مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخ عمــاد شـــيخو قال الأخ عماد بأنَّ إنسانا عاش حياته يسمع ويُطّبقُ وصايا الله والكنيسة على قَدَرِ ما يقوى عليه. وإنسانٌ عاش حياته يُمَّتعُ نفسَه بكل ملذات الدنيا، وأكلَ حقوق الناس. ولمَّا شبعَ من كل الملذات ({ وهل يشبع؟ متى ؟}) تذّكرَ اللهَ وقرَّر التوبة. فالسؤال : # هل يُسامحُ الله هذا الأخير ويتساوى مع الأول الذي عاش بآستقامة ؟ ## قال الرب : صلوا بلا آنقطاع. فـهل تقتصر صلاتنا فقط على ” أبانا الذي” ؟ # المســاواة أيُّ علاقةٍ للنـور بالظلمة ! إعترض اليهود على يسوع لأنه كان يأخذ ويعطي مع العشَّارين الخطأة والوثنيين مساويًا بذلك بينهم
أهلا وسهلا بالأخ سرمد حـداد قرأ الأخ سرمد في موقع ” الحوار المتمدن” مقولة ًلمفكر ملحد، منشورة في باب ” ملحدون مفكرون”، تقول :” العدلُ هو الحكمُ بعقوبةٍ تتناسبُ مع الجريمة. الرحمة هي التخفيفُ من شّدةِ العقوبةِ أو إلغاؤُها. إذا كان الله مطلقَ الرحمةِ فهو غير عادل. وإذا كان مطلقَ العدل فهو غيرُ رحيم “.!!!. فســأَلَ :” ## ما هو تعليقُك ## ؟؟ حريــة الفــكر ! من حَّق ِ كل إنسان أن يُعَّبر بحرية عمَّا يُفَّكرُ به. و أيضا من حق كل إنسان أن يؤمن أو لا يؤمن. ولكن هل هذا يعني أنَّ كلَّ ما أُدُّعيَ به هو حقيقة يجبُ
أهلا وسهلا بالأخ برينا يونا سأل الأخ برينا ما يلي : هل جسـد المسيح جسـدٌ سماوي ؟ ماذا حصل للجسـد بعـد القــيامة ؟ وهل المسيح صورة الله الحقيقي ، أو إنسان الله ؟ جســد المســيح ! لمَّا كان يسوع على الأرض كان يحيا في جسدٍ بشري أتخذه من جسد مريم العذراء كما نأخذُ كلنا أجسادَنا من أجسادِ أمهَّاتنا. وبالنسبة الى يسوع المسيح ظهر ناسوتُه في جسده البشري. ولما مات في ناسوته وجسده البشري تحَّولَ هذا الجسد، حال موته، الى السماوي لأنه لم يكن ممكنا أن يرى الفساد كما قال بطرس:” ولا تدعُ قدوسَك ينالُ منه الفساد”(أع2: 27، و32) أى يعود
أهلا وسهلا بالأخ العزيز لؤي صليوا بـتو أرسل الأخ لؤي أسئلة حول لغة الحديث ليسوع وللشعب الكلداني ، وســأل : بأي لغةٍ تكلم يسوعُ المسيح ؟ نحن الكلدان ما هي لغـتُـنا ؟ هل هي: الآرامية ، أم السورث، أم اللغة السُريانية ، أم لغــة ً محكــية أخرى ؟ لماذا يُطلقُ علينا ” الناطقين بالسريانية ” ؟ هل السريانية هي الأصل ؟. لغــة المســيح لا شَّكَ أنَّ يسوع تحدَّثَ باللغةِ التي كانت سائدة بين الشعب اليهودي. ذكر الأنجيل مفردات من لغة الشعب المستعملة، الدارجة او اللهجة المحكية، التي تساعدنا على معرفة اللغة التي كان اليهود يستعملونها عفويًا على عهد يسوع. فمثلاً
