مرحباً بك في هذة الصفحة، لديك هنا الفرصة لطرح الأسئلة المهمة لك و للأخرين في معرفة اي شئ عن الكنيسة، الأيمان المسيحي و الحياة المسيحية.
أهلا وسهلا بالأخ جيمس بيتر. سأل الأخ جيمس >: هل ممارسة الجنس قبل الزواج خطيئة ؟ :<. وأضاف فأخبر بأنَّ الغربيين لا يعتبرونه خطيئة ، ومُبَّررُهم أنه لا يوجد نص كتابي يُشيرُ الى ذلك. الغـربيــون ! وماذا لم يُحّللْهُ الغربيون لشهواتِهم؟. القتل : من أسَّسَ القاعدة وداعش ويُخططُ لحروبٍ تُصَّرفُ له سِلاحَه ، وتُعَّـبي خزائن مصارِفِه على حسابِ دماء الشعوبِ المغلوبة على أمرها؟. فهل الغربُ يفَّسرُ كلام الله ، هذا الله الذي أماتوه في ضمائرهم وآختفى من حياتِهم؟. الإجهاض : من عَّلمَ قتل الأجنة غير الغرب وبَّررَ تصَّرفَه بأنَّ الجنين ليسَ بعدُ إنسانًا حتى يتسَّتروا على زناهم ويُخفوا آثارَ قبائِحهم؟.
أهلا وسهلا بالأخت مريم ميخائيل. قصَّت الأخت مريم خبرَ دفع والدتها سنويا مبلغًا من المال لآقامة الصلاة، كما قالت، عن روح أحد موتى العائلة وقد مَّرت سنون على وفاتِه ، فتسـاءَلت : 1- لماذا نُعطي مبلغًا مقابل صلاة ، على نية شخص متوفي : ما الغاية وما الفائدة ؟ 2- وإلى متى نُعطي هـذا المـبلغ ؟ 3- هل لفترة مُعَّينة ؟ أم مدى الحـياة ؟ وهل ينفـع بشــيء ؟ مالًا مقابل صــلاة ! خطأٌ شائع يقع فيه الكثيرون إنْ لمْ أقل أغلب المؤمنين. وذلك بسبب قلة الثقافة الدينية. وهذا أمرٌ مؤسف أن يؤديَ الأنسان فعلا لا يعرفُ معناه ، والأتعس
أهلا وسهلا بالأخ ريبوار داود. قبل كل شيء أعتذر إذا لم أطّلع على سؤالك. ثانيا لم تقع عليه عيني في باب ” الرسائل Messages “. لقد سأل الأخ ريبوار :” هل اللهُ قادرٌ على كلِ شيء “؟. وأردفَ قائلا : ” إذا نعم ، فهل هو قادرٌ على الشَّر؟. لأنَّ كلَ شيء يشتمل على الخير والشر”؟. الخــير والشَّــر ! إدَّعى السائل بأنَّ ||>كلَّ شيء فيه الخير والشر<||. لكني أنا أقرأُ في الكتاب ما هو مختلف. جاء في سفرالتكوين :” ونظراللهُ الى كلِ ما صنعَه ، فرأى أنه حسنٌ جّـدًا ” (تك1: 31 ؛1 طيم 4: 3). بل وقال ” حسنٌ
أهـلا وسهلا بالأخ روَد تـيتو. تحَّدثَ الأخ روَد عن أحلام تنذرُ بأمور سيئة تحدث. ويتحَّقق فعلا ما أعلنت عنه. فسألَ : 1- هل هي شيءٌ خطـير أم بالعكس ؟ ثم قرأ في سفر العدد بأنَّ موسى يأمُرُ جيشَه المنتصِرَ ضد المديانيين بقتل الذكور حتى الأطفال وكذلك النساء المتزوّجات ، فآسـتنتجَ سائلاً : 2- من قالَ بأنه لا يوجدُ قتـلٌ في الدين المسيحي ؟. ما هو تفسيرُك ؟. الأحــلام ! ليست الأحلامُ إعلانا وضعيا بأنَّ ما تعرُضُه يجب أن يتحَّقق فيُصَّدَق. مع ذلك يحدثُ فعلا أنَّ بعضَها تتحَّققُ. تكون أغلبُ هذه الحالات إنعكاساتٍ لنفسيةِ الرائي وما يُقلقُه أو يُشغلُ باله. لقد
