صلآة جُمع الصوم للجمعة، في الطقوس، شأنٌ خاصٌّ ومُهِّمٌ ، كونها ذكرَ موت المسيح فالفداء جُمَع أسبوع الأسرار
1+ صلاة الرمش
مثل الأيام السابقة
القداس
وتتبع بقية الفقرات
2+ صلاة الليل
أ ـ التسبيح إِنَّا شِخْبِثْ … ܐܸܢܵܐ ܫܸܟܼܒܸܬܼ … أنا إستلقيتُ… ( ص87 )
ب ـ هولالا ( حسب الجدول ( ص57 )
ج ـ المجلس
د ـ مزمور شوباحا ( صلاته ص58 )
هـ ـ تسبحة الصوم : شوحا لاخ آلَها… ( ص87 )
وـ الطلبة . يا من علمنا … ( ص27، و20)
زـ مدراش
ح ـ مزامير السهرة
ط ـ ترنيمة
ي ـ مزمور
ك ـ تسبحة خاصّة . بْحَّشا وْذِمعِى … ( لإثنين آلباعوثة )
-: 1+ الأسبوع الأول: {9}
بدموع ٍ ، وحسراتْ : ندعوكَ رَبَّــنا آلكَـريمْ *
كُنْ هاديًا ، لِخُطانا : أَنِـرْ دربَ ، حـياتِــنا *
لسْنا أَبرارًا نُـرضـيكَ : آثـامُنا ، تـتـفـــاقَمْ *
تُـسَّبِبُ في دُنـيانا : أَلخِصـامَ ، وآلإِضـطرابْ *
نَجِّـنا مِنْ ، كُلِّ آلـفِـتَنْ : ضَعْ سلامَـكَ بـيـنـنــا *
أَيْـقِظْ فينا ، ضَـميـرَنا : نحـوَ آلحَّقِ ، وَآلمَـحَـبَّــةْ *
لِنُكَّـمِلْ ، مشـيئَـتَكْ : بِسُــرورٍ ، كلَّ آلأَيّــامْ *
يا راعِيْنا ، إِسْـمَعْ لنا : فَـدَيْتَـنا ، فآسْــتَجِـبْـنا ***
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
9} ترَّتَلُ في الجُمَع : الأولى والثالثة والخامسة والسابعة للصوم.
صَّلِ 98
ل ـ طلبة خاصة ( تقالُ في إثنين الباعوثة )
+ لِنقُم حَسَنًا ، بآكتئابٍ وآهتمام ، نطلبُ ونقول : يا رَّبْ إرحمنا !
الردة : يا رب إرحمنا.
+ اللَّهمَ ، أيُّها ألوجودُ الأزلي. الذي هو أَزليًا صالحْ، وصلاحُه لا يتَبَّدّلْ : نطلبُ منكَ*
+ اللَّهم ، يا مَن كشفَ قُوَّةَ حِكمتِهِ. وأظهَرَ غبطتَهُ في آلخلائِقْ، التي خلَقَها رِمزًا له : نطلبُ
منك *
+ اللَّهمَ ، يا من عَرَّفَ عَظمةَ حُبِّهِ. لاسيَّما إذ خلَقَنا، في صورةِ ذاكِرَتِهِ : نطلبُ منك *
+ اللَّهمَ ، يا مَن أظهرَ إهتمامًا بسكبِ مراحمِه. بآفتقادِه آلدائم لمصدر عوننا، في كلِّ أجيالِ
آلزمان : نطلبُ منك *
+ اللَّهمَ ، يا مَن أفاضَ نعمتَهُ آلوافِرةْ في مِلْءِ آلزمن. بظُهورِ إبنِهِ آلمجيدْ، لخلاصِ جِنسِنا ولتجديدِ آلخليقةْ : نطلبُ منك *
+ اللَّهمَ ، يا من قَدَّسَ طبيعَتنا لمَّا إتَّخذ باكورةَ جنسِنا المقَدَّسة. و وَحَّدَها معه في وحدةِ أُقنومِ
عظمتِه وسيادتِهِ : نطلبُ منك *
+ اللَّهم ، يا مَن رسمَ صورةَ ضلالِنا ثم آهتدائِنا، بالخروفِ الضال، وبآلإبنِ آلمفقود الذي
وُجِدَ وآحتَيا : نطلبُ منكَ * {10}
+ اللَّهُم ، يا مَن دعانا بِطيبِه. وحَـثَّنا على أن نُقَدمَ دائمًا أمامه أسئِلَتَنا، بعودة رجاءِ غايتنا،
حسبَ طيبِه الذي لا يُقاس : نطلبُ منك *
+ اللَّهم ، يا مَن سمحَ لنا أن ندعُوَه دومًا كي يستجيبَ لنا. وبآلأَخَّص في أوقاتِ حاجتِنا : نطلب منك *
{ تغيير آللحن }
– يا رَّبْ إِسْمَعْ صَلاتَـنا <> ردَّة <> يا رَّبْ إِسمَعْ صلاتَـنا.
