مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخ لؤي ستانلي سأل الأخ لؤي عن : لماذا دانَ الرب رؤساءَ الكهنة والشيوخ وأنذرهم بالهلاك مع أنَّ جوابهم له كان صحيحًا بأنَّ الأبنَ الأول هو من عمل في الأخير بإرادة أبيه ؟. الدينونة على عدم إيمانهم به ! جاءَ سؤالُ يسوع للرؤساء والشيوخ عن الأبنين ردًّا على سؤالهم له: ” بأيِّ سلطان تفعلُ هذا” ؟ أي ” تتدخل في شؤون الهيكل”. حدث ذلك عندما طرد الباعة من الهيكل. إِعترضوا عليه وكأنهم يقولون: ” أنت لستَ لا كاهنا ولا شيخا ولا عضوا في المجمع، وبالتالي غير مسؤولٍ عنه؟. نحن مُعَّيَنون على إدارةِ شؤونه بإرادةِ الله. أما أنت فمن
أهلا وسهلا بالشماس إدمون حـيران عاشَ الأخ إدمون أزمةَ غيابِ إبنِه والخوف من فقدانه. ولم يجد سبيلاً آخر لرجاءِ ضمان حياة إبنه سوى أن يلتجِئَ الى الله وينذرَ إبنه المفقود ويُكَّرسَه، إن عادَ، لخدمةِ الله فيجعله شَمَّاسًا يخدم المراسيم الدينية في الكنيسة. وآستجابَ الله دعاءَه. فدَرَّبَه ليكون مثله شماسًا يُؤَّدي الخدمات المطلوبة. و نجحَ في ذلك. وصار الأبن يُشَّمسُ مثل والده. لكنه لم يُرسمْ بشكل رسمي وقانوني. تمت رسامته في استراليا حيث استقَّرَ مع عائلته. ومع مرور الزمن صارت خدمته تؤَّثر على العائلة. وأصبحت زوجته لا تتحَمَّلُ غيابَه الكثير عن البيت وتركَ الحملِ ثقيلاً عليها. وحاجة البيت أبعدته عن الخدمة
أهلا وسهلا بالأخت أحلام أوراها سألت الأخت أحلام عن : 1. ما هي عقوبة الزاني في المسيحية ؟ وهل يفرقُ إن كان رجلاً أو امرأة ؟ 2. الحلفان على الأنجيل بالكذب !!! ؟ يرجى التعليق عليه 3. حلفتُ برأسي ابني ولا طاقة لي بتنفيذه … ما الحَّل ؟ عقـوبة الـزاني ! ….> لا .. لا .. لا تزنِ عند قراءةٍ سطحية للعهد القديم من سفرِه الأول التكوين يتصَّورُالقاريءُ، بقناعةٍ تّامة، أن الله يُعاقبُ الخاطئين. ولكن عند تأَّملٍ عميق في النص، وبقراءةٍ روحية لا حرفية، يندهشُ إذ تنقلبُ الآية ويتعَّلمُ أن الله لا يقاصصُ بل يُطالبُ فقط أن يُحافظَ الأنسان على
أهلا وسهلا بالأخت نـدى هرمزي كتبت الأخت ندى تقول : ” هل يحُّقُ لنا ، كمسيحيين، أن نضع حّدًا للعلاقات الأجتماعية غير الصحيحة ، الخالية من المحَّبة الحقيقية “؟. و تضيفُ :” لا أقصدُ القطيعة النهائية ، وحتى إن كُنَّا نتمنى لهم الخير، ونكُّنُ لهم الغفران ؟ علاقات غير صحيحة ؟ ماذا تعني ” غير صحيحة “؟. إنَّ العلاقة تنبني على أُسس هي : إمّا على المحَّبة ، وهي تشمل الأقرباء والأصدقاء والجيران والزملاء ومن نتعامل معهم بسبب التواجد المشترك في المكان ( القرية ، المدينة ، أو الوظيفة ). وإمَّا على المصلحة ، وهي التعامل التجاري بين زبائن أو
