تابع اخر الأخبار حول نشاطات الكنيسة هنا في السويد و العالم
نحضر الى الكنيسة للاشتراك في الذبيحة الإلهية، لان الافخارستيا هي قمة الحياة المسيحية نتغدى روحيا. اي ان الذبيحة الإلهية هي غذاء لروحنا ونفسنا كما ان الطعام هو غذاء لجسدنا. فلا شيء يستطيع ان يفصلنا عن الاشتراك في تناول جسد ودم المسيح (الافخارستيا)، لا الصعوبات، لا المرض، لا الشدة ولا الضيقات. الذبيحة الإلهية تعطينا القوة والفرح للاستمرار في مسيرة حياتنا. الكنيسة هي السفينة التي تقودنا الى بر الامان….. السقف الذي يجمعنا كاخوة للاشتراك معا في علاقة شخصية مع يسوع المسيح. كما يقول بولس الرسول في رسالته الى كورنثوس الاولى(12: 13): ” فنحن كلنا ايهود كنا ام غير يهود، عبيدا أم أحرارا،
الزمن الطقسي تنتقلُ الدورة الطقسية الى سابوعٍ ثالثٍ هو ” ܨܵܘܡܵܐ صَوما ” الصوم، فيه ننقطع عن الطعام صباحًا أو لا نتناولُ اللحوم في أيامٍ مُحَدَّدة ومعدودة تَطلُبُها الكنيسة وتُثَّبِتُها، تشَّبُهًا بالمسيح وآستِعدادًا للأحتفال بعيد القيامة المجيد. المسيح لم يأْتِ ليتنَّعم وتَخدُمَه الناس. جاءَ ليَخدُمَنا فيَدُّلُنا على طريقَ الخلاص، ويُسندَ جِهادَنا ضِدَّ الخطيئةِ وأسيادِها: الجسد والعالم والشيطان. نحاولُ مرافقة يسوع والأقتداءَ بسلوكه. نحاولُ أن نختليَ معه في البَرّية غير مُهتَّمين بالأكل والشرب. نجتهدَ في أن نكون أقربَ الى الله والآخرين مما إلى أنفسنا. نتصَدَّقُ لنفكرَ ونُعينَ المحتاجين. نُصَّلي ونتذَّكرُ أننا لسنا وحدنا. الله معنا، وما لا نقدر عليه هو يُقَّوينا عليه، فلا نضعف
الأثنين : 2021.01.25 نقومْ شَّبير لِنَقُمْ ، حَسَنًا. بحزنٍ وآجتهاد ، نطلبُ قائلين : يا رَبْ إِرحَمنا * الردّة : يا ربْ ، إِرحمنا. + اللَّهُمَ ، أيُّها الوجودُ الأزلي. الذي هو أزليًا صالِحْ، وصلاحُه لا يتَبَّدَلْ : نطلبُ منكَ* + اللَّهم ، يا مَن كشفَ حكمةَ قُوَّتِه. وأظهرَ غِبطَتَه في الخلائقْ ، التي خلقها رمزًا لهُ ” ن.م. + اللَّهم ، يا مَن عَرَّفَ عظمةَ حُبِّهِ. لاسيّما إِذْ خلَقَنا ، في صورةِ كرامتِه : ن. م. * + اللَّهم ، يا مَن أفاضَ نعمتَه الوافِرةْ في مِلْءٍ الزمن. بظهور إبنِهِ المجيد ، لخلاصِ جِنْسِنا و تجديدِ الخليقةْ : نطلبُ
إطَّلعتُ في الفترة الأخيرة على بعض مقالات للموقع إستغربتها ، حتى لا أقول إستنكرتها لأنَّ كلَّ واحد حُرٌّ أن يفكر ويعتقد ما يشاء ويختار طريقه في الحياة، فالرَبُّ أعلنَ تعليمه و عرضَه دون أن يفرضَه (يو6: 66-69)، بعضُها تُشَّككُ في الكنيسة وفي تعليمها وغيرُها تتَّهِمُها بالضلال والشر فتُحَّرضُ علنًا على عدم طاعة الكنيسة بعباراتٍ كالتالية :” هذه تصريحاتُ الكنيسة المُزَّيفة الجاحدة ” وأُخرى :” فهل يجبُ طاعة الضلال والشر”؟. وقد تطَّرقَ إنتقاد صاحب المقال الى مواضيع : التناول باليد ، وشرعية إستعمال اللقاح ضد كوفيد 19، كما بثَّ أفكارًا غريبة بآسم لويزا بيكّارّيتا، الرائية التي سَجَّلت حوارًا مع يسوع المسيح
إلى الأصدقاء الأعِزّاء أودُّ أن أشكر كلَّ الذين قدموا لي تهاني العيد وعَبّروا عن تمنياتهم الأخوية عن طريق الفيس بوك أو أية وسيلة للتواصل، داعيًا لهم من طفل المغارة أن يُقَدِّسَ أفراحهم وما تمتعوا به بالراحة والهناء خلال أيام العيد، ويبارك أيام سنتهم الجديدة 2021 فيملأها نعمة وبركة تحميهم من كل سوء أو أذية أو وباء لتتمتعوا بالصحة والراحة فتُمَّجدوا الله وتبنوا السلام في العالم كلٌّ من موقعه في الحياة الأجتماعية. وأشكر بنوع خاص صلواتكم من أجلي. كلَّ عيد وكلَّ سنة وأنتم ترفلون بأثواب العافية والموفقية. الربُّ معكم ! نتمنى كلَّ يوم أن نكون أفضل، ونعِدُ أن نُحَّسِنَ حالَنا في الغدِ
