مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخ كروان عبدا. جرى للأخ كروان نقاشٌ مع كاهن من الكنيسة الشرقية الآشورية حول منع المرأة صعود المذبح أو السماح لها. علم كروان أن تلك الكنيسة ترفض صعودها بسبب دورتها الشهرية التي تعتبرها نجسة. أما هو كروان فيصُّر على عدم السماح لها بالتعليم لأنها هي الأولى من دخلت الخطيئة بينما آدم لم يخطأ. فتسـاءَل : # ما رأيك في الأمرين ؟ ## ومن أين يستقي الشرقيون تعليمهم ؟ ونظر الله الى كل ما صنعه ، فرأى أنه حسنٌ جّدًا ! تك1: 31 إن آرتقاء المذبح وعدم إرتقائه هو من تنظيم البشر. أما خلق المرأة فهو من الله. وإذا
أهلا وسهلا بالشماس سعد تومايي. في آحتكاكٍ للأخ سعد مع أعضاء من الكنيسة المعمدانية ذكر بآستغراب موقفهم من عماد الأطفال إذ يرفضون ذلك ” بحجة أن الأطفالَ لا يعرفون ما هو الأيمان “، كما قال السائل، ولآنه لا يجوز، حسب رأيهم ، أن ينوب عن الطفل غيرُه ، كالأشبين مثلا. ويبررون موقفهم هذا بالقول أنَّ الأنجيل لم يذكر عماد الأطفال أو القاصرين. فتساءَل : # ما رأيك في ذلك ؟ كل واحد بالشكل الذي قسَّم الله له من ايمان ! رم12: 3 أبدأ بالقول: إذا كان الأنجيل لم يذكر عماد الأطفال فهل إشترطَ الأنجيل أن يكون قابل العماد بالغا؟. صحيح
أهلا وسهلا بالأخ ثائر فادي النجّــار. تسـاءَل الأخ ثائر عن إزدواجية الأنتماء الأيماني ، فقال : # هل يجوز لكاثوليكي أن يكون في نفس الوقت بروتسـتانتـيًا ؟ من قبلكم فقد قبلني ! تحَّدثَ السائل عن الأزدواجية في الأنتماء ، في آنٍ واحد ، بين كنيستين : رسولية وغير رسولية. لقد وضع السائلُ نفسه مفتاح الحل بين اليدين. إنَّ المسيح أقام رسله وتلاميذه الأوائل شهودا له ، وكلفهم بتبشير الشعوب وتعليمهم ، وخَّولهم سُلطان الحل والربط. هؤلاء هم المنتمون اليه. هؤلاء وحدهم كنيسة المسيح ومن سار على دربهم. ورفض يسوع لغيرهم أن يشتركوا بهذه الميزات. ولم يربط حياتهم وسلطانهم بمشيئة أهل
ر مؤمن كريم إحتار أمام مشهد إرتداء المسيحيين ” السـوادَ ” في العزاء لأظهار حزنهم على موتاهم ، فتســاءَل : $$$ ما موقفُ المسيحية من لبس الأسود على المَّيِتْ ؟ لم يذكر الكتاب شيئا من هذا القبيل. لكنه ذكر أشياء أخرى يتعاطاها الناس في حزئهم على موتاهم، وأدانها. جاءَ في سفر اللاويين :” لا تحلقوا رؤوسكم حولَ أطرافها، ولا تقُّصوا شيئًا من لحاكم. لا تجعلوا خدوشًا في أبدانكم حِدادا على مَيْتٍ، ولا كتابة وشم عليها: أنا الرب!” (لا19: 27-28). وفي سفر تثنية الأشتراع أعطي مبَّرِرُ هذا المنع، وهو :” أنتم أبناء الرب إلهكم، فلا تخَّدشوا أجسادَكم حُزنا على مَيْتٍ ،
أهلا وسهلا بالأخ رياض رودي. سأل الأخ رياض عن طلبة العذراء وعن بعض فقراتها أو هتافاتها ، فقال : # كيف تكَّـونت طلبة العذراء مريم ؟ ## وماذا تعني : كرسي الحكمة ، إناءًا روحيا، إناء العبادة، وردة سّرية، برج داود ، برج العاج ، و بيت الذهب ؟ تكوين الهتافات ! إن هتافات الطلبة هي ألقابٌ لمريم سمَّتها بها الكنيسة في بعضها، والبعض الآخر أطلقته عليها جموع المصلين والطالبين لشفاعتها، أثناء الأحتفالات بأعياد مريم أوعند الحج الى مزاراتها الشهيرة: كدير حافظة الزروع في ألقوش، أو كنيسة الطاهرة في الموصل، أو كنيسة الميدان في بغداد ، وغيرها أكثر منها في
أهلا وسهلا بالأخ فادي البير بـرودي. لاحظ الأخ فادي بأن صندوق دفنة بعض الكهنة يختلف قليلا عن صندوق العلمانيين لأن الجزء الأمامي من سقف الصندوق زجاجي يسمح برؤية الوجه. فأحَّسَ أنَّ ذلك سـلبيٌّ لاسيما وأنَّ الميت يجب أن يُدفن. فســأَل : # هل سّرُ (هـدفُ!) هذا الأمر أن نرى المعجزات ، أم ماذا ؟ ## هل التمَّسُح بهم وقبلتهم هي إيمــانية ؟ لا توجد قاعدة في نوع الصندوق ! وضع الميت في صندوق علامة إحترام الميت وتقدير جثته. عدا هذا لا علاقة لدفن الميت والصندوق. فقد يُدفن في صندوق أو ملفوفًا بالكفن أو حتى يحرقه البعض. ولا يوجد للكهنة صندوقٌ
