مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخ نهاد شامايا سمع الأخ نهاد عن تفسيرٍ لقول يسوع :” أوليكم سلطانًا تدوسون به الحيَّات والعقارب، وكُلَّ قُوَّةٍ للعدو، ولن يضُّرَكم شيءٌ” (لو10: 19)، أنَّ” الحيات والعقارب” رمزٌ فقط للشر الذي يُحاربُ تلاميذ المسيح. فتساءَلَ :” كيف نستطيعُ التمييز بين الرمزية والحقيقة التأريخية في الكتاب المقَدَّس؟. إذا كانت الحَّيات تعني قِوَى الشر فقد يعني { خبرُ} إحياء لعازرمن الموت “إنقاذُه من حياة الخطيئة إلى حياة القداسة!. وهكذا بالنسبة لكل الأحداث المذكورة في الكتاب المقدَّس “؟. الحيات والعقارب ! جاء يسوع وكمَّل كلَّ النبوءات (متى26: 54)، كما أعلن ذلك على الصليب:” ليتم الكتاب”، ثم أضاف: ” تمَّ كلُّ
أهلا وسهلا بالأخت سهى سأَلت الأخت سُهى تقول :” ما المقصود بالآية ” لا تُعطوا الكلاب ما هو مُقَّدَس ، و لا ترموا دُرَرَكم إلى الخنازير، لئلا تدوسَها بأرجُلِها وتلتفتَ إليكم فتُمَّـزقُكم “. متى 7 : 6 الكلاب والخنازير ! لقد جاء في الأنجيل ذكرُ الكلاب والخنازير. وقد حَرَّمت الشريعة الموسوية أكلَ لحم كليهما ، لأنَّهماَ لا يجتَّران وبالإضافة ظفرُهما مشقوقٌ (لا11: 1-7؛ تث14: 8). وهما إذًا خارج قائمة الحيوانات الطاهرة. إنها ” نجسة ٌ” حسب الشريعة اليهودية وتُدَّنس من يتعاملُ معها، يحويها في البيت أو يلمسُها أو يأكلُ من لحمها. وشعبُ الله المختار كان مدعُوًّا إلى التحَّلي بالقداسة مثل
قرأتُ في الفيس بوك ما يلي :” لماذا يجب أن تترك الكنيسة الأرثوكاثوليكية إلى غير رجعة ؟. أكبرُ دليلٍ على { ذلك} أنَّ ألـ 7 أسرار ” بِدعَةٌ ” من إختراع بشَرٍ ..هو عدمُ وجودِ ما يُثَّبتُ ذلك في القرن الأول والثاني. فهل من جهبذٍ يأتيني بعكسِ ذلك “؟. إِيَّاكم أن يضِلَّكم أحد ! لقد نبَّه المسيحُ أتباعَه من أنَّه سيقومُ أشرارٌ يَدَّعون أنهم أنبياء وأنهم حتى المسيح، فحَذَّرَ من تعاليمهم الفاسدة ونعتَهم بـ ” الكذبة والدَّجالين” (متى 24: 11 و24). وسبق فكشفَ هويتَهم قائلا ” يأتونكم في ثوب الحملان وهم في باطنهم ذئابٌ خاطفة ” (متى7: 15). يبدو أنَّ
أهلا وسهلا بالشماس أبو عصام حوَّلَ الشماس إليَّ سؤالًا طرحه عليه مؤمنٌ يعتبر أنَّ كلَّ شمّاسٍ هو بمثابةِ المرجعَ الثاني بعدَ الكاهن، كما ينبغي، للثقافةِ الدينية والأخلاق المسيحية. رَدَّ عليه بما عرفه. لكنه حوَّله للمزيد من الضمان والتفاصيل. ويبدو أنَّ السائلَ الأصيل متألمٌ لمصير النبي إذ قالَ عنه :” مع العلم عاشَ إرميا حياته مثل ما عاش المسيح .. فقد كان مُحّبًا وخدومًا ومُسامِحًا “. حياة إرميا ! عُرفَ إِرميا بمحَّبتِه للشعب والدفاع عن حقوقِه وجهاده ضدَّ مظالم المغلوبين على أمرِهم. و لم يترَّددْ في إبلاغ أمرِ الرب للقادةِ والملوك :” إِسمع كلمة الرب يا ملك يهوذا..أنت وعبيدك ..أُحكموا بالعدل،
