الأحد السابع للقيامة

1ـ الرمش

دْ واساليقى

-: الذي هو قبل آلدهور:- إنَّ آللهَ آلكلمة، الذي هو مُسالمٌ منذ وجودِه، كَثَّرَ رأفَتَه تجاهَ ضُعفِنا

    ، فأخذَ طبيعَتنا و وَحدَّها مع أُقنومِ لاهوتِه * وتَحَّملَ آلمَ آلصلب، لكي يُحيِيَ بموت جنسَنا 

    . وصَعِدَ فجلسَ في آلسماء فوقَ آلرئاساتِ وآلسلاطين. لمَّا أَذنَبْنا بآدم آلأول تَبَرَّرْنا بآدم

    آلثاني. مَن يقدرُ أنْ يَصِفَ جيلَه آلمُـمَجَّد * هكذا نُسَبِّحُ وقد آمَنّا بمعرفة، ونعترفُ 

    بآندهاش كما تعَلَّمنا بآلحَّق* حتى لو جاءَنا ملاكٌ من آلعُلى وقال لنا وغَيَّرَ في بشارتِه

    عكسَ ما أُخْبِرْنا به، فلا ننكُر ناسوتَه ولا ننسبُ آلأَلمَ إلى لاهوتِه *

2ـ صلاة آلليل

قلـــتا

-: فرشوا سُحُبَ آلنور كآلكتّانِ على آلمركبَة : وجلسَ آلملكُ وعلى رأسِه إكليلٌ بهيٌّ * شَدَّ

    آلناطقون وآلخُرسُ أصواتَهم تحتَ آلمركبة : وهم يُبَجِّلون كلمةَ آلآب الذي أخذ جسَدَنا *

المجلس

1: قال آلربُّ لرَبِّي أنْ إجلِسْ عن يميني :- فوقَ كلِّ آلرئاساتِ وآلسلاطين وقُوّاتِ آلأعالي

    آلعُليا صعِدَ إلى آلسماء بآلمجد، يسوعُ مخَلِّصُ كلِّ شيء. وأبهجَ بصعوده الملائكةَ وكيان

    بني آلبشر. لأنَّ آلربَّ آلمسيح رئيسَ جنسِنا ملكَ لأبدِ آلآبدين *

2: تفرح آلسماء وتبتهج آلأرض :- إبتهجوا وآفرحوا يا جموعَ آلسماويين لأنَّ آلربَّ إرتفعَ

    بآلمجد إلى آلعُلى. وهو آلملكُ آلعظيم ومُخَلِّصَ جميعِ آلعوالم *

3: تعاظمَ مجدُه بخلاصِك :- يا رب ، في آلبدءِ كَرَّمتَ بحبِّكَ طبيعَتَنا بصورتك آلحَيَّةِ

    وشِبهِك. وإِذ أَسقَطنا آلنَمّامُ، في حسَدِهِ، عن مجدِنا أرسَلتَ إِبنَك ، وبميلاده رَدَّ جنسَنا عن

    ضلالِه. وبعمادِه آلنقي إِستحَقَّ لنا ذخيرَةَ آلبنين. وبألمِه وموتِه خَلَّصَنا من عبوديةِ  

    آلخطيئة. وبقيامتِه بَرَّرَنا. وبصعوده كَرَّمَنا عن يمينِه *

4: أنتَ الذي أَنقَذَنا من أعدائِنا :- بألألمِ آلشديدِ للصليب غلبتَ آلموتَ أيُّها آلمسيحُ مخلِّصُنا.

