مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخ عادل سبي سمع الأخ عادل أحاديث الناس ونقاشاتهم حول أمور الدين وهي تجري في أغلب الأحيان في جهل وتبعًا لأقاويل وعادات. وما سمعه ليس فارغًا من الصحة ولكنه ليس قياسًا للحق. سمعَ يقولون : من يحضر القداس “يجب ” أن يتناول حتى لو يوميًا، والمُبَّرر أنَّ المتناولَ تُغفَرُ له خطاياهُ. كما سمعَ أنَّ على من يحضر القداس ويتناول أن يعترفَ مرَّةً واحدة بالسنة وهذا يكفي ولا يحتاجُ الى إعترافٍ آخر للتناول في الأيام الأعتيادية. فسـأَل : ما هو تفســيرُكَ ؟ القداس اليومي ! أمرتَ الكنيسة منذ أيامها الأولى ، وما تزال تأمُرُ الى يومنا، أن يشتركَ المسيحي في
أهلا وسهلا بالشماس الأنجيلي سلام ماربين طلب الأخ سلام إيضاحًا للقراء الكرام عن ما سَّماه ” قداسَ الشماس الأنجيلي” الذي يجهله أغلبية المؤمنين، ويقولُ بأنَّ هذا النوع من ” القداس” يُقيمُه الشماسُ الأنجيلي، في غيابِ الكاهن، من أجل الفائدة العامة للمؤمنين. قداسُ الكلمـة ! ليس غريبًا ألا يفهمَه المؤمنون الكلدان أو الشرقيون عامَّةً. لأنه لا يوجد هكذا ” قداس” لاسيما ويتكَّفَله الشماس الأنجيلي ويُؤَّديه دون الحاجة أو تدَّخل القس. إنه رتبَةٌ تقوم على أساس قراءةِ النصوص الكتابية المُخَصَّصة لقداس أحد ما أو عيد مع الصلوات المرافقة لها الى الطلبات ، ثم تُنهى الرتبة بتوزيع التناول، من قبل الشماس الأنجيلي، على
أهلا وسهلا بالأخ رونسي صباح. شاهد الأخ رونسي، لا أدري أين، قبعة البابا مكتوبٌ خلفَها باللاتينية أنه نائبُ المسيح على الأرض. ثم آدّعى أن تلك الكتابة إذا حوّلت الى أرقام يكون مجموعها 666. كما إدعى ايضًا بأن مريم العذراء تنبَّأت عند ظهوراتها في فاتيما سنة 1917م بأن سيأتي بابا ويَدَّعي أنه هو المسيح وسيهلك. فآحتارَ وسأل : ما هو تصريحُكَ على هذا الموضوع؟ الرقم 666 ! إنَّ الرقم 666 المذكور في سفر الرؤيا (رؤ13: 17-18) وهو رمزٌ للوحش، عميلِ ابليس التنين والمتسَّلحُ بقدرتِه، الذي يحاربُ المسيحية ويُجَّدفُ على الله يخدع الناس ويقودهم الى عبادةِ الشيطان ويرهبُ الناس ويستعملُ العنفَ فارضًا
أهلا وسهلا بالأخ أوراها يوحنا لاحظ الأخ أوراها بأنَّ المُعَّزين في مجالس التعزية أو من خلال مواقع التواصل يستعملون عبارة ” يرحمه الله و مكانه الجنة”!. فآستغربَ ثم تساءَلَ لماذا لا يستعملون مثلا هذه العبارة ” أعطاهُ الله ملكوتَ السماء، وأسكنَهُ مع القديسين والأبرار.. وما شابَهَ ذلك ” ، كما يقولها الكاهن عند الدفنة أو في صلاة الجناز. فسألَ : ما الفرقُ بين ملكوتِ السماءِ والجَّنة ؟ السماء والجـنة ! السماء عبارة تُطلقُ على الفضاء الخارجي، غير المحدود واللامتناهي، والمعروف بجمالِه ونقائِه وهيبتِه وجلالِه حتى أُعتُبِرً مقَّـرًا لتواجد الله، فهو وحدَه يليقُ بقداستِه وسنائِه وعظمتِه. أما الجَّنة فيُطلقُ عادة على مكان
