ب + للآحاد حْرايى :- مز 91 : ܝܵܬܼܸܒܼ ܒܣܸܬܵܪܸܗ ܕܲܡܪܵܝܡܵܐ
ج1* الساكنُ في كنفِ العَلي : والذي يتمَجَّدُ في ظلِّ القديرْ.
ج2* قال للرب : أنتَ مُعْـتَـصِمي : ملجَأي اللهُ الذي توَّكلتُ عليهِ.
لأنَّه هو الذي يُنقِذُكَ من فَّخ ِ آلتَعَّـثُر : ومن حديثِ آلغَــباءْ.
يُظَّلِلُكَ بريشِهِ وتعتصِمُ تحتَ أجنِحَتِه : حَّـقُـهُ يُحَّـوطُكَ كالسِلاحْ.
فلا تخافُ الليلَ وأهـوالَه : ولا سَهمًا في النهار ِ يطيرْ.
ولا حديثًا في الظلام ِ يسري : ولا ريحًا تعصفُ في آلظهيرةْ.
يسقُطُ من جانبِكَ أُلوفٌ : وعن يمينِكَ عشراتُ الأُلوفْ.
ولا شيءٌ يُصيبُك : إنَّما ترى فقط بعينيكَ .
فتُعاينُ جـزاءَ الأشرار : لأنَّك أنتَ يا ربُّ مَعصَمي.
لقد إِتَّخذتَ العُلى مَسكِنًا لك : فلا يُـدرِكُكَ الشَّـــر.
ولا تدنو الضربةُ من خيمتِكَ : لأنَّه يوصي ملائِكَتَه بكَ.
ليحفظوكَ في جميع طُـرُقِه : وفي أحضانِهم يحملونَكَ.
لئَّـلا تصدِمَ بحجر ٍ رجلُك : تدوسُ على الأفعى والثُعبان.
وتـطأُ الأسدَ والتـنين : لأنَّه إلتمَسَني سأُنَّجـيهِ و أُقَـوّيهِ.
لأنَّه عرفَ إسمي يدعوني فأُجيبُه : أنا معـهُ في الضـيقْ.
أُؤَّيِــدُهُ و أُمَّــجِدُه : أُشْبِعُه طولَ الأيّام، وأُريه خلاصي.
(مز122) إليكَ رفعتُ عَينَيَّ يا ساكن السماءْ هـ.هـ.: كما يرفعُ العبيدُ عيونَهم الى سادَتِهم.
وكما ترفعُ الأَمَةُ عيونَها الى سَيِّدتِها هـ.هـ. : هكذا عيونُنا إليكَ أيُّها الربُّ إِلَـهُنا.
إلى أن تـتَحَنَّنَ علـينا هـ. هـ. : إِرْحمـنا يا ربٌّ إرحمـــنا.
(مز102) إِنَّهم يزولونَ وأنتَ تبقى هـللويا. : وكلُّهم كالثوبِ يبـلونْ.
وكالقميصِ يُـبَّـدَلون هـ. : وأنتَ أنتَ ، وسُـنُّوُكَ لا تنتهي.
(مز137) تمُـدُّ يــدَكَ وتُخَّلِصُني هـ. هـ.هت. : َأَحِلْ يا ربُّ يمينَكَ علَيَّ.
يا رب للأبدِ مراحمُـك هـ. هـ. هـ. : فلا تُهْـمِلْ أعمــالَ يـديكْ.
المجدُ للآبِ والأبن والروح ِ القدس هـ.هـ.هـ. : من الأزل والى الأبد ، آمين آمين.