    وأصبَحْتَ إِنبعاثًا وبِكرًا لقيامةِ آلأموات. وصعِدْتَ بآلمجد، وعلى عرشِ آلمجدِ يُكَرِّمُك

    آلكاروبيمُ وآلسرافيم. و مع آلملائكة نحن أيضًا نُسَبِّحُك يا رب ونقول : لك يركعُ. ولك

    يسجُدُ، أيُّها آلمسيحُ مُخَلِّصُنا، جميعُ ما في آلسماءِ وما في آلأرض *

5: أفضلُ من جميعِ خيام يعقوب :- إلى خيامِ آلحَقِّ، التي نصَبَها آللهُ في أورشليم آلعُليا،

    هناكَ إرتفعَ مُخَلِّصُنا ليَتَّكيءَ عن آليمين، ويُقبَلَ مثلَ قُربانٍ للآب آلمعبود، مُـمَثِّلاً عنّا،

    ليُحَرِّرَ جنسَ آلمائتين *

6: المجدُ للآبِ و …:- صُعودُ آلمسيحِ مَلِكِنا مجيدٌ وعظيمٌ في آلتسبيح. ورفيعٌ وعالٍ وهو

    قِمَّةُ كلِّ آلأعياد. هو الذي خلَّصَنا من آلموتِ وآلفساد، و وَفَّقَ معنا العُلويّين وآلسُفليّين،

ــــــــــــــــــــــــــــ

1} تُترك صلاة عيد آلصعود إلى ملَّف آلأعياد وآلتذكارات.

                                                                         صَلِّ 37

    وأَتَـمَّ آلبِرَّ بجملتِه. وصنعَ هو في ذاتِه خلاصًا عظيمًا لجنسِنا. وصعدَ فوق إلى آلسماء.

    وهكذا أيضًا سيعود، ويعترف به آلمؤمنون بخوف، ليدين آلأحياءَ وآلأموات. لِنقُلْ له

    كلُّنا : يا مَن أتى ومزمعٌ أن يأتيَ سيِّدًا للكل، آلمجدُ لك*{2}

قانونا

-: الردات :- على عرش آلمُلكِ صعِد وجلسَ عن يمين آلآب المسيحُ مَلِكُنا الذي ظهرَ من آلِ

    داودَ وشوهِدَ. وهوذا تُبَّجِلُهُ بآلمجد جموعُ آلعُلى* يا رب لمَّا صَعِدْتَ بآلمجد عندَ أبيك.

    قامت يا رَبَّنا جميعُ آلأجواقِ آلسماوية بآندهاش تهتفُ آلمجدَ لكَ بأصواتِها *   

التسبحة

-: مبارَكٌ الملكُ الذي صعدَ وبصعوده فرَّحَ آلملائكةَ وآلناس وأبهجَ آلخلائق * جموعُ

    آلملائكة تطرُبُ بآلمجد إِذ صعد مخلِّصُنا بآلمجد إلى آلسماء * مُبارَكٌ المسيحُ الذي صعد

    إلى آلسماء. وأرسلَ آلروحَ وهَذَّبَ رسُلَه *

3ـ صلاة آلســـهرة

-: صعِدْتَ الى آلسماء وسَبيتَ سَبْيًا :- لمَّا صعدتَ يا رب بآلمجد إلى آلسماء عند أبيك سألَتْ

    قُوّاتُ آلعُلى آلملائكةَ بآندهاش أنْ مِنْ أين هو هذا ملكُ آلكرامات. نظروا إليك كرئيس

    جنسِنا فتَعَجَّبوا بك يا مُخَلِّصَنا ومُحيينا. وآنذهلوا بخوفٍ ورجفةٍ وعجب. وحينئذٍ كَـثُرَتْ

    عندهم آلأسئلةُ عن صعودِك. وبسبب نزولك غير آلمُفَسَّر. ليس لأنَّك أخليتَ ذاتَك تغَيَّرْتَ

    أو إِبتَعَدْتَ عن أبيك. ولا أيضًا لأنَّك أخذتَ جسَدًا من آلبتول صنعتَ إضافةً وآلحقتَها

    بآلثالوث. إنَّ سِرَّ مراحمِكَ لعظيمٌ يا سيِّدَ آلكل. المجدُ لك *

شوباحا

-: الردات :- فتحَ آللهُ بابًا جديدًا لِلملكِ آلجديد : الذي لم تطَأْهُ رجلُ آلبشر بدخوله *هو وحدَهُ

    وطِيءَ طريقَ ملكوتِ آلعُلى : ودخلَ ليخدمَ في قُدسِ آلأقداس بِصِفَتِهِ عظيمَ آلأحبار* 