أهلا وسهلا بالأخ ريبوار ايليا داود تحَّدثَ الأخ ريبوار عن مر13: 32 الذي يقول:” أما ذلك اليوم وتلك الساعة فما من أحد يعلمهما، لا الملائكة..ولا الأبنُ، إلا الآب” وأضافَ ريبوار هنا “وحدَه” أى ” الآب وحدَه”. وقد أدارَ الآية في فكره ، لاسيما وهو يعرفُ أنَّ ما يعرفُه الآب يعرفه الأبنُ أيضا. لأنهما واحد :”أنا والآب واحد” (يو10: 30). كما يعرفُ أيضا أن الأبن كائن قبل أن يكون ابراهيم (يو8: 58). ربما إحتارَ قليلا ، فســأَلَ : ++ عندما لا يعلمُ الأبنُ (المسيح) عن الساعة أَ ليسَ هذا إنكارًا للاهوتِ المسيح ؟ إطــار الحـديث ! لكي نفهم آية ًمن الكتاب
أهلا وسهلا بالأخت ليــندا فرمان ياقـو سألت الأخت لـيندا : ++ هل يجوز أن نصومَ أيام الآحـاد في فترة الصوم ؟ وعــندئذٍ يصـومون ؟ عاش يسوع مع تلاميذه ثلاث سنوات و لم يَصُم لاهو ولا التلاميذ. بينما صام يسوع قبل إتّخاذ التلاميذ وبعد عماده حالا ” أربعين يوما، نهارًا وليلا ” ، وحتى أيام السبت التي كانت يوم الرب. وقد لامه اليهود على عدم صيامه مع التلاميذ، فأجابهم : لما يُرفعُ عنهم العريس، عندئذ يصومون” (لو5: 35). ولم يسُّنَ شريعةً للتلاميذ في متى يصومون وكم يومًا كما فعل موسى. إنما أعلن فقط ” كيف يصومون :” وإذا صمتم لا تعَّبسوا
أهلا وسهلا بالأخت العزيزة جوليت يونان قلقت الأخت جوليت عند ملاحظتها أن كثيرين من ” أتباع الكنائس الرسولية”، وأغلبهم كاثوليك كما تُؤَّكد، يلجأون الى الكنائس الأنجيلية بحجَّة <| إنهم يُحّبون طريقتهم في تفسير الأنجيل |>، الأمر الذي لا يجدونه عندنا ” نحن الكهنة الكاثوليك “. وفي غيرتها سألت : # كيف نستطيعُ أنْ نُحَّببَهم الى كنائسِنا الرسولية، ونعيدهم اليها ؟ أتـباعٌ أم أعضــاءٌ ؟ سمَّت السائلة ُ أبناءَ الكنائس الرسولية ” أتْـباعًا”. والذي يتبع عادة ليس له دورٌ مهم ولا خاص. إنه خروفٌ في قطيع. فإذا كان مؤمنٌ، من أيةِ كنيسةٍ كانت، خروفًا يتبع فبسهولة يتخلَّف عن رَبعِه ويضيع. وحتى
أهلا وسهلا بالأخ فادي سركيس طرح الأخ فادي أسئلة عديدة ، فقال : + ما المقصود بمِلءِ الأزمنة ، التي فيها وُلد المسيح ؟ ++ ما المقصود عن ” حُّبِ الله الأول ؟ +++ تفسيرُ طرد الأرواح الشّريرة ؟ ++++ ماذا يعني إمتلاءُ يسوع من الروح القدس ؟ ومتى إمتلأ منه ؟ مِلءِ الأزمـنة ! يقولُ الكتاب: “لكلِ شيءٍ أوانٌ”(جا3: 1-8). لبدء الخليقة زمن. لسقوط الأنسان زمن. لتدبير إنهاضِهِ وإعادته الى كرامته زمن. ولخلاصه زمن. ولنهاية الكون الحالي زمن. بما معناه أنَّ الكون ليس حصيلة الصدفة وما يجري ليس فقط ثمرة أعمال البشر. إنَّ الله يقودُ الكون الى كماله بواسطة
