تابع اخر الأخبار حول نشاطات الكنيسة هنا في السويد و العالم
البراءة في عيون الأطفال ما أجمل فرحة الأطفال بيوم ختام سنة التعليم المسيحي.احتفلت كنيسة مريم العذراء في سودرتالية برعاية سيادة المطران مار سعد سيروب حنا الجزيل الاحترام، وكادر التعليم المسيحي كل من: مسؤول التعليم، معلمي التعليم، أصدقاء التعليم، كادر المطبخ، كادر الشبيبة، دجي واللجنة الاعلامية بتاريخ 5\6-2021.حيث البسمة في وجوه الأطفال والفرحة في قلوبهم الطاهرة البريئة لايمكن وصفها.صلاة، مرح، لعب، ضحكات وهتافات، عيونهم تبرق فرحا وقلبهم يبتهج نورا.كان يوما مليئا بالمحبة والفرح والاخوة مع بعض. الفرحة كانت مرسومة في قلب الكبار قبل الصغار… هكذا تجمعهم الكنيسة تحت سقفها الامومي لتقودهم الى الرجاء والسلام.كانت برامج والعاب مهيئة من قبل مجموعه من معلمي
ألتقى كادر مار يوحنا في مخيم روحي اجتماعي بتاريخ 2021/06/04 و لغاية 2021/06/06 بمرافقة الاب بول ربان و الاخ الدكتور مازن بدري حيث كان عدد الحضور ثلاثة و ثلاثون شخصا. قدم لنا الدكتور مازن محاضرة بجزئين لمدة ثلاث ساعات وكان لنا مع الاب بول ربان قداسين يومي السبت و الاحد وبتنظيم وأشراف الاخت الراهبة بسمة قدمت لنا مسرحية واقعية مع الأطفال (براعم المحبة و الفرح) موضوعها كيفيه دمج الاخ بالمجتمعانعكست روح المحبة و الفرح من خلال تفاعل الكادر وعوائلهم للعمل الجماعي في المخيم. وما ميز هذا المخيم هو روح التعاون المشترك بين جميع الحاضرين بغض النظر عن العمر و المسؤولية،
اقيمَ قداس الهي في كنيسة مريم العذراء للكلدان في سودرتاليا يوم الأحد 6 حزيران – يونيو 2021 ترأسه سيادة المطران مار سعد سيروب حنا جزيل الاحترام بمناسبة الذكرى الرابعة عشرة لاستشهاد “الأب رغيد عزيز كني “ورفاقه الشمامسة وحيد حنا ايشوع، وبسمان يوسف داود، وغسان عصام . دمائكم الطاهرة هي بذرة للمسيحين اجمع. في هذا اليوم المبارك توقد الشموع و نصلي من اجل ارواح شهدائنا و نقول لهم اذكرونا في صلواتكم مع الابرار و القديسين في الملكوت آمين
صور من القداس اللذي اقيم في باحة الكنيسة و بمشاركة عدد هائل من المؤمنين
تناول الحوار مع سيادة المطران سعد سيروب حنا في قناة SVT السويدية حول القانون الذي يجبر الكنائس على استقبال 8 اشخاص فقط في كل نشاط. والذي يراه سيادة المطران و عدد اخر من رؤساء الكنائس انة غير عادل حيث يحق لأصحاب المطاعم و المحلات التجارية استقبال عدد اكبر بكثير من 8 اشخاص و في مساحات صغيرة جداً. https://www.svt.se/nyheter/lokalt/sodertalje/har-kritiserar-kaldeiska-biskopen-coronarestriktionerna-orattvis-behandling
تـذكار مار كوركيس الشهيد صلاتُه تحمينا نــداء قداسة البابا فرنسيس الى صلاةٍ فردية دعا قبل أيام قداسة البابا الى تلاوة صلاة الوردية المقَدَّسة في العوائل ، والصلاة أمام القربان الأقدس ، ونَبَّه قائلاً :” الحروبُ والمجاعات كامنة ؛ الشَّرُ بيـنـنــا ؛ ولوقفِ خُطط الأشرار يجبُ علينا أن نُصَّلي إلى الله ليسكبَ رحمتَه على العالم ، ولكي يُنيرَ الروحُ القُدس قادةَ العالم ليُدركوا الخَيرَ والشَّر”. ثم قال قداستُه : ” صَـلُّوا . صَـلُّوا . صَـلُّوا ! سوفَ نَتَّحِـدُ جميعًا في الصلاة ، كلَّ يوم : أَينما كنتَ في العالم ؛ في وقتِكَ المُفَّضَل ؛أُتـرُك الآن كلَّ شيءٍ ، وَصَّـل ِ : 3 مرّاتٍ أبانا الذي ، و3
