رمش الخميس -:- حرايى
1- الأفتتاحية
صلاة الـ مرميثا (ص26)
2- مرميثا :- مز96-98
صلاة لاخو مارا (ص26)
3- لاخو مارا …
4- مزامير وترانيمها
الصلاة (ص26)
أـ المزمور السابق 25: 1-5
الترنيمة. لحن : أتو نوهرا … ܐܲܢ̊ܬܘܼ ܢܘܼܗܪܵܐ ….
-: يا رَبُّ، إنَّك انتَ تعرف :- يا ربْ أنتَ تعرفُ أحسنْ، ما ينفَعُنا، بنعمتِكْ دَبِّرنا. تَعَّطَفْ على آلذنوبْ، بحنانِكْ إِشْفِها. وَحُبُّكْ يسودُنا، لكَ آلمجدْ راحِـمَـنا *
-: يا رَبُّ مراحمُكَ للأبَدْ :- ندعو فيضَ رحمةِ، نعمتِكَ يا يسوعْ، لِتسنُدَ ضُعفَنا. فآلزمانُ مُضطَرِبْ، وَآلعالمْ هائجْ بالشَّرْ. هَبنا أَمنًا دائِمًا ، لنعترفْ بِحَمْدِكْ *
-: المجدُ للآبِ والإبن …:- يا مريمُ آلقِدّيسةْ، أُمُّ يسوعَ آلفادي، أُطلبي لنا آلرحمةْ. فلا يَهلِكْ خاطئونْ، يسأَلونَ حِماكِ. ولتكُنْ صلاتُكِ سورًا يحمي للأبد *
-: من الأزل وإلى …:- بصلاةِ مَن أرضاكْ، أبرارًا وصِدّيقينْ، رُسُلاً وشُهداءْ. كهنةً ورُهبانْ، إِحفظْ جمعَ عابديكْ. ليرفعوا لكَ آلمجدْ، أنتَ الإلَهُ الثالوثْ *
-: ليقُلِ آلشعبُ …:- فَلنُكَّرِمْ كلُّنا، وَلْنُقَّدِسْ بآهتمامْ، ذكرَ أبينا آلقِدّيس. قد صارَ آنيةَ آلنعمَةْ، في خدمةِ آلرَّبْ. بمثالِه يُضيءْ ، بدعاهْ يَحرُسُنا *
ب ـ مزمور المساء ، مع صلاتِه (ص4 )
ج ـ المزمور اللاحق 28: 1-6
الصلاة (ص27)
الترنيمة. لحن : لا مِتْطَلمين … ܠܵܐ ܡܸܬܛܲܠܡܝܼܢ
-: دعوتُك يا ربْ في كلِّ حين :- يا حَنّانًا يدعوكَ مَن في آلضيقْ، ويلجَأ ُ إليكْ كلُّ حزينْ. يا مُحِبًّا إِحفَظْ حياتَهم، ونَجِّهم منَ آلشَّرْ بكَ رجوا *
-: مِن أعماقِ قلبِهِ :- دعاكَ يَونانْ في آلحوتْ أَجَبْتَ، وَ آلْ حَنَّنيا في آلنارْ وأنقَذتَ. تدعوكَ آلخليقةُ بحسرةْ، إشْفِقْ عليها وَآرحَمْ كعادتِكْ *
-: المجدُ للآبِ والإبن ..:- يا مريمْ أمَّ ملكِ آلمُلوكْ، أُطلُبي من إبنِكِ لأجلِنا. فيُحِّلَ في آلكونِ سلامًا ، ويحفَظـَ آلكنيسةْ من كلْ أذى *
-: من الأزلْ وإلى …:- سلامًا يا جوقَ آلطوباويينْ، تُجّارَ آلحياةْ لكلِّ آلناسْ. إِفتحوا كـنزَ آلدُعاءْ للمحتاجْ ، وآحفَظوا هذي البلادْ من الأذى *
-: ليقُلِ آلشعبُ …:- يا أبانا آلبارْ مُحِبَّ آلمسيحْ، تضَرَّعْ من أجلنا لدى رَبِّكْ. مثالُكْ يقودُنا صَّل ِ 37