أهلا وسهلا بالأخت ريـتا غَنَّــام ســألت الأخت ريتا ما يلي : ” هل يمكن الصيام بعد القيامة ، أم يجبُ الأنتظارُ الى ما بعد صعود يسوع الى السماء “؟. القيامة والصـوم ! القيامة ضمان خلاصنا. هي ذكرى تحريرنا من قيود الشر والشرير، وفتح باب نور الحياة وغذائها أمامنا على مصراعيه. فهي إبتهاجٌ وفرحٌ وسعادة وراحةٌ وهناء. إنها مصدرُ الحياةِ وضمانها. أما الصيامُ فهو وسيلةٌ للوصول الى هذا المصدر. إنه أحد” أفعال الديانة ” الثلاثة التي وصفها الرب ،” الصدقة والصلاة والصوم” (متى6: 1-18) التي تُجَّسدُ الفضائل الألهية الثلاث ،” الأيمان والرجاء والمحبة ” (1كور13:13)،{ التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية ، رقم
أهلا وسهلا بالأخ جمـال يوسف كتب الأخ جمال :” من تكفل بإعالة مريم بعد وفاةِ والدها؟ هل أمها ؟ لا. ولا أخ لها .. زكريا النبي يصرفُ لها المال، والمسؤولية عنها !؟. بخصوص هذا السؤال وأسئلة أخرى كثيرة عن أشخاص في الكتاب المقدس أو أحداث لا توجد معلومة علمية يمكن الوثوق بها مائة%. إما لم يسجل التأريخ شيئا، عمدا أو سهوا، وإما أبادت عوامل الدهر آثارها ولم تصل الى أيدينا. وتوجد بالمقابل أخبارٌ غير دقيقة ، أقرب الى الأساطير منها الى التأريخ، لا يمكن الوثوق بها كليا ولا تقديمها كحقيقة ثابتة. لا يروق هذا للطموح الأنساني الذي يبحث عن أخبار
كتب الأخ نزار أيضا : + ما هي الموعـظة ؟ ولمـاذا الموعـظة ؟ + هل لها علاقة بالقراءات الثلاث ؟ + هل هي مُخَّصَصة للإعلانات والبيانات ؟ + هل هي فرصة لتصفية الحسابات ؟ + أم الغاية منها إرسالُ رسائلَ خاصّة لأشخاصٍ مُعَّيَنين ؟ ما هي الموعظة ، ولماذا ؟ يقول المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني في ” دستور الطقوس، رقم 52″، بأنَّ الموعظة هي ” تفسيرٌ ،على مدى السنة الطقسية، لأسرار الأيمان وقواعد الحياة المسيحية، إستنادًا الى النصوص المقدسة، ولا يجوز التجاوز عنها في القداديس المقامة بحضور جمهورٍ من الشعب أيام الآحاد والأعياد المفروضة إلا لسببٍ خطير”. ويقول التعليم المسيحي
أهلا وسهلا بالأخ نزار ملاخا كتبَ الأخ نزار يسألُ : ” + لماذا نقرأ ثلاثَ قراءاتٍ أثناء االقداس ؟ + قراءة من العهد القــديم ! + قراءة من الرسائل ! + قراءة من الأنجيل ! + هل توجد علاقة ما بين القراءات الثلاث ؟ لماذا قراءاتٌ ثلاث ؟ لقول الحَّق ليس مهمًّا جدًا عدد القراءات. كان ممكنا أن تكون أكثر أو أقل. والى المؤتمر الكلداني العام لسنة 1995م، والمعَمَّمة أعماله في سينودس البطريركي لعام 1998م كان عدد القراءات أربعةً : قراءتان من العهد القديم وقراءتان من العهد الجديد. وكان هذا النظام يسود جميع الكنائس والطوائف. ومنذ سنة 1998م ، وتبعًا