- ܡܵܘܬܒܼܵܐ …. المجلس ( يجلسُ المُصَّلون ويرَّتلون الترانيم )
-: صلاة الكاهن :- يا رب ، لِتَحْلوْ لكَ صلاتُنا ، وليَدخُلْ أمامَك دُعاؤُنا ، وآسْتَجَبْ أسئلةُ حاجاتِنا من كنز حنانكَ العظيم ، في كلِّ الأزمنةِ والأوقاتْ، يا ربَّ الكل: الآب والأبن و الروحَ القدس ، للأبــد. ( ترَّتَلُ مجموعة من الترانيم ، تطولُ شتاءًا وتقصُرُ صيفًا
ܩܵܢܘܿܢܵܐ …. ردَّة
{ مزمور مع ردّات تعليمية أو دُعائية
صَّل ِ12
-: صلاة الكاهن :- أنتَ الحَّنانُ ، إِرْأَفْ بنا بنعمتِكْ ، يا مليئًا رحمةً إلتفِتْ إلينا، ولا تقطعْ عَنّا نَظرَكَ وعنايتَكَ ، لأنَّ عليك رجاءَنا وآتّكالَنا ، في كلِّ الأزمنةِ والأوقاتْ، يا ربَّ الكل: الآب والإبن والروحَ القدس ، للأبــد. { يرَّتلُ المزمور مع ردّاتِه } {9}
- ܬܸܫܒܘܿܚܬܵܐ …. التسبحة
لكل سابوعٍ تسبحتُه الخاصّة ، نُثَّبتُها بالتسلسل
1+ البشارة +الميلاد … ܒܪܝܼܟܼ ܚܲܢܵܢܵܐ ….
تبارَكَ الربُّ الحَّنانْ : إِذ قادَنا بالنُبُّؤةْ * رأى بالروح ِ إِشَعْيا : إبنَ البتوليةْ آلعجيبْ *
مريمُ من دونِ زواجْ{10}: أَنجَبَتْ لنا إِبنَ اللهْ* جَبَلَ آلروحْ من جسمِها: جسَدًا للإبنِ آلمعبودْ* يَتَّحدْ بشُعاعِ الآبْ : بِـبُـنُـوَّةٍ كاملةْ * ولَّما حُبِلَ بِهِ : إِتَّحَـدَ في أُقـنومِهْ *
لِـيَتِمَّ بهِ ما شـاءْ : لخلاصِ آلبشريةْ * في البشارةْ {11) مَجَّدَتْهُ : آلملائكَةْ في السماواتْ *
وَعلى آلأرضْ نالَ التبجيلْ : بالسجودِ وَآلهدايا * فآلمسيحْ إِبنُ اللهْ واحدْ: في طبيعتينْ نعبُدُهْ*
مولودُ الآبْ بلاهوتِهْ : منَ آلأزلْ بلا آبتداءْ * مولودْ مريمْ بناسوتِهْ : في جٍسْم ٍ مُتَّحِدْ باللهْ *
فلا لاهوتُهْ منَ الأُمْ : ولا ناسوتُهْ منَ اللهْ * للطبائعْ سَجاياها : في أُقنوم ِ آلإبن ِ آلواحِدْ *
كما آللاهوتْ وجودْ واحِدْ : في أَقانيمَ ثلاثةْ * كذا بُـنُّـوَةُ آلمسيحْ : أ ُقْـنومٌ في طبيعتينْ *
تؤمنُ آلبِيْعَةْ وَتُعلِنْ : هكذا بآلإبن ِآلمسيحْ * يا ربْ نسجُدْ للاهوتِكْ : وناسوتِكْ دونَ آنْقِسامْ *
في المسيحْ وحدةُ آلقُدْرَةْ : وَآلسيادةْ وَآلإرادَةْ * نُمَّجِدُ اللهَ آلثالوثْ : دائمًا وَ إلى الأبـد ***
( يتبع في الأحد القادم )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
9} للسوابيع التالية صلاة مشتركة : البشارة والميلاد ، الدنح ، القيامة ، والأعياد المارانية. وصلاة خاصة لكل سابوع من سوابيع الرسل، والصليب والكنيسة. أما سابوع الصوم والصيف وايليا وأيام السنة ، أطول إستعمال، فتتلى الصلاة المُثَّبتة أعلاهُ. هي نفس الصلوات التي تتلى قبل آخر مزمور ـ شورايا ـ في صلاة الرمش (أنظر ص7، رقم 8).
10} دون زواج أي بدون علاقة جنسية مع زوجها يوسف. قالت ” أنا عذراءُ لا أعرفُ رجلًا ” مع أنَّها
كانت قد تزَّوَجَـتْهُ (لو1: 34)!
11} عوض “في البشارة” يُقالُ ” في ميلادِهْ “، وذلك في عيد الميلاد والأحد أو الأحدين التاليين.