4ـ صلاة آلفـــجر

-: سبحوا آلربَّ يا جميعَ آلأرض :- تبارَكَ آلملكُ إِذ صعِدَ وفَرَّحَ بصعودِهِ. الملائكةَ وآلناس

    وأبهَجَ آلخلائق * 

دْ بَـرِّخْ :- مبارَكٌ آلملكُ الذي من آلِ داود، إِذ صعدَ بآلمجد إلى آلسماء.وفرَّحَ وأبهَجَ

    بصعودِهِ، العُلويّين وآلسُفليّين * مُبارَكٌ الملكُ الذي تجَّلى مِنّا، وبآلمجدِ صعدَ الى آلسماءْ.

    وعلى آلعرشِ آلأزلي عقدَ تاجًا، صارَ بكرًا من جنسِنا * تبارَك الذي إرتفع إلى آلسماء،

    وأبهجَ آلملائكةَ وآلناس. وآفتقدَ حنانُه جنسَنا وأَتَمَّ ، فأجرى جميعَ آلخيرات على أصلِنا *

5ـ الـقـــداس

*1. قنـكى

-: ملكَ آلرب فلتفرح آلأرض :- ربنا آلمسيح ملك …(ص35، السبت ، الرمش )*

-: المجد للآب و…:- صليب آلمسيح قتل …(ص21، السبت ، الرمش )*

ــــــــــــــــــــــــــ

2} تتبعُ الترتيلةَ ملاحظةٌ بتكرارها وآلتسبيح بها ، خارجًا عن سياق نظام الصلاة، لكونها هي نفسُها

    ترنيمة آلتسبيح. نحن في آلمجلس ܡܲܘܬܒܼܵܐ، الذي لا تُكَرر عادةً ترانيمه و” ܫܲܒܲܚ . شَبَّحْ ” هو آلخاتمة،

    ونادرًا ما يتبعُه ” ܥܠܡ . عالمْ “.      

صَلِّ 38

*2. الأنجيل {3}

-: عمَّ آلفرحُ آلأرضَ كلَّها :- يوم صعد ابن …(ص35، الجمعة، الليل 2 )*

-: المجد للآب و …:- إلى بلد بعيد …(ص35، الجمعة ، الليل 3)*

*3. الأسرار

-: عرشُك يا الله لدهر آلداهرين :- على عرشِ آلمجدِ جلسَ إبنُ آلملك وسالمَ بين فوق و

    تحت. فهلُّموا نرفع له آلمجدَ إِذ عَظَّم جنسَنا بصعودِه. وصالحَنا مع مُرسِلِه الذي كان

    غاضِبًا بسبب إِثمِنا, و وعدَنا الحياةَ آلأبدية *

دْ ويم

-: الردات :- من أعالي آلعُلى، توَّشَحَ ألمسيحُ ربُّنا ومخلصُ آلكل، البهاءَ وآلمجدَ وآلجلال.

    عندما أعطى آلخلاصَ للشعوب.، ومغفرةَ آلذنوبِ وآلخطايا لتنقيةِ آلجميع * هذا آلدم

    آلثمين وآلجسد التي تناولناها كلُّنا. لِـنُمَجِّدْها شاكرين ونقول : هـللـويا هـللـويا * أمَّا أنتم

    فآمكثوا في مدينةِ أورشليم، حتى تلبسوا قُوَّةً من آلعُلى * * ثم أَخرجهم إلى بيتَ عنيا.