أهلا وسهلا بالأخ ليث كـني قرأ الأخ ليث في وسائل الإتّصالات العامة، عن زيارة البابا فرنسيس الأخيرة إلى المغرب، أنه خرج عن قراءَة نص خطابه وقال :” رجاءًا لا تبشير”!. فآستغربَ الأمرَ وآستنكره فقال : ” إنَّ العمل في الحقل الألهي يستوجبُ التبشير. وتتجَّلى ثمارُه في آجتذابِ الناس نحو الخلاص. ومن سلك هذا الدرب لا يتراجعُ عنه حتى أمام الموت ليبقى في زمرةِ المسيح”. فأضافَ سؤالَه :” # لماذا خرجَ البابا عن نصِّ خطابه المكتوب ” ؟. ومن أنا لأُعَّلمَ البابا كيفَ يتصَّرف؟ سؤالٌ غريب، كنتُ أتمَّنى لو وُجِّهَ إلى البابا نفسِه. لأنه لم يستشرني قبلَ أن يفعلَ ذلك!. مع
أهلا وسهلا بالأخ أبو إيمان كتب الأخ أبو إيمان بأنُّه قرأ النص المذكور ولم يستوعبه جيِّدًا، لأنَّه يتحَدَّث عن سِرٍّ ومجد مرتبطين بالمسيح، دعاها في الأخير بـ ( سِرِّ الله ، أعني المسيح ) . وطلبَ إنْ أمكن ، إيضاحًا عنه. جـذور السّــر ! كان الأنسانُ آدم يتمتعُ براحةٍ ومجد، لم يكن ينقصه شيء. لكنه طمع في أكثر. طمع في مجد اللاهوت. والنتيجة أنَّه خسر ما كان عنده. ولم يعُد بوسعهِ إسترجاعَ ما فقده. ترَّحمَ اللهُ عليه، لأنَّه صورته المحبوبة المُفَّضلة. فوعدَه بأن يُعيدَه الى مجدهِ السابق، وربَّما إلى أعظم منه. عاشَ الأنسان في هذا الأمل. وتحَّققَ المُنتظر إذ وفى
أهلا وسهلاً بالأخ آدم موسى كتب الأخ آدم يقول :” كاهن بَلَّغَ الشرطة عن شماسِه لسبب البيدوفيليا. ومطران بَلَّغَ عن كاهنِه لأنه صرفَ أموالَ الكنيسة على القمار”. ثم تساءَلَ: هل هو موقفٌ إنجيلي أن يُبَّلِغَ المطران أو الكاهن الشُرطةَ عن شخصٍ إرتكبَ خطيئةً في الكنيسة “؟. وقد آستغرَبَ هذا الموقف لأنه سمع من الأنجيل عن مار يوسف الذي لم يُبَّلغ عن مريم العذراء وهي حامل بدون علمه (متى1: 19). وكذلك عن المرأة الزانية التي لم يَدِنها يسوع بل أخلى سبيلها (يو8: 11). لا تدينوا ! يجب قبل إدانة الآخرين التأكُدُ أولاً من صِحَّةِ التهمة المُعلنة والمُوَّجهة إليهم. يقول القانون الضميري:
أهلا وسهلا بالأخ الشماس متي إسماعيل يبدو أن الشماس متي يشتركُ في القداس اللاتيني لعدم وجود، حيثُ يُقيم، رعية كلدانية. وسمع الأنجيل قبل أسبوع، أي في الأحد الثاني من الصوم للطقس اللاتيني، فتصَوَّرَ أنَّ اللاتين يحتفلون بعيد التجلي، فآستغرب وبدأت رؤية الطقوس تتغَوَّشُ في ذهنه فسأل ما يلي : # يبدو أنَّ عيدي الدنح والتجلي ليسا مهّمين عند اللاتين كما عندنا ! هل لك أن توَّضحَ لنا عن نظام السنة الطقسية في الكنيسة اللاتينية ؟ لماذا لا نقولُ القسم الثاني في زمن الصوم بل نستبدله بـ ” ܡܸܢ ܟܝܵܢ ܐܝܼܬܼܘܼܬܼܹܗوالقراءات : كيف تتوزَّع على مدار السنة؟ هل تتكَرَّرُ كما في