إلى الأصدقاء الأعّزاء العيد على الباب. في الخارج يلوح البردُ ويُهَّدد مع الظلام المُكْئِب والمُخيف. ومع ظلام الكون يتفاعل ظلام ظروف الحياة الأجتماعية من الخلافات بين الشعوب والصراعات الأقتصادية والسياسية، و تجتمعُ كلُّها على أهداب الوباء المُرعب كورونا المقيت. وفي الداخل القلقُ والمرض والأسْرُ الذي يؤلمُ ويوجع لأنه يغلق الباب على راحة الحياة الأجتماعية ويحرم فرحَها وآنتعاشَها. يغلقُ الأبواب في وجه إلتئام الأُسَر، ويسُّدُّ الطريق الى الكنائس والمعابد ولقاء الأحبة والمتضامنين معًا في وجه الصعوبات لتذليلها، وفي وجه تحَّديات العالم ليُحَّولوها الى تعاون وتقاسم المصير. فالناس تتباعد وتختفي عن بعضها بينما كان حتى الغرباءُ يَسْتلِذّون لقاءَ العيد ويشعرون بالإخاءِ والراحةِ
خبر سار جداً… اعلن الكرسي الرسولي اليوم خبر زيارة البابا فرنسيس للعراق بدعوة من غبطة البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو سيقوم قداسة البابا فرنسيس بزيارة العراق، بلدابراهيم ابي المؤمنين للفترة من 5 – 8 آذار2021. تشمل هذه الزيارة كل من العاصمة بغداد، مدينة اور، مدينة اربيل في اقليم كردستان، مدينة الموصل، وبلدة قره قوش في سهل نينوى. الف الف مبروك للعراق وكنيسة العراق وشعب العراق العراق بلد أولى الحضارات والآداب والقوانين ومهد أعظم الاباء والانبياء وأجمل صفحات الكتاب المقدس أهلاً وسهلاً بقداسته. بشينا بشينا يا بابا دمرعيثا
أصدقائي وأعزائي دار الزمن، وقارب ظهورُ الفايروس كوفيد19 أن يُكَّملَ دورتَه السنوية، فيها إضطربنا وخفنا و تألمنا بسبب شراستِه القاسية وإصرارِه على تفريق الأهل والأحِبَّة ، في الأفراح والأحزان. بينما يريدُ الله جمعَ شمل أولادِه ، ليجعلَ من الأِنسانية كلِّها عائلةً واحدة تعيش في وحدة القلوبِ وآتفاق الأرواح وراحةِ البال وآلقُربِ الوَدود. إشتَّدَ عدُّوُ الأنسان عُنفًا وضراوةً، ولا يني أن يزرع الخوفَ والقلق، وأنْ يُفَّرقَ ويُمَّزق جسمَ البشرية. لا بل يُحاولُ أن يُحَّطم لا وحدةَ البشرية فقط، بل حتى وحدة العائلة الواحدة، و لاسيما وحدة العائلة المسيحية. كُنَّا نلتقي أقَّله مرَّة كل أُسبوع، يومَ الأحد في الكنيسة حول يسوع، ونُنعشَ إيماننا
كونوا قديسين- بمناسبة عيد جميع القديسين.. برعاية سيادة المطران مارسعد سيروب جزيل الاحترام اقيمت سهرة تاملات و تراتيل في كنيسة مريم العذراء للكلدان وبحضور عدد كبير من المؤمنين .. تضمنت صلوات وتاملات من معنى القداسة وكذلك تراتيل باللغتين الكلدانية والعربية حيث قام بأدائها جوق مار توما الرسول الرائعين وبقيادة المايسترو يوسف كاكتوما مشكورا. الرب يبارك و يحمي الجميع “القداسة بمعناها الاصيل هي ثقة لامحدود القداسة بمعناها الاصيل هي ثقة لامحدودة برحمة الله التي هي أكبر من خطايانا والوحيدة القادرة على انهاض المؤمن من سقطة الخطيئة. فحياة القديس هي نشيد محبة مرفوع الى الله ورحمته معلناً انتصار حبّ الله ورحمته
لقاء العائلة _ لقاء عن التعليم المسيحي في العائلة (صلاة وحياة) برعاية سيادة المطران مار سعد سيروب حنا جزيل الاحترام اقيمت محاضرة خاصة بالعوائل الكرام دار محورها حول التعليم المسيحي في العائلة ، مشكلة الشرّ و وجود الله – تحديات ثقافية وفكرية… ابتدئ اللقاء بصلوات وقراءة مزمور, وكذلك قراءات من رسالة بولس الرسول و من الانجيل المقدس للقديس متى 4:(23-25). واختتمت الصلوات بالصلاة الربانية و صلاة للعذراء مريم… أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لِنُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا، لأَنَّ الْمَحَبَّةَ هِيَ مِنَ اللهِ، وَكُلُّ مَنْ يُحِبُّ فَقَدْ وُلِدَ مِنَ اللهِ وَيَعْرِفُ اللهَ. وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ، لأَنَّ اللهَ مَحَبَّةٌ. يوحنا 1:(4-16) نشكر جميع
الأحد الأول من زمن الصليب… القراءة الاولى إشعيا 33: 13-16 القراءة الثانية فيلبس 2: 5-11 الإنجيل المقدس للقديس متى 4: 18-23 القداس الالهي أحتفلَ به سيادة المطران مار سعد سيروب حنا جزيل الاحترام الرب يبارككم جميعا ويرحم جميع الموتى المؤمنين الذينَ سجلت اسماؤهم لهذا اليوم امين ? #اللجنة الإعلامية لكنيسة مريم العذراء للكلدان