7+ شورايا . أو آيات ܐܲܬܼ̈ܘܵܬܼܵܐ
-: صلاة الكاهن :- يا حَنّانًا ، أنتَ إِرأفْ بنا. ويا مليئًا رحمةً إلتفِتْ إلينا.ولا تقطعْ عَنا نظرَكَ وعنايَتَك، لأنَّ عليك رجاءَنا وآتّكالَنا، في كلِّ الأزمنةِ والأوقاتْ، يا ربَّ الكل : الآب والإبن والروحَ القدس ، للأبـد*
-: المزمور مز 118/119: 1-16 هنيئًا للسالكين في الكمال …( الفقرة أ وب)
-: صلاة ختام الرمش
1- أبانا الذي … مثل البداية (ص2)
2- يا ربَنَّا وإلَهَنا، يتمَجَّدُ إسمُكَ القُدّوس، ويُسجَدُ للاهوتِك، وتُبَّجَلُ سيادتُك، وتـتـشَّرفُ عظمتُك ، ويَـتَعَّظمُ وجودُكَ، وتنسَكِبُ على شعبِكَ وغنم رعيَّتِك المراحمُ الأزلية لثالوثِك المجيد، في كلِّ حين يا ربَّ الكل : الآب والأبن والروحَ القدس ، للأبـد *
3- يا رب، مُبارَكٌ لاهوتُك في السماءِ وعلى الأرض، ونسجُدُ لسيادتِك، ونُقَدِّسُ ونسَّبحُ و نُعَّظمُ ونُبَّجلُ آلأسمَ المجيدَ وآلمسجودَ له لثالوثِك المجيدِ، في كلِّ حين يا ربَّ الكل : الآبَ والأبن والروحَ القدس ، للأبـد *
8+ فقرة ترنيمة الشهداء
الترنيمة. لحن : شْلاما نِسْكى لاخ … ܫܠܵܡܵܐ ܢܸܣܓܹܐ ܠܵܟܼ ….
+ سَبِّحوا الرَبَّ أيُّها الأبرار :- ندعو الشهداءْ ، نلجَأ ْ إليهم. خيرَ الشُفَعاءْ، نسألْ عونَهم *
+ وفي كلِّ حين أُسَّبحُهُ بفمي :- للرَبِّ آلتسبيحْ، فقد عَظَّمَ. شُهَداءَهُ، في الأرضْ والسماءْ *
+ شَقَّ آلبحرَ وعَبَّرَهم :- صليبُ آلمسيحْ، جسرُ الشهداءْ. به بلغوا ، جَـنَّةَ آلنعيم *
+ أُنظروا إليهِ وآتّكِلوا عليه :- رأى الشُهداءْ، أَلإِبنَ آلمصلوبْ. وأَحْنوا آلرِقابْ ، للسيفِ آلمسلولْ *
+ أشهى من الذهبِ والجواهِرْ :- أَلشُهداءُ، دُرَرْ ثمينةْ. مُرَصَّعَةْ في، إكليل ِ آلملِكْ *
+ قامتْ بنتُ آلملِكِ في آلمجدْ :- إنَّ آلكنيسةْ، لؤلؤٌ نفيسْ. فيها آلشهداءْ، ذبيحٌ مُـرْضٍ *
+ أَصغِ يا رب إلَيَّ وآسْتَجِبني :- صليبُ آلمسيحْ، بالدَمْ مُلَطَّخْ. كان للشهيدْ، نورًا وقُـوَّةْ *
+ ويليقُ آلمجدُ بالصِدّيقينْ :- إِشْتهى آلشهيدْ، رؤيةَ آلمسيحْ. فنالَ بالسيفْ، أَجنحةَ آلروحْ *
+ دَعَوا الرَبَّ فآستجابَ لهم:- طارَ للسماءْ، وآلتقى آلشهيدْ. مَنْ في حُبِّهِ، نُماتْ كلَّ يومْ *
+ مرآهُ أجملُ من بني آلبشرْ:- جمالُ آلشهيدْ، لدى قتلِهِ. أبهى من سناءْ، زهرةِ آلجَـنَّةْ *
+ إسمعوا هذا يا كلَّ آلشعوبْ :- كلُّ شهيدٍ، مثلَ سُنبُلةْ. حصَدَهُ آلناسْ، خَـزَنَهُ آلربْ *
+ أكيدًا يأتي بفرحْ :- يخرُجُ آلكَهَــنةْ وآلشهداءْ. للـقاءِ آلربْ، في آليوم الآخـيرْ *
+ مجدُهُ في آلأرضِ وآلسماءْ :- أَلمجدُ لِمَنْ، نادى آلشهداءْ. أُمْزجوا دِماءَكم بدمي *
+ مُحِّبوا الربِّ يكرهون السوءْ:- شهودَ الإبنِ، أَحبابَ آلوحيدْ. أُطلبوا آلسلامْ، لكلِّ العالم *
+ أُطلبوا آلرَبَّ وتَشَّددوا :- شُهَداءَنا، إِشْفعوا فينا. لنُرضيَ آلرَّبْ، ويُجـازينا *
+ مثلَ مدينةٍ مُحَوَّطةْ بسور:- أنتمُ آلسياجْ، عندَ آلنوائِبْ. لَمَّا نُضْطَهَدْ، مِن أجل آلمسيحْ *
+ إذبحوا له ذبائِحَ آلمجدْ :- أنتُمْ ذبائِحْ، للحُّبِ آلعظيمْ. ودُعاؤُكم، عونٌ يحمينا *
صَّلِ 29
