مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخ إيفان بيـبــاني. كتبَ الأخ ايفان : بما أنَّه لا طلاق إلا في حالةِ الزنى ، فعندما تُصبحُ حياةُ أحد الزوجين إلى أسوأ الحالات ، وآستمَّرت الحالة، ماذا نفعلُ في ذلك الوقت ؟ وأضاف سؤالا ثانيا طارئا فقال: بخصوص من يولد في غير المسيحية ويتربى على مباديءَ غريبة ومخالفة للأخلاق والآداب المسيحية كالعنف والفساد، مثلا مثل داعش ، ما ذنبه إذا مات ولم يتعرف على المسيح ؟ لكـل داءٍ دواء ! وهل الطلاق هو حَّل أم هو دمار وتحطيم ؟. الطلاق هو ضد الزواج؟. ولهذا قال الرب بأن حتى موسى أخطأ بالسماح بالطلاق. إرادة الله هي أن يكون
أهلا وسهلا بالأخ نهاد شامايا. لاحظَ الأخ نهاد بأنَّ السحرَ مذكورٌ في الكتاب المقدس ، فســألَ : 1@ ما رأيكَ في السحر؟ وهل يمكن حَّقًـا أنْ يُؤَّثرَ في حياتِنا ؟ لا يكن فيكم من يتعاطى السحر ! هكذا قال الكتاب في تث 18: 10 ، لأنه رجسٌ يكرهه الرب (تث12: 31)، ولأنَّ الله قدوس ويطلب من شعبه ان يتقدَّسَ مثله (لا20: 3 و7) ويكون كاملا (تث18: 13) ، فقال : ” لا تلتفتوا الى السحرةِ ولا تسعوا وراءَ العَّرافين فتتنَّجسوا بهم “(لا19: 31)، لأنهم” فاجرون ” (لا20: 6). وقد أمر شاول الملك بنفي ” السحرة والعرافين وأصحاب الفأل” (1صم 28:
أهلا وسهلا بـنيفين وردة. عسُر على السائل الكريم معنى هذه الآيات التي تتبعُ موت يسوع مباشرة. وستتلى على المؤمنين بعد أسبوع اي يوم الجمعة العظيمة، وفي قمة رتبة الآلام. تقول الآيات :” وصرخَ يسوعُ صرخةً شديدة ، ولفظ الروح. وإذا ستارُ الهيكل قد آنشَّقَ شطرين من الأعلى الى الأسفل. وزُلزِلَت الأرضُ. وتصَّدعت الصخورُ. وتفَّتحت القبورُ. فقام كثيرٌ من أجسادِ القدّيسين الراقدين، وخرجوا من القبور بعدَ قيامتِه ، فدخلوا المدينة المقَّدَسة وتراءَوا لكثيرين ” !. فكتبَ السائل: ما هو القصد من قديسين قاموا وظهروا … ؟ هل هي ـ حقائق ـ حرفــية ؟ نبَّشرُكم بما رأيناهُ وسمعناه لتشاركونا الحياة ! 1يو1:
أهلا وسهلا بالأخ رياض رودي. كتب الأخ رياض ما يلي :” رأيتُ الكثيرَ من أصدقائي يُشاركون صلوات وقداديس الكنائس الأنجيلية ويقرأون الأنجيل بالعربية ويتناولون. .. وسبقَ وقلتَ بأنَّ الكنائس الأنجيلية ليست رسولية… “، فطرحَ الأسئلة التالية : 1+ هل لنا المشاركة في صلوات الكنيسة الأنجيلية ، وحضور المحاضرات فيها ، و قراءة الأنجيل ؟. 2+ رفضَ كاهنٌ أرثذوكسي مناولتي عندما عرفَ أني كاثوليكـي. لمــاذا ؟. 3+ هل يحقُ لنا التناول في الكنائس الأرثذوكسية والآشـورية التي هي كنائس رسولية ؟. في كنيسـةٍ إنجـيلية ! هناك مشاركتان : الأولى ، أن نشترك مع جماعة أو كنيسة من غير مذهبِنا في إحتفال ٍ