أهلا وسهلا بالأخ نزار ملاخا كتب الأخ نزار يسأل : ” + لماذا نُسَّمي كتاب إيماننا بـ ” الكتاب المقدَّس ” ؟ + ما هي قُدسِــيتُه ؟ + متى أصبحَ كتابًا ؟ + هل كان سابقًا على شكل ” لفائف ” ؟ الأسم والقُدســية ! نُسَّمي الكتابَ الذي هو دستورُ إيماننا وأخلاقِنا بـ ” المُقَّـدَس” لأنه ينقُل إلينا وحيَ الله ، الذي ” اسمُه قُدّوسٌ” (لو1: 49)، ويدعو الأنسان أيضا الى القداسة. قال الله قديمًا :” كونوا قديسين، لأني أنا قدّوس “(أح 11: 44-45؛ 19: 2؛ 20: 26). وقال حديثًا :” كونوا كاملين، كما أنَّ أباكم السماوي كامل” (متى6: 48)؛
أهلا وسهلا بالأخ السائل الكريم كتب الأخ السائل يقول :” إذا أحَّبَ مسيحيان مؤمنان بعضهما {والحديث عن زوجين}، و تبنّى أحدهما الإلحاد وآختارَ أن يعيشَ بدون الأيمان بالمسيح : + ما هو الحَّل في هذه الحالة ؟ :- إن قُلنا أنَّ الحُّبَ يصنع المعجزات ، هل يحُّلُ الحُّبُ هذا الموضوع ؟ :- إنْ قلنا لا تنفع متابعة العلاقة ، أينَ يكون دور تقًّـبُل الآخر كما هو؟ + هل للصـبر على الآخر حـدود ؟ + أمْ ! ما هــو الحَّــل ؟ الزوج غير المؤمن يتقدس بالزوج المؤمن ! هكذا وصَّى مار بولس أهل كورنثية بألا يُطَّلقَ المؤمن زوجه الكافر إذا رضيَ
أهلا وسهلا بالأخ عماد شيخو سأل الأخ عماد : 1. هل تتساوى خطايا الأنسان فعليًا عند الله ؟ مثلا السرقة كالكذب ؟ 2. هل جميعُ الكنائس مُتَّفقةٌ على وجود المطهر؟ 3. هل يعني وجودُ المطهر أننا سندخل السماء بعد تطهيرنا من خطايانا؟ مساواة الخطـايا فيما بينها ! الله هو مصدر كل الوصايا. وإذا أوصى بشيئين مختلفين فذاك يعني أنهما بنفس الأهمية و القيمة. وإلا كان إكتفى بواحد منهما فقط، بالأهم. عندما قال ” لا تسرق” فَـلِـيُرشد الأنسان إلى عدم الأنانية وعدم إستصغار الآخر، ولا سيما الى محبته. وكذلك عندما قال ” لا تكذب ” فلعدم إحتكار الحقيقة لنفسه وحده وعدم
أهلا وسهلا بالأخ رامي زهير أوبي قرأ الأخ رامي مقال النيات السيئة التي تثمرُ أعمالا سَّيئة فعاد وسأل ماذا عن : نيَّة جَيِّدة لم تكتمل بالفعل؟. كتبَ قائلا: ” نوى أحدٌ مساعدة صديقه تُنقِذُه من سوءٍ يلحقُ به. وتواعد معه على الألتقاء به في الوقت المطلوب. نامَ ولكنه لم يستفقْ في الوقت المناسب لينقذ صديقه… فسألَ : هل يُكافأُ .. أم يُحاسبُ لأنه لم يقدم العون الموعود ؟ الأعمـال بالنيات ! هكذا قال المثل لأنَّ الرب يسوع أكَّدَ بأنَّ الخير والشر ينبعان من الفكر والفلب. وهذان يقاسان بالنيةِ والضمير. إرادة الأنسان في العمل لا تنبع من الجسد/الحواس بل من الروح.