ܡܵܪܝܵܐ ܩܪܹܝܬܵܟܼ … يا رب دعوتُك
ب ـ مزمور المساء { 140، 141، 118/119 فقرة 14 ، و116 }
صلاة الكاهن :- يا ربَّنا وإِلَهَـنا، ينبغي لنا أنْ نعترفَ ونسجُدَ ونُسَّبِحَ، كلَّ حينٍ، رحمتَكَ ورغبةَ عنايتِكَ بنا، يا ربَّ الكل : الآب والأبن والروحَ القدس ، للأبـد.
المُرَّتل : يا رب دعوتُك، فآستجِبْني ، إسمَعْ كلماتي وآقبلْ صلاتي
جوق 1+ يا ربْ دعوتُكَ ، فآستجِبْني : : جوق 2+ إِسمَعْ كلماتي وآقبَلْـها.
لتَقُمْ صلاتي كالبخور أمامكْ : ورفعُ يَدَّيَ كتقْـدِمةِ المساء.
أَقِمْ يا ربْ حارسًا لفمي، ورقيبًا على شَفَتَّيَ : فلا يميلَ قلبي الى السوء.
ولا أرتكِبَ أعمــالَ الشَّــر : ولا أُعاشرَ الرجالَ الأثمة.
لأنَّ صلاتي بسببِ سوئِهم : فقد أ ُوقِفَ بيدٍ قـويَّةٍ قُضاتُهم.
وسمعوا أقوالي لأنَّها لذيذة : مثلَ السِكَّةِ التي تشُّقُ الأْرض.
هكذا تبَدَّدتْ عظامُهم على فمِ آلقبرْ : وأنا رفعتُ عينَيَّ إليك يا ربْ.
وبك إعتصَمْتُ فلا ترذلْ نفسي : إحفظني من يد الأشرار.
الذين نصبوا لي الفخاخ : لِيَقع ِ الأشرارُ معًا في شِراكِهم.
إلى أنْ أعبرَ أنا : (مز141). بصوتي دعوتُ الرب، بصوتي تضَّرعتُ أليه.
وألقيتُ أمامَه شكوايَ : وكشفتُ أمامه ضيقي
عندما تضايقَتْ روحي، أنت تعرفُ سبيلي : في الطريق التي أسلُكُها أخْفَوا لي مكايدَ.
نظرتُ الى اليمين فرأيتُ أَنْ لا أحدَ يعرفني : ضاعَ مني المَهربُ وليسَ من يحميني.
فصرختُ إليكَ يا رب وقلتُ : : أنتَ رجائي ونصيبي في أرضِ الأحياء.
أَصغ ِإلى توَّسُلي ، فقد ذُلِلْتُ جِــدًّا : أَنقِذني من مُضطهِدِيَّ، لأنَّهم أقوى مني.
أَخْرِجْ نفسي من السجنِ لأَحمدَ إسمَكَ : ينتظِرُني أبرارُكَ حتى تُجـازيَني.
(مز118) كَلِمَتُكَ مصباحٌ لخُطايَ ونورٌ لسبيلي : أَقسمتُ وأكَّدْتُ أَنْ أحفظَ أحكامَ عدلِك.
لقد ذُلِلْتُ للغاية، فأَحْيِني يا رب حسبَ وعدِك : إِرتَضِ يا رب أقوالَ فمي، وأحكامَكَ عَلِّمني.
نفسي بين يديك كلَّ حين، ولم أنسَ شريعتَك : نصبَ الأشرارُ فخًّا لي، وأنا لم أضَّلْ عن
…. : وصاياك.
ورثتُ شهادتَكَ للأبد، لأنَّها سرورُ قلبي : أَمَلْتُ قلبي لأَحفظَ حقًّا وصاياك إلى الأبد.
(مز116) سَبِّحوا الربَّ يا جميعَ الشعوب : وآمدحوه يا كلَّ الأُمم.
لأنَّ نعمتَهُ قد تعاظمَتْ علينا : حَقًّا إنَّه الربُّ للأبـد.
المجدُ للآبِ والأبن والروحِ القُدُس : من الأزل والى الأبد ، آمين وآمين.
يا رب دعوتُك فآستجبني، إِسمع كلماتي وآقبَلْ صلاتي.
لنُصَّل ِ ، السلامُ معنا.
صَّلِ 5
ج ـ اللاحق
صلاة الكاهن :- يا ربَّنا وإلَهَنا ، إسمَعْ بحنانِك صلاةَ عبيدك، وآقبَلْ برحمتِك طلبةَ الساجدين لك، وتحَّننْ بنعمتِكَ على ميلِنا للسوء، يا شافيَ أجسادِنا ، ورجاءًا صالحًا لنفوسِنا، كلَّ حين ٍ، يا ربَّ الكل: الآب والأبن والروحَ القدس ، للأبـد.
+المزمور ( حسب تسلسل الآحد ) {5}
+ الترنيمة :-
(لآحاد قذمايى ) يا رب إسمَعْني وآستجبْني : أيُّها الإبنُ آلمسيحْ، جِئْتَ لِفدانا. وَتجديدْ آدمَ الَّضّالْ بِـتجَّسُدِكْ. فنَّجَيْتَنا ، وَضمنتَ ، قيامتَـنا سامِحْـنا بنِعمتِك ، يومَ مجيئِكْ *
اللَّهمَ لأجلِ نعمتِكْ : خَلَقْـتَـنا بالنعمَةْ ، ثمَّ أَلْبَسْتَـنا، في آلجَنَّةْ بهاءَ المجدْ، َ وأَخْطأْنا. زالَ مجدُنا، فأرسلتَ ، إِبنَكَ الحبيبْ، وَأَعطانا بلُطْفِهْ ، حـياَةَ آلخلودْ *
المجدُ للآبِ والأبن والروح القدس : لكَ آلمجدُ يا يسوعْ، بآلصليبْ فَديْتَ، كلَّ آلناسْ من الضلآلْ ، وَقُوَّتُكَ. تُجَدِّدُنا ، تُبْطلُ آلموتْ، َوتُقيمُنا فنسْتَحِقْ رحمةً ، يومَ آلقيامةْ *
(لآحاد حْرايى) لأنَّه يأتي ليدينَ العالم : منَ آلسماواتْ، يأتي المَلِكُ آلباعِثْ، بِمجدِهِ، وَيُحيي آلموتَى، ويُقيمُهُم. فيَرْفعونَ آلأمجادْ، وَآلتسابيحْ، لِـمُحيي آلأمواتْ *
كُلُّكُم يا عِبادَ اللهْ : أَبْعِدوا آلحُزنَ ، عنكُم يا مَن تموتونْ، فَيومُ آلرَّبْ، يأتي بآلفَرحْ، وَيُقيمُنا. إِذْ يمدحُ آلملائِكْ، وَيَفرحونْ ، يومَ آلقيامةْ *
المجدُ للآبِ الأبن الروح القدس : يا َربْ لِيَحيا، أَمواتُنا وَلتَقُمْ أجسادُهم، قالَ إِشَعْيا يَنهَضُ آلموتى. ويُمَّجِدونَكَ ، إِذْ كلامُكْ ، نـدى آلحَّقْ وآلنورْ *