قدَّم لي ، بمناسبة عيد قيامة ربنا يسوع المسيح له المجد ، أصدقاءُ وأقرباء أعّزاء التهاني والتمنيات الطيّبة، عن طريق وسائل التواصل الأجتماعي. أشكركم أحِّبائي من القلب ، كما أتمَّنى أنَّكم قضيتم أطيب الأوقات في أيام العيد وتمتعتم بسهولة بمشاركة الأحتفالات الدينية ، بالحضور المباشر أو المشاركة بالمشاهدة الألكترونية، ولاسيما بالتناول الفصحي ، و تكونون قد إستمتعتم بفرح القيامة وسلامها ومجدها. أتمني أن يبقى المسيح القائم والمنتصر على الشر والضلال حاضرًا معكم نورًا وعونًا يُمَّددُ أفراحكم وسلامكم وراحتكم ويُغَّلبَكم على ما يسعى أن يُعرقل مسيرة حياتكم الأيمانية لتشعوا مجد المسيح ونور الحَّق في العالم. كلُّ عيد وأنتم في كل عام
تهنئة الأصدقاء بعيد القيامة المجيد المسيح قـــام ! حَقًّـا قـــام ثمرة القيامة مصالحة الله مع الأنسان. لقد قبل توبته من خلال آلام إبنه يسوع المسيح وذبيحته التكفيرية. لقد عادت صورة الله إلى أصلها بعد تيهٍ مرير وضياعٍ خطير. رجع الأبن الضال الى أبيه مُعتذرًا عن تمَّرده عليه وتبديد خيراته، مواهبه الروحية. إعترف الأبن بأنه أخطأَ في سلوكه. إعترف بأنَّ هذا الخطأ سببَّ له آلامًا وأوجاعًا قاسية كادت أن تقضي على حياته؛ سبب تمَّزقًا وصراعًا أفقده سلامه الداخلي. إعترفَ أنه لن يستعيد سلامه إلا بالأبتعاد عن الخارج ومطَّباته، والعودة الى الداخل وتداعياته، وإلى من نفخ فيه الحياة. عرف أنَّ راحة باله
إلهي إلهي لماذا تركتني ؟ مز22: 1؛ مر15: 34 ؛ متى27: 46 إنها صرخةُ منبوذٍ من الله ومُذَلَّل (اش53: 4) بها إفتتحنا صلاة اليوم. وكلُّ المزامير دَلَّت على الخاطيء الفاقدِ أيَّ أملٍ بالخلاص بسبب عُزلته عن الله وبعده من الحَّق فيعاني من الألم والذل. عزلة وبُعدٌ، ألم ويأسٌ قاتل. مثل غريقٍ يصرخ للنجدة ولا أحد يسمع،أو محتاجٍ فقَدَ آخرَ رجاءٍ بالعون. صراخُ معزولٍ منبوذٍ حتى من أقربَ وأعَّزَ أحبابِه وأقربائِه. صراخُ خاطيءٍ تخنقُه غصَّاتُ الندم مثل العذارى الجاهلات إِذ فقدن الحياة ولا أحدَ قدر إِسْعافَهن. إستنجدْنَ بالمُنقِذِ الوحيدَ، بعد فوات الأوان. لقد تركهن حتى الله. الهي ! إلهي ! عاش يسوع
تنتقلُ الدورةُ الطقسيةُ مع أحد القيامة إلى سابوعٍ جديد، هو سابوعُ ” ܩܝܵܡܬܵܐ قْيَامْـتا “. نتأملُ فيها حقيقةَ قيامة المسيح وتداعياتِها ومتطَّلباتِها. نحاولُ أن ندخلَ إلى دائرةِ أنوارِها فننيرَ بها حياتَنا، ثم نشهدَ لها في الكون. القيامة تعني : “حياة جديدة ” مُختلفة عن السابقة. فتدعونا الصلاة حصرًا الى”حياةٍ جديدة ” في المسيح ومعه. لقد تضامن المسيح مع الأنسانِ الخاطيء، فماتَ تكفيرًا وتعويضًا عن خطاياه. أطاع الله، شخصيًّا وبآسم البشرية كلِّها، بدلاً من إتّباعِ شهوةِ راحتِه. بهذا صَلبَ في جسدِه خطيئةَ الأنسان، رغبتَه في عِصيان مشيئة الله. وقَوَّمَ بذلك إنحرافَ إرادتِه المَيَّالة الى الشَّر. وعَلَّمه كيفَ يُحِّبُ الله والخيرَ، ويسمعُ كلامَه و
لومُ يهوذا الإسخَريوطي على خيانتِه ܢܹܐܡܲܪ. ܒܗܵܢ ܠܸܠܝܵܐ ܩܨܵܐ ܗ݉ܘܵܐ …. في الليلِ كسَرْ. رَبُّنا الجسَدْ. لِرُسُلِهِ* أَكلَ الفصحَ. كشَفْ سِرَّهُ. ذكرَى عودَتِهْ. وَحُبِّهْ لنا ** وَلمَّا أرادْ. فَضْحَ يهوذا. وَمَكْرَهُ قالْ. يَخُونّي واحدْ* حَزنَ الرُسلْ. ثاروا هَلَعًا. إِرْتَّجَوا رُعْبًا. وَتناظروا ** بدأُوا السؤالْ. بدمع ِالأَلمْ وَهم يقولونْ* يا رَبْ قُلْ لنا. أنتَ راعينا. مَن يُسَّلِمُكْ. يَفصِلُكْ عَّنا ؟** وَأشارَ الرَّبْ. مَن يَغمِسْ معي. آللُقْمةْ ويَأْكَلْ. هو المُسَّلِمْ. فَـيَعْزِلُني* وَقامَ الرُسُلْ. بِلوم ِالخائن. يهوذا الماكِرْ** هُوْذا لمْ تخْجَلْ. مِمَّنْ بِشِّرَ. بهِ آلملائِكْ. وَبميلادِهْ * هُوْذا لمْ تخْجَلْ. مِمَّنْ إِذْ وُلِدْ. حَرَّكَ المجوسْ. فَكَرَّموهُ ** هُوْذا لمْ تخجلْ. مِمَّن إِعتمَدْ. بيدْ يوحَّنا. وَقَدَّسَ