تابع اخر الأخبار حول نشاطات الكنيسة هنا في السويد و العالم
تُعَّيدُ الكنيسة الكلدانية تذكارَهما، كلَّ سنة ، في 15 تموز لم يترك التأريخ، عن حياة يوليطي، أثَرًا كبيرًا عدا أنَّها كانت من عائلةٍ ثريّة و ذي نسبٍ شريف. ولا يُذكرُ من كان زوجُها ، وكيف كان. يبدو أنَّه كان، على الأرجح، وثنيًا ثم آهتدى الى المسيحية على يد يوليطي. كانت يوليطي تعيشُ في مدينةِ إيقانون (أيقونية) من أعمال ليكاؤونية (في تركيا) (أع14: 1-7). وعلى أيّام الأمبراطورين: ديوقلسيانوس (284-305م) وشريكه مَكسيميانوس (286-307م) الشهيرين بآضطهادهما القاسي ضِد المسيحين. وكان دومطيانوس، والي المدينة، متوَحِشًّا معروفًا بظلمِه وبطشِه. كانت يوليطي غنيّة، لها أملاكٌ طائلة، ويخدُم بيتَها خَدَمٌ وحشم. ولمَّا توُفِّيَ زوجُها ،بسبب إضطهاد المسيحيين،
أقامت الشبيبة الكلدانية في سودرتاليا حلقة دراسية عن الكتاب المقدس مع الأخ الن يوسف وذلك بعد انقطاع دام عدة اشهر تعود الشبيبة لتعقد لقاءاتها في كنيسة مريم العذراء. كلمة الله هي ينبوع حياتنا الروحية وصحة حياتنا النفسية. وفي ظل هذه الفلسفات المتعددة التي تشجع على الفردانية والنسبية في القيم الاخلاقية تبقى كلمة الله المرجع الاول والأساسي في حياة الشاب المسيحي.
نتقدم بالتهنئة للأب آزاد صبري شابا لمناسبة حصوله على شهادة الدكتوراه في اللاهوت الأدبي ومناقشتها عن طريق Teams online اطروحته الموسومة: شخصيات عظيمة في الحوار الديني بين مسيحيين ومسلمين في كنيسة المشرق: دراسة أخلاقية. ونحن إذ نهنيء الأب الدكتور آزاد على تخرجه من المعهد العالي للاهوت الأدبي في روما (الألفونسيانا) نتمنى أن يُسخِّر علمه ومعرفته في خدمة الكنيسة والحوار المسيحي – الاسلامي، لاسيما في هذا الزمن الصعب. الاب آزاد من مواليد شقلاوة 1 شباط 1966 وتخرج من المعهد الكهنوتي البطريركي، وسيم كاهنا في 11 كانون الثاني 1991 وخدم في شقلاوة وعنكاوة ثم ارسل للدراسة في روما حيث نال الماجستير ثم
“أم الرحمة”، “أم الرجاء”، “تعزية وعون المهاجرين” هذه هي الابتهالات التي أُضيفت إلى طلبة العذراء مريم بطلب من البابا فرنسيس. المطران روش: إنها صلوات مرتبطة بآنيّة الحياة. شمس نكتشف أشعّتها الجديدة يومًا بعد يوم، هكذا يمكننا أن نرى طلبة العذراء، الصلاة القديمة الدهور التي تَختتم بحسب التقليد تلاوة صلاة المسبحة، وإلى تلك الابتهالات التي نعرفها قرّر قداسة البابا فرنسيس أن يضيف ثلاثة جديدة: “Mater Misericordiae”، “Mater Spei” و “Solacium migrantium”أي “أم الرحمة”، “أم الرجاء” و”تعزية وعون المهاجرين”. ونقرأ هذا الإعلان في رسالة لمجمع العبادة الإلهية وتنظيم الأسرار موجّهة لرؤساء مجالس الأساقفة في العالم، ويكتب الكاردينال روبرت سارا والمطران أرتور روش