أهلا وسهلاً بالأخ فادي المصلاوي سأل الأخ فادي : هل اللبسُ القصير في الكنيسة صحيحٌ أم خطـأ ؟ لا تهتَّموا للجسدِ ما تلبسون ! إذا أردنا معرفةَ قيمةِ شيءٍ أو حادثٍ نُصَّلتُ عليه ضوء الأيمان. والأيمان كما يُحَّدِدُه الله و ليس كما يروق لنا أن نصفَه. والسؤال يدور حول لبس نوع من الملابس في الكنيسة. لم يعتبره السائل الكريم لا صحيحًا ولا سَّيئًا. إنما يراه الكثيرون وينتقدونه بأنه لا يليقُ بالصلاة وبالكنيسة. إنه اللبسُ القصير. قبلَ كلِ شيء إنَّ لبسَ القصير أوالطويل يتبع الموضة. أي لا تلبسه الأنثى لأنه جيدٌ أولائقٌ بل فقط لأنه موضة العصر، تُغَّني له جميعُ وسائل
أهلا وسهلا بالأخ نزار ملاخـا قرأ الأخ نزار بعض الردود التي كثرت في الأيام الأخيرة في وسائل التواصل الأجتماعي وهي تحاول خلط ” الحابل بالنابل”، الأيمان بالشعوذات. ومن تلك المطالعات أو التعليقات عليها موضوع التناول على كّفِ اليد الذي تُشَّجعُ الكنيسةُ عليه أكثر من التناول على الطريقة السابقة بالفم. فسألَ ما يلي : # أيهما أكثر تقديسًا : المناولة من يد الكاهن أم بيد المتناول نفسِه ؟ ## هل نُسيءُ الى القربان عندما نتناوله بأيديـنا ؟ ### يغسل الكاهن يديه بالماء بعد التناول ويشرب ذلك الماء، أما المتناولون بأيديهم فلا يغسلون أياديهم وقد يلمسون أشياءَ كثيرة غير نقية أفلا تتوسخُ
أهلا وسهلا بالأخ أنار شماس شاهد الأخ أنار فيديو يتهجم ” بآسم المسيح” على الكنيسة الكاثوليكية وينعتُ الفاتيكان بـ ” عرش الشيطان”، مستنكرا أن يكون بطرس الصخرة التي عليها بنى المسيح كنيسته، داعيا الى القيام بالثورة عليها لتكسيرها. إندهش الأخ وربما قلقَ بعض الشيء فسـألَ : ما هو تعليقك عليها ؟ وسمعت ما في الفيديو، وهو واحد من عشرات الفيديوات التي تهاجم الكنيسة الكاثوليكية ، بهدف النيل منها وكسر شوكتها. وبعض تلك الفيديوات هي : الفاتيكان يصلي للشيطان لونيفر أمام العالم؛ الأسلام صناعة الشيطان بالدليل والبرهان؛ الفاتيكان والتنجيم وعلم الفلك ؛ تسليم لبنان للشيطان على يد الكنيسة الكاثوليكية؛ فضيحة الأم تيريز
أهلا وسهلا بالأخت رونزا صـباح تساءَلت الأخت رونزا عن أهمية سرالأعتراف في الكنيسة الكاثوليكية وضرورتِه، فسألت : $ لماذا لاتلُّحُ الكنيسة عليه للشعب ؟ $$ لماذا أصبحَ مُهمَلاً ومتـروكًا كالمســيح ؟ $$$ هل توصي الكنيسة أن نتجاهلَ سرَّ الأعتراف وتُعطيَ الأهمية للذبيحة الألهية ؟ وهنا إستطردت كلام يسوع بنبرة إعتراضية فكتبت:” لكن يسوع قال:” إذهبوا و تعَّـلموا معنى الآية: أُريدُ رحمـةً لا ذبيحة “!!! ، فسأل من جديد : $$$$ ما هو تعـليقُكَ على كــلامي ؟ أهمية سر الــتوبة ! لقد إفتتح يسوع بشارته بالدعوة الى التوبة (متى4: 17) بعد أن أعطى الناس مثالا في شخصِه عندما تاب بآسم الأنسانية