أهلا وسهلا بالأخ ساهر فرنسو سأل الأخ ساهر ما يلي : + هل الأنسان مُخَّيَرٌ أم مُـسَّيَرٌ مِن قِبَل الله ؟ ++ هل يكتُبُ الله للأنسان تاريخ حـياته حتى ممــاته ؟ الأنســانُ مُخَّــيرٌ ! ما دُمنا مؤمنين بالله أنه هو خالقُ الأنسان وصانعُه فحتى نعرفَ هوية الأنسان نرجعُ الى ما أوحاه الله وعَّـلمه للأنسان. نبدأ أولا بالتأكيد على أنَّ ” مُخَّير أو مُسَّيَر” تعني “حُّر أم عّـبِد”. وإذا نظرنا الى الله فهو بلا شك حُّر. لا يمكنُ للعبد أن يكون إلَـهًا مادام لا يملكُ حُّرية العمل. فالله إذن ” حُّر”. ونؤمن بأنَّ الله هوصانع الأنسان. واللهُ يقول :” لِنصنع الأنسان
أهلا وسهلا بالأخ مارفن عقراوي. قرأ الشماس مارفن جوابي عن سؤالٍ حول حركة لوثر في 21/ 12/ 2015 فطرحَ الأسئلة التالية : + من أين أتت الكنيسة الأنجيلية ؟ ++ هل الكنيسة الأنجيلية نابعة من أفكــار لوثر ؟ الكنيسة الأنجيلية ! كان من الأفضل لو تحَّدثَ السائل عن ” الكنائس الأنجيلية ” بالجمع لا بالمفرد. لأنها ليست كنيسة واحدة تُسَّمي نفسَها كذلك بل كنائس عديدة ، بالمئات إن لم تكن بالآلاف. يوجد منها في أمريكا وحدَها أكثرمن الف وخمسمائة كنيسة. وربما ظهرَ لقبُ ” الأنجيلية ” في أمريكا ومنها آنتشر في كل العالم. ولم يكن حدوثُ ذلك من زمن بعيد.
أهلا وسهلا بالأخـت مارينا يوحــنا. يبدو أن الولادة في المسيح أشكلت عند الأخت مارينا ، فلم تُمَّـيز أبعادها الروحية وخاصة مُسَّـمياتِها التي يُطلقها الكثيرون دون أن يُضبِطوا معناها الحقيقي. فســـألت : + ماذا تعــني الـولادة الثـانية ؟ ++ هل يوجد فرقٌ بين الولادة الجديدة والولادة الثانية ؟ الـولادة الثــانية ! هذه الولادة تُقابلُ الولادة الأولى التي هي بالجسد من والدين أرضيين. فالثانية تكون بالروح ومن الله ، الأب السماوي. كل ولدٍ يرثُ أباهُ. فمولود الجسد يرثُ أباه بالجسد. وهذه الولادة لا تؤَّهِله لوراثة خيرات الله الروحية. وحتى يقدر الأنسانُ، مولودُ الجسد، أن يرثَ خيرات الله يجبُ عليه أن يكون ،
أهلا وسهلا بالأخ فادي البيرت. كتب فادي بأنه صعبٌ عليه أن يؤمنَ بـ”موضوع الشيطان”. فهو يستصعبُ فكرة أن يخلق الله، وهو الحق والخير والجمال والحب في قمتها، شيئًا إسمُه ” شيطان” ،أو روحًا شريرا يستولي على الأشخاص ويُعَّذبهم. وبرزت عنده الأسئلة التالية : + إذا وُجدَ الشيطان وبالتالي وُجد الشرألا يحُّقُ للأنسان أن يلومَ الله لأنه خلق الشيطان ؟ ++ وهل الأرواحُ التي كان يسوع يُخرجُها هي شياطين ؟ أم أشفية من أمراض معَّينة ؟ +++ ألا يكون يسوع سَّماها شياطين لأنه يعلمُ عقليات أهل زمانه ؟ وجـودُ الشيطان ! أبدأ بكلام موفد البابا الى العراق سنة 2014، الكردينال فيلوني