استقبل قداسة البابا فرنسيس يوم أمس الجمعة في التاسع عشر من حزيران يونيو عميد مجمع دعاوى القديسين الكاردينال أنجلو بيتشو، ووافق الأب الأقدس على مراسيم صادرة عن المجمع تتعلق بـــ: أعجوبة منسوبة لشفاعة المكرّم خادم الله “Mamerto Esquiú” من رهبانية الإخوة الأصاغر وأسقف كوردوبا في الأرجنتين؛ ولد في الحادي عشر من أيار مايو عام ١٨٢٦ في “San Josè de Piedra Blanca ” في الأرجنتين وتوفي في العاشر من كانون الثاني يناير عام ١٨٨٣ في “La Posta de El Suncho ” في الأرجنتين؛ أعجوبة منسوبة لشفاعة المكرّم خادم الله “Francesco Maria della Croce” كاهن ومؤسِّس جماعة المخلّص الإلهي “Salvatoriani” وراهبات المخلِّص
“إن الآب يعتني بنا لأن قيمتنا كبيرة في عينيه” هذا ما قاله قداسة البابا فرنسيس في كلمته قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي تلا قداسة البابا فرنسيس ظهر اليوم الأحد صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس وقبل الصلاة ألقى الأب الأقدس كلمة قال فيها في إنجيل هذا الأحد يتردّد صدى الدعوة التي يوجّهها يسوع لتلاميذه لكي لا يخافوا ويكونوا أقوياء واثقين إزاء تحديات الحياة وينبّههم من الصعوبات التي تنتظرهم. يشكل إنجيل اليوم جزءًا من الخطاب الإرسالي الذي يُعدُّ من خلاله المعلّم الرسل للخبرة الأولى لإعلان ملكوت الله؛ ويحثّهم بإصرار لكي لا يخافوا، لأنَّ الخوف هو احد
أخواتي وإخوتي ، أصدقائي الأَعّزاء. من عزلتي، بسبب العمر، أكتُبُ لأّعّزائي المعزولين مثلي عن ذويهم وجيرانِهم بسبب ظروف الوباء اللعين المؤلم. قال المثل :” عِيشْ وشُوفْ “!. عِشْنا وشفنا. منذ أكثر من ثلاثة أرباع القرن لم يحدُث ما نعاينُه اليوم ونعاني من طُغيانِه ، ” العُزلة القاتلة ” للناس، بالشكل الذي نمارسُه اليوم، لكسرِ شوكةِ الوباء. و لم نقرأ في كُتبِ التأريخ أنّ المسيحيين إحتفلوا بعيد القيامة في بيوتِهم، ولو سنةً واحدة من ألفي سنة. حتى عند الإضطهاد كانوا يلتمون على بعضهم، في بيتٍ ، في كهفٍ ، ويشتركون في ذبيحة موت وقيامة المسيح ويتناولون من وليمة الرب مُعترفين أنَّ
إلى الإخوة الأصدقاء والقرّاء الكرام. تحَّية طيّبة وتمَّنياتي أن تكونوا في راحةٍ تامة ومن دونِ هَّمٍ أو غَّم (1كور7: 32؛ 1بط1: 6 )، وفزعٍ وهلع (مر4: 41). لكني لا أخالُكم تتمَتَّعون بها “لا ليلاً ولا نهارًا”(رؤ14: 11). ولستم وحدَكم قلقين. بل العالمُ كلُّه منشغلٌ بقلقكم. رُبَّما أكثر منكم. لاسيما أصحابُ القلوبِ النقيّة والضمائرالحَسَّاسة. ولستُ شاذًّا أو خارجًا عن شملكم. ما يحدُثُ اليوم في العالم، لم يسبقْهُ غيرُ ظِّلٍ منه. جبابرة اليوم وأقوياؤُه وعلماؤُه ورُعاتُه محتارون لا حول لهم ولا قوَّة أمام ” فايروسٍ” لا تراه عينٌ لصغر حجمه. إنَّ أصحابَ الصواريخ النووية الذين يُهَّددون دمارالشعوب لا يقوون عليه ، وعباقرةُ