– يا صالِحًا ، إقْبَلْ دُعانا = يا مجيدًا ، إقْبَلْ دُعانا.
– يا خالِقًا ، إقبل دعانا = يا قُدّوسًا ، اقبل دعانا.
– أنتَ آلحَنّان ، اقبل دعانا = أنتَ آلمُجيبْ ، اقبل دعانا.
– أنتَ آلمُغيثْ ، اقبل دعانا = أنتِ آلمُعينْ ، اقبل دعانا.
– إقبَلْ دُعــانا و آرحمـنا = أنتَ يا رَّبْ ، إرحمنا.
:- لأجلِ ، آلأمنِ وآلإتّفاقِ وآلثباتْ. في كلِّ بُلدان آلعالم، وفي كلِّ آلكنائِسْ : نطلبُ منك *
:- لأجلِ ، بلدِنا وكلِّ آلبُلدان. ولأجل القاطنين فيها بالإيمان : نطلبُ منك *
:- لأجل ، إعتدالِ آلهواءِ وخَصبِ آلسنة. وغلّاتِ آلأثمار، وآستقامةِ كلِّ آلعالمْ: ن. منك*
:- لأجلِ ، عافيةِ آبائِنا آلقدّيسين : مار …ألحَبرِ آلروماني آلأَعظم. ومار … الجاثاليقِ
آلبطريرك. ومار … أُسقُفِنا. ولأجل بني خدمتهم : نطلب منك *
:- أيُّها آلإِلَهُ آلرحومْ. يا مَن بمراحمِه يُدَّبرُ آلكلْ : نطلبُ منك *
:- يا مَن في ألسماءِ يُسَبَّحُ وفي آلأرضِ يُسجَدُ له : نطلب منك *
ـــــــــــــــــــــــــــــ
10} هنا أضاف نصُّ الباعوثة ما يلي : اللَّهم، يا مَن أضاءَ مصباحَ ناسوتِهِ. بأشِعَّةِ أُقنومِ لاهوتِه المجيد.
وبحثَ، بالدرهم آلضائع، عن صورتَنا التي تلِفَتْ في ترابِ الخليقةْ، وأبهجَ ملائكتَه بِوَجَدانِها : نطلبُ منك.
صَّلِ 99
:- خَلِّصْنا أيُّها آلمسيحُ رَبُّنا بنعمتِكَ ، وكَثِّرْ معنا أمنكَ وسلامَكَ، وتَرَّحمْ علينا *
الردة : يا رَّبْ تَـرَّحَمْ علينا. . لِنُصَّلِ ، السلامُ معنا.
م ـ مزامير الفجر
ن ـ طلبة . يا من فتح … ( ص91 )
3+ صلاة الظهر ( ص92-93 )
صلاة السبت الأول للصوم
1- صلاة الرمش
كلُّ الفقرات مثل بقية الأيام
2- صلاة الليل
قانونا التسبيح للأسابيع الإعتيادية. من اليوم يقال ما ثُبِّتَ في الإثنين الثاني للصوم ، أي للأسبوع بدون القداس، مزمور 118/119 : 57-64 ، الفقرة ح / 8، : في منتصف الليل فكرتُ يا رب … مع ردّاتِه. ( ص94-95 ).
هولالا ، المجلس …الخ . ( بقية الفقرات مثل أيام أسبوع الأسرار).
3- صلاة الظهر أيضًا مثل بقية الأيّام.