للخلاصْ، ودُعاكَ يُغيثُ كلَّ مُحتاجْ *
5- الطلبة { مع الصلوات وقديشا آلها، وصلاة دْ واساليقى ص27 و 6}
6- ترنيمة دْواساليقى
7- شورايا أو أثواثا
الصلاة (ص28)
المزمور 118/119 : 49-64 (فقرة ز – ح) : أُذكر قولك لعبدك …{4}
ختام صلاة الرمش { وصلوات فقرة ترنيمة الشهداء ، ص28 }
8- ترنيمة الشهداء. لحن : سَهدِى بْريخِى … ܣܵܗ̈ܕܑܹܐ ܒܪ̈ܝܼܟܼܹܐ …
-: مُبارَكونَ أنتم لدى آلربْ :- عَّدَ آلشهداءْ ، أَلموتَ الأليمْ، رِبْحًا عطيمًا. وحسبوا آلعذاباتْ ، تكريمًا وهديةْ. و صاروا آلآنْ يُنعمونْ، على آلعالمِ خيرًا، وكنوزَ عونٍ روحي *
-: وآحتقروا أرضَ آلشهوةْ :- رأى آلشهداءْ، زوالَ آلعالمْ، وثباتَ آلحَّقْ. تركوا كلَّ مالٍ، و مُقتنًى كَهَباءْ. وأحَبُّوا خوفَ اللهْ، فمَدُّوا آلأعناقْ للسيفْ، و وَرِثوا مجدَ آلسماءْ *
-: وقالوا حَسَنًا بنشيدْ :- قالَ الشهداءْ، لنا إكليلٌ، محفوظْ في آلسماءْ. نحنُ أحْبَبْنا يسوعْ، وهو أعْطانا آلجَنَّةْ. حيثُ سنفرحْ معَ، آلرَّبْ عِوَضْ آلامِنا، ونذوقُ طعمَ آلهَناءْ *
-: ملكوتُكَ ملكوتُ كلِّ آلدهورْ :- دعا آلمُخَّلِصْ، كلَّ آلشهداءْ، إلى وليمةْ. لمْ يسمَعْ بها أحَدْ، ولا رأَتْها عينٌ. ولا خَطرَتْ للناسْ، تلكَ آلسعادةْ آلعُظمى، يَنعَمْ بها مُحِبُّو آلرًّبْ *
-: خُذِ آلسلاحَ وآلتُرسَ وقُمْ لِنُصرَتي :- شهداءُ آلحَّقْ، لَبِسوا دِرعَ، آلروح ِ للجهادْ. وتجَّمعَ آلشبابْ، يرونَ آلأمرَ آلغريبْ. يسخرونَ منَ آلموتْ، ويغلبونَ بالموتْ، عجَبًا يفوقُ آلحديثْ*
-: عينا آلرَّبِ على الأبرارْ :- رأى الشهداءْ، بعيونِ آلروحْ، يسوعَ آلمسيحْ. إلتَقَوهُ في الألمْ، إِذْ سمعوا قولَهُ. مَنْ يتـأَلَّمْ معي، في الأرضِ من أجل آلحَّقْ، ينالُ نعيمَ آلسماءْ *
-: لا عرفوا ولا فَهِموا :- أمَرَ آلمَلِكْ، أنْ يُلقى آلشبابْ، في أتونِ آلنارْ. وظهرَ رابعٌ، يرُّشُهم بالندى. كلَّما آشْتَّدَ آللهيبْ، تلأْلأَ وجهُهمْ، مجدًا لِمَن عَظَّمَهم *
-: أمام آلشعبِ كُلِّهِ :- قالَ آلشهداءْ، لآ ننكُرْ أنَّ، يسوعْ إِبنُ اللهْ. ونحنُ مِن ابراهيمْ، و وَرَثةُ إسحَقْ. مِن أجلِ إِلَهِنا، نموتُ موتَ آلزمَن، لِنرِثْ حياةَ آلأبَـدْ *