أهلا وسهلا بالشماس بطرس آدم. سمعَ الشماس قوما يقولون ” الملكوت والخلاص لا يُنالان بالصلاة والصوم والصدقة، بل هما عطية ٌ يمنحها المسيح لمن يشــاء ، بغضّ النظر عن كل شيء “؟. يقول السائل : + ما معنى هــذا ؟ الخلاص ، ماذا يعني ؟ لما أخطأ آدم ، الأنسان الأول، خسر صداقة الله ومعاينته وجها لوجه فآنسحبَ خارج الفردوس. وعد الله بان يُنقذَ الأنسان ويُحَّررهُ من سلطان ابليس ويُعيدَهُ الى صداقتِه ومشاركتِهِ حياتَهُ في المجد والسعادة. هذا هو الخلاص. وحتى يتم كان ينبغي أن يتخلص الأنسان من تداعيات خطيئتِه. وكانت رسالة المعمدان أن يُعَّلم الناسَ :” أنَّ الخلاصَ هو
أهلا وسهلا بالأخ أزل أبو أنس. لم يتعَّود الأخ أزل على ألقاب المسيح ” إبن الله ، إبن الأنسان ، إبن داود “.. فغمضت عليه. وإذ أرادَ أن يضعها في مقياس النظام الأنساني العام ضاعت عليه مفاتيحُ الحل. وإذ أراد أن تتوَّضح الرؤية في ذهنه ويفهمها كما هي ، سـأل ما يلي : 1*- إذا كان المسيحُ هو إبنُ الله ، فكيفَ يكونُ له أجـداد ، وينتهي به النسبُ لآدم ؟ 2*- إذا كان هؤلاء أجدادُ أُمّـهِ الأرضيين ، فلماذا لا يكون له أبٌ أرضيٌ أيضا ؟ 3*- هل هذا يعني أنَّ جَّدَ المسيح الأخير هو أبُ اللـهِ الآب ؟.
أهلا وسهلا بالأخ ريبـوار داود. قرأ الأخ ريبوار في سفر التكوين 6: 1-7 حيثُ يدورُ الحديث عن بني الله الذين يتزوَّجون بنات الناس و يولِدْنَ الجبابرة. هؤلاء رجالٌ أشِدَّاءٌ يُرعبون غيرهم بقاماتِهم وشدَّةِ بأسهم (عدد 13: 33). فتساءَل الأخ ريبوار إنْ كانوا ملائكة ً نزلوا من السماء وتزوجوا بنات البشر؟. وإلا : من هم أبناؤُ الله ؟. من هُم أبــناءُ اللـه ؟ قتلَ قائينُ أخاهُ هابيلَ ولم يمتثلْ نصيحة اللهِ له بعدم إتّباع الحسدِ الذي شَّوَه رؤيتَه للحق. تبعَ شهوتَه رافضًا وعدَ اللهِ له بأن يرفعَ شأنه (تك4: 7). خرجَ عن طوع الله و رفضَ بُنُـوَّتَه. حَجبَ الله وجهَه عنه
أهلا وسهلا بالأخت مريم ميخائيل. قرأت مريم في إنجيل لو14: 28-30 حيثُ يدعو يسوع تلاميذه الى التأمل والبحث والتخطيط قبل إتخاذ قراراتٍ مهمة وخطيرة ،” من أرادَ أن يبنيَ بُرجًا.. يحسبُ النفقة أولا”. بينما قرأت في متى 6: 34 حيثُ يقول: ” لا تهتموا بالغد ، فالغد يهتَّمُ بنفسِه. يكفي كُلَّ يومٍ شَّرُه “. فآحتارَتْ في أمرِها وأرادت أن تتأكدَّ من :هل إفتهمت حَّقـا معنى النصَّ؟. فســألتْ : <+> : هل يجبُ أنْ نُفَّكرَ بالمستقبل أم لا ؟ :> أولا : كي نفهم النص على حقيقتهِ،لاسيما جملة ًمختصرة ، يجب ربط تلك الجملة بكامل النص الذي جاءَت فيه. فلا نعزلها