أهلا وسهلا بالأخ وليد عـبد المســيح. إطَّـلعَ الأخ وليد في وسائل النشر والأعلام على صور لقبر مريم العذراء مكتوبٌ عليها ” هنا دُفنت السيدة العذراء قبل إنتقال جسدها الى السماء”. فتســاءَل : هل فعلا ماتت العذراء ودُفنت ” ثلاثة أيام ” وبعد ذلك تمَّ الأنتقال ؟ هل إنتقلت إلى السماء بالروح والنفس والجسد ؟ ــ: وأضــاف :> أرجو التوضيح مع شواهد كتابية ، ودلائل ؟ الشواهد والدلائل ! إذا كنا نطلب ونشترط شواهد وأدلة من الكتاب فهل نحتاج بعدُ إلى أن نسأل؟ أم نهرع الى الكتاب ونطالعه ونبحث عن ضالتنا؟. يكون السؤال عادة ، مع إحترامي للسائل الكريم، عما لا
أهلا وسهلا بالأخ فادي سركيس. كتب الأخ فادي سؤاله كالآتي: جاء في الأنجيل أن يسوع كان ينمو بالقامة والحكمة. أ لا يُشبه هذا الأمرُ ما يعتقد به بعض الفلاسفة حول ” الأتحادية ” إذ يرتقي الأنسان ليتحّدَ بالله؟ نمو يسوع في القامة والحكمة ! لوقا 2: 52 ذكر لوقا هذه العبارة مرتين : الأولى بعد تقدمة يسوع الى الهيكل، حسب شريعة موسى (لا12: 3-6) في عمر أربعين يوما (لو2: 40)؛ والثانية هنا وليسوع إثنتا عشرة سنة، بعد جداله مع معلمي الشريعة في الهيكل، وردِّه على أمه ” أما تعرفان أنه يجب أن أكون لما هو لأبي”؟. بينما ذكر لوقا في
أهلا وسهلا بالأخ ماري ألبرت. قام جدل بين الأخ ماري وأستاذ ملحد نكر قيمة الكتاب المقدس، وآتهمه وآتهم المبادئ الدينية بأنها ليست سوى مهازل وروايات خرافية تافهة لا جذر لها في الوجود ، بخصوص هوية إلاه المسيحيين فنعته الملحد بالأرهابي المجرم (إسغفرالله!)، وآتهمه بـ”آرتكاب جريمة إبادة كبيرة بالفراعنة المصريين”!. والسبب لقراءَته النص التالي خر11: 4-6، الذي يقول :” قال الرب. سأمُّرُ عند نصف الليل على أرض مصر، فيموت كلُّ بكرٍ فيها من بكر فرعون..الى بكر الجارية.. وأبكار جميع البهائم..”. ويكمله النص الآخر : ” ولما آنتصف الليل فتك الربُّ بكل بكر في جميع أرض مصر..” (خر12: 29). وبرَّر الملحدُ رأيَه
أهلا وسهلا بالأخت مريم عبرو. سمعت الأخت مريم موعظة في كنيسة انجيلية تطرق فيها الواعظ الى إختطاف المؤمنين تليها فترة سبع سنوات ضيق. ويبدو أنها لم تستطع ربط أقوال الواعظ فتساءلت هل يعني أنَّ هذه الفترة الأضافية هي فرصة لتوبة الخطأة الذين لم يُخطفوا في المرة الأولى. فسألت : # ما هو الأنخطاف أصلاً ؟ (أضافت : أريدُ تفسيرا للموضوع !). مجــيء الـرب ! لما صعد يسوع الى السماء ظهر ملاكان للتلاميذ وقالوا لهم :”.. يسوع هذا الذي صعد عنكم الى السماء سيعود مثلما رأيتموه ذاهبا الى السماء “(أع1: 11). وآرتبطت هذه العودة بنهاية العالم. وآعتقد الكثيرون بأن هذا المجيء
أهلا وسهلا بالأخ لورانس بطرس. سمع الأخ لورانس عن ليلة الحنة أقاويل متضاربة ، بعضها مثيرة، فأحب أن يعرف مدى ارتباطها بالأيمان المسيحي ، فســأل : # الى ماذا ترمز ليلة الحنة في الزواج المسيحي ؟ ## هل هي عادة مسيحية ولها رمز ديني ؟ ### هل مطلوب من المسيحي أن يفعـله ؟ #### هل هو مذكور في الكتاب المقدس ؟ علاقة ليلة الحنة بالأيمان المسيحي ! لا توجد أية علاقة ، لا من قريب ولا من بعيد ، للأيمان المسيحي بليلة الحِنة. لم يأتِ ذكرها في الكتاب المقدس. ولا تتطرَّقُ إليها الكتبُ الطقسية الخاصة بمراسيم الزواج. ولم تخَّصص الكنيسة
أهلا وسهلا بالأخ يوسف ن بيتر. طرح الأخ يوسف هذا السؤال الذي يطرحه يوميا آلاف البشر لأنه يتعَّلق بحرية الأنسان أو تبعيته وبالتالي بمسؤوليته عن أفعاله وتصَّرفاته وحتى عن فكره وقراراته. وصاغ الأخ يوسف حديثه وأسئلته كالآتي : # هل يعرف الله المستقبل أم لا ؟ وإذا كان الله يعلم كلَّ شيء فتبدو مسألة صلب المسيح : # كأنه موضوعٌ مخططٌ له مسَّــبقًا ؟ ويدخل عندئذ كلُ شيء دائرة ” المُخَّيَر والمُسَّيَر” ، يعرف الله ، مُسَّبقًا، من يخلص ومن يهلك ؛ وعندئذٍ : # هل يتدخل الله ليُخَّلِصَ من يهلكون ؟. وينهي حديثه بالسؤال : # ما هي معرفة