-: من يدِ الأثيمِ آلشِّريرْ :- إشتَدَّ آلمَلِكْ، حِقدًا وغيظًا، وزادَ إثمًا. وحَدَّدَ آلسكاكينْ، لِقطعِ جسمِ آلصبي. مار قُرياقُسَ آلجليلْ، وآلمسيحْ أعانَهُ ، صلاتُهُ تحرُسُنا *
-: يُشَّدِدُ قلبَه ولا يخافْ :- قامَ مار بِثْيونْ، ببطولةٍ، بوجهِ آلمجوسْ. لامَ وقاحَتَهم، في آلسجودِ للأصنامْ. دعاهم أن يعبِدوا ، إِلَهَ آلسماءْ والأرضْ، للأبدْ يدومْ مُلكُهُ *
-: مِن شعبٍ بلا رحمةْ :- إنّ مار كوركيسْ، قد إِحتَمَلَ، آلامًا مُرَّةْ. وأنواعًا منَ آلموتْ، من أجل حُبِّ آلمسيحْ. الذي أحبَّهُ، وفداهُ بدَمِهْ، مجدًا لِمَنْ نَصَّرَهُ *
-: يحفظُ آلرَبُّ آلمؤمنين :- صلاةُ آلبتولْ، أَلمُبارَكةْ، أُمِّنا مريمْ. تحفَظْ يا ربْ ساجديكْ، مِن كلْ حِيَلِ آلمَّكارْ. هَبنا نحفَظْ وصاياكْ، بالأقوالِ والأعمالْ، ونُمَّجِدَكْ كلَّ حينْ *
-: المجدُ للآبِ والإبن ..:- سلامًا لكمْ، أيُّها الأبرارْ، مُحِبَّي آلمسيحْ. جاهَدْتُم وغلبتُم، و أخجَلتُمِ آلشِّريرْ. طوباكُمْ في يومِ آلإبنْ ، لمَّا يُشرقْ مجدُهُ، وتدخلونَ خِدْرَهُ *
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
4} لا توجد الآية 52 من المزمور في طبعاتٍ عديدة من الكتاب آلمقدس.
صَّل ِ 38
-: من الأزلْ وإلى ..:- أيُّها آلقِدّيسْ، نسجَكَ آلروحْ، ثوبًا للنعمةْ. أنت مَعينُ آلخيراتْ،
بأعمالكَ آلبارّةْ. سَقَيتَ عِـلمَ آلحياةْ، لقطيعِ آلمؤمنينْ، فنلتَ إكليلَ آلظفَرْ *
-: ليقُلِ آلشعبُ …:- يدعونَكْ يا ربْ، في آلبحر وَآلبَّرْ، لتُعينَهم. تستجيبْ كلَّ طلبْ، ولا تُهمِلُ دعاءْ. يا ربْ نحنُ ندعوكَ، أَغِثْنا وأَنْقِذنا ، منَ آلسوءْ وَأَعوانِهِ *
-: ايُّها آلمسيحْ، صالحتَ بالدمْ، السماءْ والأرضْ. وَفِّقْ بينَ آلمسؤولينْ، وثَّـبِتِ آلكنيسةْ. وَلْيَملِكْ في كلِّ الأرضْ، رمزٌ واحدْ للأيمانْ، بنعمتِكَ يا لطيفْ *
-: يا رَبُّ بارِكْ، بنعمتِكَ، سكانَ آلبلَدْ. وآحفَظهُم من الشيطانْ، ومن الناسِ الأشرارْ. وكَثِّرْ فيه آلخيراتْ، حُـبًّا أمنًا وَآتّفاقْ، صِحَّةَ آلجسَدِ وآلروحْ *
-: أُطرُدِ آلشيطانْ، عدُّوَ آلإنسانْ، وَآلحَّقِ وآلعَدْلْ. من بيتٍ دخلناهُ ، فلا يحُّلُ فيهِ. يا ربْ وَطِّدْ أساسَهْ، على صخرةِ الأيمانْ، و وَفرةْ حياةِ الأبدْ ****
9ـ ختام الصلاة (ص29).