ كنيستنا الكاثوليكية ، حاليًا ، من الكنيسة الأنجيلية. ثم سأل • هل هناك محاولات للتقارب معها كما يحصلُ مع الكنيسة الأرثذوكسية ؟ إنَّ حركة الكنيسة الكاثوليكية المسكونية لم تقتصر على الكنيسة الأرثذوكسية وحدَها. بل تمتَّدُ الى كل الكنائس. لأنَّ الهدفَ من محاولات التقارب بينها وبين الكنائس الأخرى تنطلقُ من تلبيَتِها لرغبة المسيح في وحدة الكنيسة. فحتى لو إتحدت الكنيسة الكاثوليكية مع كل الكنائس الرسولية غير الكاثوليكية ولكن بقيت الكنائس الأنجيلية خارجَ تلك الوحدة تبقى الكنيسة منقسمة ولن تحَّققَ هدَفَها. سنةَ إلتأمَ المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني بحثَ مع
أهلا وسهلا بالأخ سامر سامي فرنسو. لاحظ الأخ سامر إجراءاتٍ و تقاليدَ مختلفة بين الكنائس المسيحية بخصوص تناول الأطفال. وأيضا بخصوص صوم التناول ، فســألَ : 1- الكنيسة الأرثذوكسية تُناولُ الأطفال عند المعمودية القربان المقدس. هل هذا يجوز ؟ 2- لا يُناولُ القس الكاثوليكي إلا الذين تناولوا أولَ مرَّةٍ بعد دورةٍ تحضيرية. لمــاذا ؟ 3- هل يجبُ الصومُ قبل التناول كما هو معمولٌ به عـند الأرثـذوكس ؟ تناول الطفل يوم المعمودية ! ما دام الطفلُ أصبحَ مسيحيا ، أى مؤمنًا بالمسيح، يحُّقُ له أن يقتبل بقية الأسرار التي تساعدُه ليحيا حياة مسيحية مثالية. والمسيحُ لم يُحَّددْ في أيِّ عمر يتم
أهلا وسهلا بالأخ رودي رياض. كتبَ الأخ رودي ما يلي : تزوَّجَ كلدانّيٌ كنسيًا. ثم طَّلقَ مدنيًـا. ثم تزوَّجَ في كنيسةٍ غير كاثوليكية. ثم تســاءَلَ : ما هو وضعُهُ القانوني الكنسي ؟ 1- هل زواجُه الثــاني باطل ؟ 2- هل يستطيعُ تناولَ القربان والأعتراف ؟ 3- هل كيفَ يُصَّحـحُ وضعَه إذا كانَ خـطــأ ً ؟ وضعه القانوني الكنسي ! إنه وضعٌ شاذ وخارج الإطار القانوني للكنيسة. لقد أوكلَ المسيحُ الكنيسة أنْ تعَّلم وتُعلنَ إرادةَ الله للبشر، فتحُّلُ أو تربط (متى 16: 19 ؛ 18: 18). والكنيسةُ قد سَّنت القوانين لخدمةِ المؤمنين ولحماية الأيمان. فالقانون يُحَّددُ طبيعة الزواج وحقوقَ المتزوجين و
أهلا وسهلا بالأخت ماريا كارلوس. سألت الأخت ماريا عن كيفية تكاثر البشرية ، وقالت : • كيفَ بدأ التكاثرُ ، إذا ما كان يوجـد غير حّـــوا ؟ نحن نؤمن بأنَّ للأنسان خالقًا. والذي خلقَ الأنسان فكَّرَ طبعًا كيف تمتد الحياة وبالتالي كيف يتكاثرُ البشر. ويقولُ الكتابُ بأنَّ الله ” نظرَ الى كلِ ما صنعه، فرأى أنَّه حسن جّـدًا “(تك1: 31). لا فقط كانَ كلُ ما صنعه اللهُ حسنًا. بل كان ” حسنا جـدًا “!. وهذا يدعونا أن نفهمَ أنَّ الله دَّبرَ أمرَ التكاثر حتى قبل أن يخلقَ الأنسان. وقبل متابعة إكتشاف الجواب لسؤالنا لنُفكّر معًا أنَّ اللهَ خلقَ إنسانًا واحدًا
أهلا وسهلا بالأخ نزار أزهر. أرجو أنك إطلعت على الملّفات التي تتعامل مع سؤالك. ولكن أُحُّبُ أن أضيف ما يُشفي غليلك أكثر، لأنك تتطرقتَ الى نقاط لم يوفَ حقُّها بالكفاية في الأجوبة المشار اليها. أو أقله لمْ تطرحْ الأسئلة بالشكل الذي طرحته أنت ، الأمر الذي يتطلب تفاصيل إضافية خاصة. سألتَ ما يلي : • لماذا يُمنَع الزواجُ للقسّان من طائفتنـا ؟ • لماذا لا يكون الزواجُ للقس إختياريًا وليس أمـرًا ؟ أنت تعتقدُ بأنَّ كنيستنا تمنعُ الزواج وتفرضُ البتولية. وهل أنتَ متأكدٌ بأنَّ نظام كنيستنا يُـؤّيدُ وجهة نظـرك ؟. لنـرَ الأمرَ في الكتاب المقدس المقدس والكنيسة معا. 1*. لبعضهم