أهلا وسهلا بالأخ د. حسّان باكوس احظ الشماس حسّان أن ترتيلة ” قدوس”، المُرتَّلة في القداس، لدى كل المذاهب والطوائف ، وهذا إن دلَّ على شئء فهو يدُّلُ على قِدمها إذ ترتقي إلى ما قبل الجيل الخامس الميلادي الذي فيه حدث أول إنقسام سنة 451م ، لاحظ أنها تنقسم الى جزءَين. الأول مأخوذٌ من رؤيا إشعيا النبي (اش6: 3)، والثاني من دخول يسوع الملوكي الى أورشليم (متى 21: 9). فسألَ : لماذا دُمِجَت كلمات القسمين في ترتيلة واحدة ؟ لماذا لا نقولُ القسم الثاني في زمن الصوم بل نستبدله بـ ” ܡܸܢ ܟܝܵܢ ܐܝܼܬܼܘܼܬܼܹܗ … من طبيعتِه الأزلية ، ومن
أهلا وسهلا بالأخ ليث كـني بدأ الصوم وآشترك الأخ ليث في رياضة درب الصليب ولاحظ أن طابع الحزن يطغي على تلك الرتبة. غمَرَه إحساسٌ غريب، جديدٌ على الساحة، وهو أنه كان من الأفضل أن ” نفرحَ ونبتهجَ بالصلب طالما يؤَّدي الى القيامة والخلاص”. فسأل : لماذا نندبُ ونعَّبر عن الحُزن لحدث صلب المسيح ، سيما وأنه” قَـدَرُ الله” في الخلاص؟ ولماذا تتزامن هذه الممارسات مع الصوم ؟ بألم رَّبِنا كان الألم ! صلاة جمعة الآلام ! قبل أن أرُّدَ على الأسئلة أسوق للسائل والقاريء الكُرَماء شذراتٍ من الصلاة الطقسية خلال أسبوع الآلام، لربما هي أفضل جواب وأمضاه. لأنَّ لأسبوع الآلام،
أهلا وسهلا بالأخ المؤمن ! إِطّلعَ أخ مؤمن، أبى ذكر إسمه ولا إسماء من نقلَ الخبر عنهم، على أمورٍ تجري لإخوة مسيحيين، كاد لا يُصَّدقُ لا عينه ولا أُذنه، خلف ستار ممارسة الشعائر الدينية والإدّعاء بإيمان مستقيم. صعقته الحيرة فأخذ يلوذُ بأحدٍ يقدرُ أن يخمدَ لهيب غيرته، ويفتح بصيرته على حقيقة ما يحملُ إلينا الأيمان المسيحي. وذكر ما يلي : ما هو موقفُ الكنيسة عندما تكون الخيانة الزوجية ” بِعِلمِ ” الزوجة وموافقتها ؟ هل يجوز لنا نحن المؤمنين أن نُبَّررَ ونُحَّلِلَ لأنفسِنا مثلما يعجبُنا نحن ؟ هل يحُّق فعل ذلك بآختلاقِ حُجَّجٍ ، مثل : ” أنا مرضة !
أهلا وسهلا بالأخ ميلاد أ. حنا لقد راقب الأخ ميلاد المؤمنين وحفظ، بفضوليته، أقاويلهم وما يجري وراء ستار الأيمان. ويقول بأنَّ المؤمنين :” لا يصرخون إلا للتمثال وعلى أمل أن ” ينضح زيتًا “. ولا يقدرون أن يُمَّيزوا ” أنَّ غاية الله المحب من القديسين هي تقديس نفوسِهم كما هم تقَّدَسوا”. ويكتُب : أينَ يجب الركوع ؟ :- أمام القربان { لا التمثال } ما هو محور الحياة ؟ :- القداس { لا الصلاة أمام تمثال } ما هو دستور الحياة ؟ :- الأنجيل { لا حديث وسائل الإعلام } فيتســاءَلُ : لماذا أصبحنا خارج هذه الحقيقة ؟ هل صرخنا