أهلا وسهلا بالأخ رمزي زهـير أوبي. كتبَ الأخ رمزي مُعَّلِقًا على غفران يسوع على الصليب لصالبيه ومحتقريه :” يا ابتِ ، إغفِرْ لهم لأنهم لا يعرفون ما يفعلون ” (لو23: 34). فسأل : 1- لماذا ذُكِرَ سببٌ للغفران ؟ كان بالأمكان إعلانُ الغفران بدون ذكرِ مسَّببٍ له ! 2- ولو صلبَ اليهودُ يسوع عن معرفةٍ وسبقِ إصرار أما كان قد غفر لهم ؟ 3- هل يلزم سببٌ لأعطاء الغفران ، أم يتم الغفران بدون محسوبيات ؟ 4- أنا أغفِرُ < فقط > في حالة انَّ المقابلَ إعترفَ لي بخطأهِ ، أو إعتذرَ مني ! وأضاف يسألُ عن الثالوث . الغـفــــر
أضاف الأخ رمزي أسئلته عن الثالوث ، وكانت : 1- هل في الكتاب المقدس ما يدُّلُ عن الثالوث ؟ 2- كيفَ تستدّلُ على الثالوث من خلالِ قـراءةِ الكتاب المقَّـدس ؟ الثألــوثُ سِّــرٌ ! يمكن للقاريء الكريم أن يَّطلعَ أولا على ما جاءَ في الجواب على سؤال بخصوص ” الموتى والصلاة لأجلهم ” والكتاب المقدس ، فقرة ” حرفٌ من الكتاب “. إنَّ كثيرين يطلبون حرفية التعليم ويسوع أنكر ذلك وقال ” الحرفُ يُميت ” بينما تعليمه هو” روحٌ وحياة “. والطوبى لمن يؤمن بكلام الرب (لو1: 45)، وأنَّ كلَّ ما إنكشف من سر الله ولم يُكتب حرفيا في الأناجيل سوف
أهلا وسهلا بالأخ أيـاد عـامر. سأل الأخ أياد عن : 1- هل الصلوات والقداديس على روح المَّيت تفيده أو لا ؟ لماذا ؟ وأضافَ : 2- أتمنى أن يكون هناكَ دليلٌ من الأنجيل ! نموذجُنا في الصـلاة ! صَّلى يسوع كثيرا. لكنه لم يُصَّلِ من أجل نفسِه غيرَ مرَّةٍ واحدة ، عندما طلب ، وهو يتألم في بستان الزيتون ، إن تعبرَ عنه كأسُ الصليب ، لكنه إستدرَكَ وقال :” إنما لا تكن مشيئتي بل مشيئتُك “!. يطلبُ كإنسان أن يعفيَه الله عن فداء الآخرين ، وهو بريء وكثيرون لا يعترفون بهذا الجميل، لكنه لا يريدُ مع ذلك أن يرفُضَ
أهلا وسهلا بالأخ أنـور حـنا. نتيجـة حوار دار بينه وبين صديق سأل الأخ أنور ما يأتي : 1- هل الكلدان والآشوريون هما عِرقٌ واحد أم عرقان كما يبدوان الآن ؟ 2- هل الكنيسة المشرقية تبَّنت بكاملها النسطورية ، أم انقسمت من ذلك الحين ؟ 3- كيفَ تَّـمَ الآنقسامُ فيها ؟ أم هل كان منذ البـدايةِ شّــقانٌ للكنيسة ؟ الواقـع القـومي ! يدور الحديثُ كثيرًا في السنين الأخيرة عن القوميات ، وتحتدمُ الجدالاتُ أحيانا حتى تصل الى التنافر والفرقةِ. والسببُ قيامُ أحزابٍ سياسية متناحرة لا تتّفقُ على أهدافِها ولا على خططها ، وهذا أيضا نتيجةَ إنتماءِ كل حزبٍ الى جهةٍ دولية