أهلا وسهلا بالأخ سامر سامي فرنسو. كتبَ الأخ سامر سؤاله كالآتي : • هل يجوز لنا أو يحّقُ تبخيرَ البيت بالـ “بِسْما “، أم هو من حَّق الكاهن فقط ؟ • هل عادةُ تقديم البخور في العهد القديم تختلفُ عن طقس كنيستنا في الوقت الحاضر؟ 1+ جـوازُ التبخير أم لا ؟ أبدأ قبل كل شيء بالتنوير عن أنّ التبخيرَ لا يتعَّلق بالكاهن أو بالعلماني. التبخيرُ يتعَّلق بالله أم بالأنسان ؟. وبشكل آخر: لمَنْ يُستَعملُ البخور : هل لراحةِ الأنسان أم تكريما لله؟. بسبب ندرةِ البخور الأصلي ورائحتِه الذكية المرغوبة والمشهية درجَ إستعمالها في الطقوس الدينية تكريما للآلهة. حتى كان الرومان
أهلا وسهلا بالأخ هـزار أنور شير. سألَ الأخ هـزار ما يلي : عنـد ذكرِ كلمــة ” يسوع ” نُحـني رأسَـنا : لماذا لا نفعَـلُ الشـيءَ نفسَـهُ عندما نذكرُ كلمـة ” اللـه ” ؟ أولاً : يحدُثُ هذا على الأغلب عند قراءة الأنجيل ومرة في ” نؤمن ” ؛ ثانيًا : لا توجدُ تعليمات رسمية باحناء الرأس عند سماع كلمة يسوع! ؛ إنها عادة يتبُعه المؤمنون من فترة بعيدة. ربما أتت لأنَّ الشماس الذي يمسكُ المبخرة أمام الأنجيل عند قراءَتِه يُبَّخرُ عندما يلفظُ الكاهن ، قاريءِ الأنجيل ، اسمَ يسوع. ولكن حتى هذا التبخير لا توجد فيه تعليمات قانونية رسمية ،
وصلَ سمعي تشَّكٍ من كِّـنَةٍ ضدَّ أهلِ زوجِها ، وتَـذَّمر ٍمن أهلِ الزوج على كنتِهم. وزبدةُ الكلام والسجال أنَّ كلَّ واحدٍ يدّعي حقوقًا يهدرُها الآخر، وكلُ واحدٍ يُطالبُ بآلتزام الثاني بواجبِهِ. لقد ضاعت الحقوقُ والقِـيَمُ ، أما الحقيقةُ فقد كادت أن تختفي ، لأنَّ الرأيَ الشخصي ساد والمنفعة الآنية طغت. الخـلافات ! أمورٌ تحدُثُ في كل زمان ومكان. لسببين : جهل المؤمنين بمبادئِ إيمانِهم ؛ وإغـواءُ إبليسَ لهم بالمباديء الدنيوية. يُؤْسَفُ في كل الأحوال أنَّ من لهُ جوهرة الحقيقةِ يتيهُ في دروبِ الضلال. قد ترجحُ كَّـفةُ طرفٍ على الثاني في بعض التصّرفات. إنما يبقى هؤلاء مع ذلك مرضى يحتاجون الى
أهلا وسهلا بالأخ زيد هـادي. سأل الأخ زيد دون مقدمات ::ــ|| هل يجوزُ الحبُ قبل الزواج ||ــ:: ؟. وماذا عنى بالحب : هل الشعورُ بالمحبة ، أم الجنـس ؟. يبقى المعنى في قلب الشاعر !!. الحُّـب / المحَّـبة ! الله محَّبة. ومن حبهِ العظيم أعطى من حياتِه نسمة ًللأنسان، فجبله على صورتِه بالمحبة. وطلبَ منه أنْ يُحّبَهُ ” من كل قلبِك ، وكل نفسِك ، وكل فكرك وكل قـوَّتك “(مر12: 30؛ تث6: 4-5)، وأضافَ اليها :” أحبب قريبَك كنفسِك “(أح19: 18؛ مر12: 31). لم يُحَّددْ الله للحب لا وقتا ولا مكانا ولا كمية أوحَّدًا. ولا قاسها بعمر ولا بمهنةٍ. كل
أهلا وسهلا بنجـاد بـوداغ. طرحَ الأخ { أو الأخت ؟} نجاد ســؤالين : 1- هل من الواجب أخـذُ القـربــان كل أحــد ؟ 2- هل لعبُ المكـائن أى القمـار حلال أم حرام ؟ التنـاول كل أحـد ! لمَّا أسسَ يسوع سرَّ القربان المقَّدس قال لتلاميذه ” خذوا كلوا منه كلكم ..و.. خـذوا وآشربوا منه كلكم ..”. ثم أضافَ ” إصنعوا هذا لذكري ” (لو22: 19-20). وفي معرض كلامه عن تأسيس القربان، بماذا يُخبر، وكيفَ يجبُ أخذُه يقول ماربولس لأهل كورنثية ” متى آجتمعتم لتناول العشاء “(1كور11: 26-33)، أى عشاء الرب أو كسرالخبزكما سَّماه الرسل (أع2: 42-46؛ 20: 7) وهو سر القربان
أهلا وسهلا بالأخ صفاء جميل الجميل. عانى الأخ صفاء من مأساة نزوح مسيحيي قره قوش وقرى سهل نينوى وتألمَ للكارثة التي حَّلت بهم فشَّردتهم وجعلتهم قّشًا في مهب الريح لا يعرف هل يستقرُ على بَّر، وأين؟. تألمَ لأنَّ الله على ما يبدو قد تخَّلى عنهم ولم يستجبْ لأدعيةِ المُصَّلين والعابدين. وقد شَّكَ كثيرٌ من المؤمنين في هويةِ إيمانهم !. وربما يئِسَ غيرُهم لأنَّ اللهَ سمحَ للأشرار بأن يفعلوا هذا ؟. فآستنجَدَ وصرخَ : ::–|| أ لا يوجدُ بيننا قدّيسٌ واحدٌ ليستجيبَ له اللـه ؟ ||–:: وأجابَهُ سائلُنا : لا أعلمْ !. قدّيسون بشر : كثيرون ! ما أكثرَ منا من