أهلا وسهلا بالأخ فادي ثائر النجّـار. سأل الأخ فادي : ما هو مفهوم الحظ عند المسيحي ؟ هل الحظ موجودٌ فـعلاً ؟ طوبى لكم إذا عملتم مثلي ! يو 13: 17 إستعملَ يسوع كثيرا كلمة ” الطوبى” وهي تعني”هنيئا “. ونحن نستعملُ ” هنيئا لكَ ” أى أنتَ محظوظ حتى أنت وحدَك نلتَ ما صبا اليه غيرك ولم ينله. هذا ما أكده يسوع لتلاميذه أنهم محظوظون لكونهم يعيشون في الزمن الذي جاء فيه المخلص المنتظر وأنهم رأوا فيه وسمعوا منه ما إشتهاه ملوك وأنبياء ولم يكن لهم حظٌ أن ينالوا مشتهاهم (لو10: 23-24). قلة نادرة من الآباء القديسين تحققت رغبتهم
أهلا وسهلا بالأخت نغـم حــنا. سألت الأخت نغم :- هل الأعتراف عند الكاهن ضروري، أم يمكن بيني وبين الله فقط ؟ يعتمدون .. معترفين بخــطاياهم ! لما كان يوحنا يُعَّمد كان يدعو الشعب الى التوبة والى إظهارها بثمار تغيير السلوك تليق بها (لو3: 8)، فكان التائبون ” يعترفون بخطاياهم”. فالأقرارُ بالخطأ يعني الأعتراف بالمرض. وكشفُ الخطايا مثل كشف المريض جرحَه أو موضع ألمه. فإذا لم يكشف المريضُ سرَّه لن يستطيعَ الطبيبُ وصفَ العلاج الملائم له. وهكذا إيضا عندما يتكَّدرُ الوضعُ بين الناس فإذا لم يتصارحوا ويُكشفوا ما في قلبهم وفكرهم لن يستطيعوا التفاهم والتصالح. ومن هذا القبيل يقول مار يعقوب
أهلا وسهلا بالأخ أيــاد عــامر. للأخ أيـاد رغبة وأمنية أن يتركَ حياةَ العالم ويعيشَ للرب. ويريدُ إنْ يعرفَ إن كان الله حَّقًا هو الذي يدعوه الى التكَّرُسْ لخدمتِه مدى حياتِه. فســألَ : كيفَ أعرفُ مشـيئة الرب في حياتي ؟ كيفَ أكتشفُ دعــوتي ؟ نــداءُ الـرب ! كان موسى يرعى الغنم في الجبل عندما سمع صوتَ اللهِ يناديه بآسمه ، ثم يُكَّلفُه بخدمته : ” رأيتُ ظلمهم.. فنزلتُ لأنقذَهم من أيدي المصريين… فتعالَ أرسلُكَ الى فرعون لتُخرجَ أنتَ شعبي .. من مصر”(خر3: 7-10). أرادَ الله أن يُقَّدمَ خدمة للبشر وينقِذَهم من العذاب فدعـا إنسانا وأرسله ليُنَّفِذَها بآسمِه وبمساعدتِه. موسى إستفسر: من
أهلا وسهلا بالأخ رامي هرمز أوبي. سأل الأخ رامي : كيف أُمَّيزُ صوتَ الله في حياتي من خلال آلاف الأصوات التي حولي ؟ إسْـمعْ يا إســرائيل ! لقد تكلَّمَ اللـه مع البشر. إنما ليس له صوتٌ موسيقي مُمَّيَزْ حتى نفَّرقُه عن بقية الأصوات ونقول هذا صوتُ الله. لقد تحَّدثَ الله الى ابراهيم وموسى وإيليا و.. غيرهم كثيرين. يقول الكتاب :” كَلَّمَ الله آباءَنا قديمًا، مرَّاتٍ كثيرة ، بلسان الأنبياء كلاما مختلفَ الوسائل. وكَلَّمنا في هذه الأيام الأخيرة بلسان الأبن الذي.. به أنشأ العالمين “(عب1: 1-2). قال الله على يد موسى :” إسمعْ يا إسرائيل ..”(تث6: 4-5؛ مر12: 29) وتابع كلامَه