أهلا وسهلا بالأخت أرخوان يوسف قرأت الأخت أرخوان في موقع ” دَخْلَكْ تعرفْ “، صفحة ” أنا أعشقُ المعلومات” ما يلي : <|” سبعة ملايين بشر على الأرض. مئات العقائد والطوائف المختلفة. وكلُّ واحد منا مْفَّكِرْ أنَّ دينَه فقط وعقيدتَه هما الصحْ “|>. وطلبت أرخوان شرحَ هذا الكلام، مُضيفة سؤالاً حتميًا :: $ كيف إذن يُحاسبُ اللهُ الأنسانَ ؟. أ تريدون أن تذهبوا مثلهم ؟ لما تحَدَّث يسوع عن أنه هو خبز الحياة ومن لا يأكل من جسده لا حياة له إعترضَ تلاميذه عليه وتراجع كثيرٌ منهم عن مصاحبتِه فقال يسوع للرسل الأثني عشر:” أ تريدون أن تذهبوا أنتم أيضا”؟(يو6:
أهلا وسهلا بالسائل الكريم تساءَل الأخ عما إذا كانت العادة السرية خطيئة في الكنيسة الكاثوليكية!. لأنَّ الكتابَ المقدس ،على حد تعبيره، لا يذكر ما إذا كانت حرامًا أم لا ! الكتاب يفيد في التعليم والتفنيد والتقويم ! 2طيم3: 16 إنَّ تعليم الكنيسة مبنيٌّ على الكتاب. والكتاب يدينُ كل فعل أو فكر شاذ عن طبيعة الأشياء. الجنس بطبيعته أمر حسن، لكن طرق إستعماله تجعله صحيحًا أو سَّيئًا. وآستعمالات عديدة للجنس مُدانة في الكتاب. بل لا يُبررُ الكتاب من إستعمالات الجنس إلا الذي يتم بين زوجين شرعيين يؤول الى خير الزوجين والى تمديد الحياة. أى عدم وضع عائق في أن تتم العلاقة
أهلا وسهلا بالأخ فادي سركيس يقول الأخ فادي ” نحن نعلم أنَّ الله هو إله الرحمة والمحبة. ولكن يُخَّيلُ لنا في العهد القديم أنه /: إلهٌ قاسٍ لا يلينُ ولا يعرفُ الشفقة والرحمة :” وأضاف :إن أمكن توضيحُ هذه الفكرة ! أعاقبُ ذنوب الآباء في الأبناء الى الجيل الـ 3 والـ 4 ! خر20: 5 عبارةٌ كهذه تهُّز ضمير من يقراُ في الأنجيل ،” يا أبتاه أغفر لهم لأنهم لا يدرون ما يفعلون” (لو23: 34). ولكن الله لن يوصفَ على وقع آية أو آيتين. حتى الآية أعلاه تنتهي بـ” ممن يُبغضوني”!. أي لا يسامحُ اللهُ من يرفضُه ،يكرهُه ولا يُريدُه.
أهلا وسهلا بالأخ فادي البير قرأ الأخ فادي الأنجيل ولاحظ أنه يذكرُ بأنَّ يسوع أحَّبَ تلميذًا معَّينا فسأل : ألا ترى بأنَّ تلك الآية تشيرُ الى التمييز ؟ فرأى التلميذَ الذي أحَّبَه يسوع .. ! يو21: 20 إنْ كان الوالدان لا يمَّيزون ولا يفرقون بين أولادهم فكم بالحري لا يمَّيز الله بين أولاده البشر إلا بقدر ما يرفضه بعضهم ويرفضون محبته. حتى أولئك يقبلهم إذا تابوا ورجعوا اليه وسمعوا كلامه. والسبب لأنَّ الله هو محبة ولا يوجد فيه لا كرهٌ ولا حقدٌ ولا آنتقام ولو للحظةٍ واحدة. لا يحتاج الله الى البشر ليميز بينهم. لا يبحثُ الله عن مصلحةٍ ليُفَّرقَ بين