    ورفع يديه وباركهم * وبينما هو يُباركُهم إِنفصَلَ عنهم وصعِد إلى آلسماء *

                           أَيّــــام آلأُســــبوع

الأثنين

1ـ الرمش

-: عرشك يا آلله لدهر آلداهرين :- على عرش آلمجد …(ص37، الأسرار )*

-: المجد للآب و…:- أيها آلمسيح يا ملاذًا …(ص21، السبت ، الرمش )*

2ـ صلاة آلليل

-: الذي هو قبل آلدهور:- إن آلله آلكلمة …(ص36، الرمش )*

-: أظهر آلربُ خلاصَه :- على قمَّةِ آلخشبةِ في آلجلجلة شوهِدَتْ علامةُ خلاصِنا. وبها

    صار آلعالمُ جديدًا، وأَظهَرَها نورٌ حَّق* إمتَدَتْ أَجنحَتُه على آلصليب. فزعزعَ آلأرضَ و

    آلسماء. وبنصلِ آلرُمح الذي جُرِحَ هدَمَ أسوارَ آلجحيم آلمُتَمَّردة. وبآلمساميرِالتي غُرِزِتْ

    فيه تَـفِهَ سُمُّ آلشرّير. وبموتِه قتلَ آلموتَ وخطفَ سبيَنا من يديه. وفرحَ في آلعُلى  

    العُلويّون، الكائناتُ الروحية كلُّها، لمَّا رأوا أنَّ آدمَ دُعيَ إلى آلسماء بدلاً من آلفردوس*

    وها هو آلعُلى وآلأسفل قد صارا واحدًا بواسطةِ إِتّخاذِ وحيدِ آلآب، من ناسوتِنا، جسدًا

    وَحَّدَه بأُقنومِه. لِـيَملكَ أمنُه بيننا من آلأزل وإلى آلأبد *

 

                             الــثلاثاء

1ـ الرمش

-: إرفعي أيتها آلأبوابُ رأسَكِ :- إرتفعي وآنفتحي …(ص34، الثلاثاء، الرمش )*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

3} فقرة جديدة ، ترنيمة بمثابة وعظٍ قصير تفسيرًا للأنجيل. بدأ من عيد آلصعود ويستمر فيتوقف مع

    آخر أحد لموسى.      

                                                                           صَلِّ 39

-: المجد للآب و…:- ايها آلمسيح الذي …(ص15، الثلاثاء ، الرمش )*

2ـ صلاة آلليل

-: صعدتَ إلى آلسماء وسبيتَ سبيًا :- لما صعدت يا …(ص37، السهرة )*

-: أظهرتَ بأسَك في آلشعوب :- يا رب لمَّا صعِدتَ عندَ أبيك بآلمجد على آلسُحب، أرسَلتَ    

    بشيرَيْن صادِقَين إلى تلاميذك فسألوهما : لماذا تتطلعون إلى آلسماء. أم ماذا تفحصون

    في آلرؤية التي لا تُدرَك. أنَّه كما صَعِدَ كذلك مُزمعٌ أن يأتيَ بآلمجد في يوم آلقيامة. و  

    سَّموهم آلرجالَ آلجليليين وأكَّدوا لهم على تجَلِّيك في آلنهاية. فتذَّكروا وعودَ أقوالِك أنْ

    أذهبُ لأُعِّدَ لكم مكانًا. وما أنْ تلبسون آلقوَّةَ من آلعُلى أُخرجوا إلى جميع آلأمصار، و

    تلمذوا آلشعوبَ وآلأُممَ. المجدُ لِعظيمَ آلأحبار الذي رفعَ بصعوده ذُلَّ بكرِ جنسِنا *

-: هلموا وشاهدوا أعمال آلله :- إِنَّهُ لعجبٌ عظيمٌ لا يُحَّدُ ما تمَّ في بيت عنيا لمَّا تبَجَّلَ

    مخلصُنا على مركبةٍ للكاروبيم وسافرَ إلى أبيه ليتَـنَعَّمَ عن آليمين. بينما كانت عيون

    آلتلاميذ شاخصَةً إلى فوق نحو آلسماء، وفجأةً أُرسِلَ إليهم ملائكةٌ. وحينئذٍ عَـزّوا

    ضمائِرَهم قائلين لهم : يا جليليين هذا يسوعُ الذي صعدَ من عندكم إلى آلسماء مزُمعٌ أن  

    يأتيَ هكذا في آلنهاية، ويُخَلِّصَ جنسَ آدم الذي بليَ بآلفساد. إنَّه لأمرٌ عجيبٌ يا مُخَلِّصَنا