أهلا وسهلا بالأخت ماري م نمرود. سألت الأخت ماري : “< ما معنى : لمْ آتِ لأحملَ السلامَ ، بل السـيفَ >”؟ السيف والسلام ، هل يتفقان ؟ السيفُ يعني عِداءًا وخصومة وقتالا ودماء. أما السلام فيعني محَّبة ًوألفة وآنسجامًا وإخاء. نقائض لا تتفق. نعم. ولكن قد تجتمعُ حالتان نقيضتان في الشخص الواحد أو الحالةِ عينها حول أمرين متصلين. يُحب الوالدان أولادهما ويكرهان في نفس الوقت أعمالهم السيئة. نرفضُ مشاركة صديق في عِدائه لبعض الناس وننسجمُ ونتعاونُ معه في مشروع خيري يُديرُه. وفي الحرب تستعملُ الدولة السيفَ ، السلاح ، لحماية أمنها وسلامها. حتى إشتهر قولُ يوليوس قيصر وهو :”
أهلا وسهلا بالأخ ساهر فرنســو. سأل الأخ ســاهر : <:> 1- ما هو مفهوم الحسـد والعين في منظور الكتاب المقدس ؟ <:> 2- هل يجبُ أن نخشــاهُ نحن المســيحييـن ؟ الحســودُ لا يســودُ ! تطّلعَ الأنسانُ من البداية إلى تَبَّوُؤ عرش الحياة. ولمّا فشلَ في محاولتِه صارَ يرى كلَّ نجاح لغيرِه ثقلا يُحَّطمُه وسورًا يمنعُه من تحقيق حلمِه. فكان أولَ ثمرٍ للكبرياء الحسَدُ الذي بـدأ ينخرُ عظامَ المولود الأول للأسرة البشرية. حسدَ قائين أخاهُ هابيل ، لأنَّ هابيلَ نجحَ في إرضاءِ الرب في حين فشلَ هو. فأرادَ أن يتخَّلصَ من منافسِه ظانًّـا منه أنه يقدرُ بذلك أن يفرُضَ إرادتَه على
أهلا وسهلا بالأخ سامر سامي فرنسو. تساءَل الأخ سامر عن مفهوم الآية “/ لا تقاوموا الشر”. ثم ألحقَه بسؤال يقول : ## ما هو موقف الكتاب المقدس من الخدمة العسكرية … ومهمة القـتل ؟ قبل الجواب أود أن أؤّكدَ لسامر: بأني أعطيتك جوابا أولا لربما وجدتَ فيه ضالتَك. لم يكن لي وقت لأتأكد من أن جوابي السابق ردَّ على كذا أسئلة أم لا. ولكني لم أنسَ سؤالكَ ولا نسيتُ أن أتأكد مما جاء في جوابي عن ” الدفاع عن النفس”. الآن وقد حصلت الوقت لأفعلَ ما نويتُ رأيتُ أن لا أسئلتك ولا أجوبتي تطرقت الى ما طرحته الآن. لذا أكتب
أهلا وسهلا بالأخت نسـرين هـرمز. سألت الأخت نسرين : # ما هو تفسيرُك لثمار الروح ؟ غلاطية 5: 22-23 ! حتى نفهم ونُفَّسِرَ ما كتبه مار بولس في هذه الآية يجبُ أن نتبعَها بقراءَةِ ما يليها. ثم نعيدَ قراءة ما سبقها في الآيات 5: 19-21. يكتُبُ مار بولس لأهل غلاطية. وقد ضاقَ بهم ذرعًا ، حتى نعَتهُم بـ ” الأغبياء” وَ آستنكرَ عليهم أنهم يعودون الى عاداتهم وعقائدهم اليهودية ، رغم أنهم قد آمنوا بالمسيح، ونفذ صبرُه فصاحَ بهم :” أَ بَلَغتْ بكم الغباوةُ إلى هذا الحد؟ أ تنتهون بالجسد بعدَما آبتدَأتم بالروح” ؟ (غل3: 1). ثم يشرحُ لهم كيف