+ أُباركُ آلرَبَّ كلَّ حينْ :- في جهادِكمْ، ودَمْ ذبْحِكمْ. نلتُم ِ آلحياةْ ، وَآلمجدَ آلسعيدْ *
+ ما أجمَلَ وما أَلَّــذْ :- يا ربْ لِيَسُدْ، أَمنُكَ الدائمْ. وَلْـيُزِلْ كلَّ، عِداءْ وآضطِهادْ *
+ وَ أُمُّ آلبنين ِ تفرَحْ :- قِدّيسةْ شْموني، نادَتْ بنيها. تَشَّجَعوا وَ آذْهـبوا بسلامْ *
+ إِسْأَلِ آلرَبَّ وَصَّلِ أمامَهُ :- يا شهيدْ كوركيسْ، إِسْأَلْ رَبَّكَ. أَنْ يرحَمَنا، ويغفِرْ لنا *
+ ملوكُ آلأرضِ وكلِّ الأممْ:- ترفعُ الطوبى، كلُّ آلقبائِلْ. للعذراءْ مريمْ، والدةِ اللهْ *
+ المجدُ للآبِ والإبنِ والروحِ القدس :- لكمُ آلسلامْ، يا مُعترفينْ. أبطالَ آلمسيحْ، يا مُـمَّـجَدينْ *
+ من الأزلْ وَإلى الأبد، آمين وآمين:- يا أبانا آلبارْ، ذكرُكَ السعيدْ. في مجدِ الأبرارْ ، وكلِّ شهــيدْ *
+ لِيَقُلِ آلشعبُ كلُّهُ آمين وآمين :- يا ربْ أَهِّلْنا، لِصُحبَتِهمْ. في مجدِ آلنعيمْ، برِفْـقتِكَ *
+ يا رَّبْ ثَـبِّتْنا ، كالمُعترِفينْ . على آلأيمانِ وَآلحُّبِّ الأمينْ *****
9+ ختام الصلاة
1-: صلاة الكاهن :- يا ربْ، يا مُعَّلمَ آلكنيسة، ومُكَلِّلَ مُحِّبيهِ، ومُؤَيدَ قِدّيسيهِ، ناصرَ أبطالِهِ في جهادِهم آلمجيدِ والمُقَّدَس، نتضّرَّعُ إليك ، فآلتَفِتْ يا ربْ، وحُنْ علينا وآرحمنا، كما عَوَّدْتنا ، في كلِّ حينٍ يا ربَّ الكل : الآب والإبن والروحَ القدس ، للأبـدْ *
2-: يا رَبَّنا وإلَهَنا ، إرْضَ عَنّا بصلاةِ قدّيسيك. ولأجل طلبِ أُمنائِكَ أُمحُ خطايانا، وآصفَحْ عن نقائِصِنا، وَأَقِمْ أمواتَنا، وَقَـوِّمْ أعمالَنا، وقَدِّسْ نفوسَنا وأَجسادَنا، وَأَهِّلْنا لمجدِ ملكوتِكَ آلبهي، وَآخْلِطنا مع الأبرارِ وآلصِدّيقين الذين أَرضَوا مشيئَتَك، في أورشليمَ آلعُليا، يا ربَّ الكل : الآبَ والإبنَ والروحَ القدس ، للأبـدْ *
-: + الصلوات ، رقم : 3 و4 و5 و6 ( أنظر ص7 )
البركة الختامية
مُبارَكٌ اللهُ للأبد، ومُمَّجَدٌ إسمُهُ القدوس، إلى دهر الدهور، الذي منهُ نطلبُ وإلى بحرِ رحمتِه آلفَيّاضِ نتضَرَّعُ ، حتّى يُؤَّهِلَنا هو إلى مجدِ ملكوتِه آلبهي، وَآلتنَّعُمِ مع ملائِكتِه القِدّيسين، وَ إشراقِ آلوجهِ أمامَه، وآلقيامِ عن يمينِهِ في أورشليمَ العُليا، بنعمتِه ورحمتِه، الآن وكلَّ أوانٍ وإلى دهر الدهور *
أو هذه :- اللهُ ربُّ الكل، الذي وضعَ تسابيحَه في فمنا، وترانيمَه على لِساننا، وألحانَه في حناجِرِنا، وعقيدَته في شفاهِنا وإيمانه في قلوبِنا، هو: يسمعُ صلواتِنا، ويقبلُ طلباتِنا، و يرتضي بتوَّسُلاتِنا، فيغفرَ ذنوبَنا ويستجيبَ أسئِلَتَنا الحَسَنة ويتغاضَى عن رذائِلنا، ومن كنز رحمته العظيم يسكبُ مراحمَه وحنانَه علينا وعلى العالم كلِّه: الآن وإلى الأبد *
أو هذه :- للهِ آلمجد، للملائكةِ الوقار، للشيطان الهوان، للصليبِ السجود، للكنيسةِ آلتعظيم، للموتى آلإنبعاث، للتائبين القبول، للأسرى الإخلاء، للمُتألمين والمرضى العافيةُ والشفاء، ولأقطار العالم الأربع أمنُ وافرٌ وسلام. ولنا أيضًا، نحن الضعفاءِ والخطأَة، يأتي حنانُ إلَهِنا المسجودِ له ورحمتُه ويحُّلُ ويفيضُ ويثبتُ ويسودُ ويدومُ عليكم: الآن وفي كل أوان وإلى أبد الآبـدين *