    ولا يُفَسَّرُ صعودُك. المجدُ لك *        

                               الـخمـيس

 

1ـ الرمش

-: إستوى آللهُ على عرشِه آلمُقَدَّس :- فوق كلِّ آلرئاسات …(ص36، المجلس 1 )*

-: المجد للآب و…:- أيها آلمسيح يا ملاذا …(ص21، السبت، الرمش )*

2ـ صلاة آلليل

-: أباركُ آلربَّ كلَّ حين :- تبارك آلملك …(ص37، الفجر )*

-: ما أطيَبَ وما أجمل :- مجيدٌ يا رب صعودُك الذي عظَّمَ طبيعَتَنا، فرفعها و وضعها في

    عُلى آلسماء *

-: جلس آلربُّ ملكًا للأبد :- في سماء آلعُلى عن يمين آلآب، يقومُ آلمسيحُ مخلِّصُ آلكل *

                             الـجـمـــعة

1ـ الرمش

-: أُمَجِّدُ كلمةَ آلله :- شاءَ كلمةُ آلآب، بحُبِّهِ، أن يُخَلِّصَ جنسَنا آلضائع، فأخذ منّا شِبهَ آلعبد،

    وصعدَ وجلس عن آليمين. مَجِّدوا إِذًا يا مائتين إِذ ها هو إبنُ جنسِنا في آلسماء، يُبَجِّلُه

    آلعُلويّون ، الكاروبيم وآلسرافيم وآلملائكة *

2ـ صلاة آلليل

-: حتى إلى بيت آلله :- إلى بلد بعيد …(ص 35، الجمعة ، الليل 3 )*

صَلِّ 40

-: تشَدَّدوا ولْـيتقوَّى قلبكم :- يا رجالاً جليليين، قالت آلملائكةُ لجموع آلتلاميذ. لماذا تنظرون

    إلى آلسماء وأنتم حزانى على ما حدث. إنَّ هذا يسوعَ الذي صعِدَ مُزمعٌ أن يعودَ في

    آلمجد ويُصعِدَكم معه إلى آلسماء *

-: تفرحُ آلسماءُ وتبتهجُ آلأرض :- يفرحُ آلمائتون إِذ ملكَت طبيعَتُهم آلذليلة وتَكَرَّمتْ.

    مائتٌ إبنُ آلمائتين كان إِلَـهًا بآلإِّتحاد. الآن خجلَ آلشيطان وشُركاؤُهُ آلأبالسةُ كُلُّهم. و

    هوذا آلحَقُّ ينتشرُ في جميع آلجهات *

 3ـ الـقــداس

-: إسمعوا هذا يا جميع آلشعوب :- يومَ صعِدَ بِكرٌ مِنّا …( أُنظر إلى تحت في السبت )

 

                                الـســبت

1ـ الرمش

-: إسمعوا هذا يا جميعَ آلشعوب :- يوم صعدَ بكرٌ منا بآلمجد إلى آلسماء، تعَجَّبَ آلتلاميذُ و

    آلملائكة إِذ عاينوا آلجديدَ الذي حصَل. وآنكسرَ آلشيطانُ وآلأبالسةُ كلُّهم إِنكسارًا عظيمًا.

    لأنَّهم رأوا آلذليلَ يتَعَظَّم *

-: المجد للآب و…:- أيها آلمسيح يا ملاذا …(ص21، السبت، الرمش )*

2ـ صلاة آلليل

-: عرشك يا الله لدهر آلدهور:- على عرش آلمجد … (ص37، الأسرار)*

-: ملك آلله على آلشعوب :- ربنا آلمسيح ملك …(ص35، السبت، الرمش )*

-: الذي هو قبل آلدهور:- أعلنَ إبنُ آلملك، في يوم صعوده، السِرَّ آلثلاثي، وشَدَّدَ به

    آلمُبَشِّرين الذين إختارهم، من جنسِنا، تلاميذةً. وأمرَهم قائلاً لهم : إِذهبوا وتلمِذوا جميعَ

    آلشعوب ، بآسم آلآب وآلإِبن وآلروحِ آلقدس *